فينجادا: محبط من تعامل إدارة الزمالك معي
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كشف المدرب البرتغالي نيلو فينجادا المدير الفني السابق لنادي الزمالك عن ارتباط اسمه بالعودة لتدريب الأبيض من جديد.
إقرأ أيضًا..
فينجادا: حاولت إنهاء أزمة الزمالك وسبورتنج بسبب شيكابالا.. ولكن!وقال فينجادا في تصريحات عبر برنامج ستاد المحور مع خالد الغندور، في الموسم الماضي في شهر يناير تحديدًا كان كل شيء ممهداً لتدريب الزمالك ووصلت القاهرة وعقدت اجتماع مع مسؤولي الأبيض وحتى الآن لا اعرف لماذا لم اتولى تدريب الفريق.
وأضاف، الطريقة التي تم التعامل معي بها كانت ليست أفضل شيء.
وتابع، قضيت ثلاث أيام في القاهرة ولم يكن أحد يعلم هذا وتحدثت مع حسين لبيب رئيس النادي وجلسنا في منزل عبد الله جورج وانهينا الأمور وانتهى هذا الاجتماع وانقطع التواصل نهائيا دون سبب.
وأكد، حتى الآن لا اعرف ماذا حدث وأنا محبط للغاية من الطريقة التي تم التعامل معي بها، وجاهز للعودة للقاهرة ومواجهة إدارة الأبيض لمعرفة ماذا حدث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيلو فينجادا الزمالك الأبيض أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
تلغراف: تعامل أوروبا مع ترامب ساذج ويحتاج لتغيير جذري
ذكر مقال رأي نشرته صحيفة تلغراف البريطانية أن إستراتيجية أوروبا باستمالة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب عبر المبادرات الدبلوماسية ساذجة وغير كافية، وعلى أوروبا -بدلا من ذلك- اتخاذ خطوات ملموسة لكسب احترام ودعم الإدارة القادمة، ومنها تقوية دفاعاتها ومعالجة الفجوة الاقتصادية المتزايدة بينها وبين الولايات المتحدة.
ويرى كاتبا المقال مدير الأمن الدولي في المعهد الملكي للخدمات المتحدة نيل ملفين، والمدير السابق في قسم تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأميركية ميتشل ريس، أن الإجراءات الملموسة -رغم ما تنطوي عليه من مصاعب- هي وحدها التي ستضمن مصالح أوروبا مع الإدارة الأميركية القادمة، و"لا وقت للتردد".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: هكذا قهر الثوار السوريون سنوات الجمود للإطاحة بالأسدlist 2 of 2غارديان: إحجام أوروبا عن دعم أوكرانيا الآن يعني زحف الظلام في 2025end of listوطبقا للمقال، تواجه أوروبا تحديات تحول بينها وبين تحقيق هذا الهدف، أولها ضعف القيادة السياسية وانقسامها، وتزايد الشعبوية وصعود الأحزاب اليمينية، بالإضافة إلى احتمال التخلف عن الولايات المتحدة والصين اقتصاديا.
زيادة الإنفاق الدفاعيوتحدث الكاتبان عن أولويات ترامب الرئيسية التي ستتضمن وقف الحرب الروسية الأوكرانية، وبالتالي سيتوقع من أوروبا أن تحل محل الولايات المتحدة لتصبح موردا رئيسيا للأسلحة إلى أوكرانيا، والمساهمة بقوات عسكرية لمراقبة التسويات، وتقديم مساعدات اقتصادية سخية لإعادة إعمار أوكرانيا.
إعلانوأوضحا أن على أوروبا ألا تكتفي بزيادة الإنفاق الدفاعي حتى 2% من الناتج المحلي الإجمالي، وفق الهدف الذي وضعه حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بل عليها أن تنفق 3% لتثبت لترامب مدى جدارتها بوصفها حليفا أساسيا.
وأضاف المقال أن أوروبا ملزمة بتعزيز قدراتها العسكرية، خاصة ضد روسيا، مع نشر قوات إستراتيجية على طول حدود فنلندا وفي بحر البلطيق وعبر وسط وشرق أوروبا.
كما ينبغي للقوات الأوروبية أن تكون مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة في مناطق أخرى، بما في ذلك الشرق الأوسط وأفريقيا ومنطقة المحيطين الهندي والهادي.
ولفت الكاتبان الانتباه إلى أن الخلافات التجارية قد تتفاقم مع تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية على سلع الاتحاد الأوروبي ما لم تشتر أوروبا مزيدا من النفط والغاز والمنتجات الأميركية، وعلى المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي أن يكونوا على استعداد لتقديم تنازلات لتجنب العقوبات الاقتصادية.