رسميًّا.. “شاومي” تعلن موعد إطلاق سلسلة “ريدمي نوت 14 برو” الرائدة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت شركة “شاومي” الصينية الرائدة، موعد إطلاق سلسلة هواتفها الرائدة “ريدمي نوت 14 برو”.
وأوضحت “شاومي” أن هواتفها الجديدة ستصل إلى الأسواق في 26 سبتمبر الجاري، واعدة بأنها ستكون بهيكل قوي ومتانة محسنة.
وستضم سلسلة هواتف شاومي الجديد هاتفيْ “ريدمي نوت 14 برو” و”ريدمي نوت 14 برو بلس”.
وسيتمتع الهاتفان بتغييرات طفيفة؛ حيث سيأتي إصدار “ريدمي نوت 14 برو” بجزيرة كاميرا ملونة؛ فيما سيأتي “ريدمي نوت 14 برو بلس” بزجاج في الجهة الكلفية.
وستحصل الهواتف على شهادتين تضمنان غمرهما بالماء وتحملهما لرذاذ الماء ودخول الأتربة ودرجات الحرارة المرتفعة للغاية.
كما سيتم حماية شاشة الهواتف بزجاج “جوريلا جلاس فيكتوس 2” المقاومة للكسر والخدش والصدمات.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
السعودية تعلن نيتها تخصيب وبيع اليورانيوم وإنتاج “الكعكة الصفراء”
السعودية – أعلنت المملكة العربية السعودية أنها تعتزم “تحقيق أرباح مالية من جميع المعادن، بما في ذلك تخصيب وبيع اليورانيوم، وإنتاج ما يعرف بالكعكة الصفراء”.
وقال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان امس الاثنين إن بلاده تعتزم تحقيق أرباح مالية من جميع المعادن بما في ذلك اليورانيوم.
وأضاف خلال مؤتمر في مدينة الظهران شرقي البلاد أن السعودية ستقوم بتخصيب اليورانيوم وبيعه وإنتاج ما يعرف باسم الكعكة الصفراء، في إشارة إلى مسحوق مركز من اليورانيوم الخالي من الشوائب يستخدم في صنع وقود اليورانيوم للمفاعلات النووية.
وتدير السعودية حاليا برنامجا نوويا ناشئا تعمل على توسعته، وتصريح وزير الطاقة السعودي بشأن تخصيب اليورانيوم وإنتاج الكعكة الصفراء يعكس خطوات جديدة نحو تطوير قطاع الطاقة النووية في المملكة. يأتي هذا في إطار رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على النفط.
وينظر إلى مسألة تخصيب اليورانيوم، على أنها مسألة شائكة نظرا لأنها أساسية في صنع الأسلحة النووية.
ولم تحدد المملكة سقفا لطموحاتها النووية، إذ قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 2018، إن المملكة ستطور أسلحة نووية إذا فعلت إيران ذلك.
وكانت السعودية قد قالت العام الماضي، إنها تخطط لإلغاء نظام الرقابة المحدود على منشآتها النووية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات بحلول نهاية 2024.
ولم تشغل الرياض بعد مفاعلها النووي الأول، مما يسمح بإبقاء برنامجها خاضعا فقط للمراقبة بموجب بروتوكول الكميات الصغيرة، وهو اتفاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعفي الدول الأقل تقدما في القطاع النووي من العديد من التزامات الإبلاغ والتفتيش.
المصدر: وكالات