دبي: «الخليج»
كشفت «دبي العطاء»، عن أحدث تقرير لها بعنوان «إعادة صياغة مشهد التعليم: الترابط بين التعليم والمناخ»، والذي يدعو إلى حشد الجهود لتحقيق الدمج المهم بين التعليم والعمل المناخي.
وتم الكشف عن هذا التقرير خلال أسبوع الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وهو يستند إلى نتائج تقرير «قمة ريوايرد» الأول الذي أُطلق خلال قمة تحويل التعليم في نيويورك عام 2022.


وفي معرض تعليقه على إطلاق التقرير، قال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة «دبي العطاء»: «لطالما واجهت البشرية عبر التاريخ تحديات كبيرة، واليوم يعد تغير المناخ الأزمة الأبرز في عصرنا، ويُنظر للتعليم على أنه المفتاح للتصدي لهذه الأزمة بشكل فعّال. ويعتمد التقدم الحقيقي في القضايا العالمية، مثل الفقر والصحة وتغير المناخ، على إحداث تحول جذري في أنظمة التعليم. ويقدم تقرير «إعادة صياغة مشهد التعليم: الترابط بين التعليم والمناخ» خطة واضحة وقابلة للتنفيذ لدمج التعليم في أجندة المناخ، مع تأكيد إدراج حلول المناخ في المناهج التعليمية».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات دبي العطاء بین التعلیم

إقرأ أيضاً:

«سليمان» يكشف عن فرص بناء شراكات جديدة مع الشركات النفطية العالمية

كشف رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان، عن رغبة المؤسسة الجادة في بناء علاقات شراكة جديدة وواعدة، بين الشركات المملوكة للمؤسسة ونظيراتها في العالم، تحقق مصالح عظيمة متبادلة للطرفين.

وأعلن سليمان، خلال كلمة ألقاها في مراسم إطلاق المرحلة الرابعة لجولة العطاء العام، اليوم الخميس في إسطنبول، بحضور جمع غفير من ممثلي ومندوبي الشركات النفطية في أسيا والشرق الأوسط وأوروبا؛ عن إتاحة فرص الاستثمار في قطاع النفط الليبي، والتي صارت متاحة اليوم أمام شركات الطاقة من مختلف دول العالم دون استثناء.
ولفت إلى أن شروط التعاقد تم وضعها بعناية تضمن توفير مناخ مناسب للاستثمار والمنفعة للطرفين، داعياً الشركات العالمية خوض غمار الاستثمار في مجال الاستكشاف والتنقيب في القطع المطروحة للعطاء، والعمل سوياً لتغطية الطلب المتزايد على النفط والغاز عالمياً.

وقدم فريق لجنة العطاء بالمؤسسة الوطنية للنفط المرافقين للسيد رئيس مجلس الإدارة، عرضاً تفصيلياً شارحاً لجولة العطاء العام، تضمن وصفاً فنياً كاملاً، فتح على إثرها باب الحوار والاستفسارات التي أجاب عليها الفريق بكل مهنية ودقة قدمت الصورة واضحة للجميع بما في ذلك الجوانب القانونية والتنظيمية والتقنية.

يشار إلى أن جولة العطاء العام كانت متوقفة منذ ما يزيد عن 17 عاما، شهدت خلالها ليبيا حالة من الركود في مجالات التنقيب والاستكشاف، ما ساهم في تناقص مستويات الإنتاج لعدم فتح أبار جديدة تدعم المخزون المستهلك خلال هذه السنوات ، وهو ما دفع بالمؤسسة الوطنية للنفط إلى السعي وفق استراتيجية دقيقة و ضوابط علمية عكف على إعدادها خبراء ومختصون ليبيون خلال سنوات؛ إلى إنقاذ قطاع النفط الليبي من تدنّي مستويات الإنتاج في وقت صار فيه التزايد على طلب الطاقات البديلة أمراً ملحوظاً، وواقعاً يشكل دافعاً قوياً، للإسراع في عمليات التنقيب والاستكشاف، واستغلال هذه الموارد في وقتها.
وتضع المؤسسة 22 قطعة جغرافية للعطاء العام أمام الشركات العالمية، للاستكشاف والتنقيب منها 11 قطعة بحرية فيما تقع الأخريات في مواقع متقاربة في الجنوب والوسط من ليبيا.

مقالات مشابهة

  • «سليمان» يكشف عن فرص بناء شراكات جديدة مع الشركات النفطية العالمية
  • خبراء مشاركون في «أسبوع أبوظبي للصحة»: صياغة جديدة لمفاهيم مستقبل الرعاية الصحية العالمية
  • عواصف وفيضانات أوروبا دمّرت مئات المنازل وأثّرت على أكثر من 400 ألف شخص عام 2024.. تقرير كوبرنيكوس لتغير المناخ يرصد تأثير الظواهر الحرارية على القارة العجوز
  • الهضيبي: دبلوماسية السيسي النشطة تعيد صياغة التحالفات وتعزز أمن المنطقة
  • تعرض على جمعيتها الـ78 مايو المقبل.. “الصحة العالمية” تختتم صياغة مسودة اتفاقية التأهب والاستجابة للجوائح المستقبلية
  • فرصة لتعميق أواصر الترابط.. رئيس الشيوخ يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد
  • تقرير حالة المناخ الأوروبي: عام 2024 الأكثر دفئًا على الإطلاق في أوروبا
  • تقارير: زيارة الرئيس السيسي للكويت تكشف مدى الترابط القوي بين البلدين
  • أوروبا تشتعل وتغرق في وطأة التغير المناخي
  • التكنولوجيا والروابط العائلية| أستاذ بمركز البحوث الجنائية يحذر: التكنولوجيا تهدد الترابط الأسري