استشهاد قيادي في الجماعة الإسلامية بلبنان بقصف إسرائيلي (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
نعت الجماعة الإسلامية في لبنان، القيادي الشيخ حسين النادر، الذي استشهد بقصف إسرائيلي على منزله في قضاء مرجعيون جنوب البلاد.
وشغل النادر منصب مسؤول هيئة "نصرة الأقصى" في الجماعة، واستشهد رفقة نحو 500 لبناني في العدوان الوحشي على جنوب لبنان الاثنين.
وشاركت الجماعة الإسلامية عبر جناحها العسكري "قوات الفجر" في معركة "طوفان الأقصى"، وقدمت عشرات الشهداء.
ومساء الاثنين، أعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الوحشي جنوبي لبنان إلى 492، وأكثر من 1600 إصابة.
وذكرت الوزارة أن من بين الشهداء 35 طفلاً و58 سيدة.
إستشهاد الشيخ حسين النادر
مسؤول هيئة نصرة الأقصى في مرجعيون والقيادي في الجماعة الإسلامية
بقصف بيته منذ قليل
هنيئاً لك يا قائد ???? pic.twitter.com/mgePmc3m8R
????????????اطفال جرحى في القصف على البقاع
ارتقاء الشيخ الشهيد حسين النادر بغارة استهدفت منزله في جديدة مرجعيون pic.twitter.com/0g97KT1R96
*تزفُّ الجماعة الإسلامية:*
*الشهيـد الشيخ القائـد حسين النادر*
(مسؤول هيئة نصرة الأقصـى - لبنان في حاصبيا ومرجعيون)
والذي ارتقى إثر اعتداء إسرائيلي غاشم على منزله.
رحم الله أخينا الشهيد، وخالص العزاء للإخوة في العرقوب، وعلى رأسهم شقيق الشهيد: فضيلة الشيخ المربي حسن النادر. pic.twitter.com/tFalaFkjSD
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الجماعة الإسلامية لبنان لبنان بيروت حزب الله الجماعة الإسلامية المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الجماعة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
استشهاد قيادي كبير في حركة حماس
أكد شقيق عصام الدعاليس عضو المكتب السياسي لحماس
استشهاد شقيقه عصام الدعاليس عضو المكتب السياسي لحركة حماس برفقة عائلته.
وبين في تصريحات له ان استشهاد الدعاليس جاء برفقة 3 من أبنائه على الأقل و2 من أحفاده في غارة إسرائيلية.
وذكرت مصاجر طبية في قطاع ان حصيلة الشهداء ارتفعت إلى أكثر من 356 شهيدا وأكثر من 1000 مصاب، وذلك نتيجة الغارات الجوية العنيفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مناطق متفرقة من قطاع غزة .
وبحسب مصادر فلسطينية؛ فإن الغارات استهدفت مناطق سكنية ومرافق مدنية في قطاع غزة، إضافة إلى مخيمات اللاجئين، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.
وأشارت وزارة الصحة في غزة إلى أن الحصيلة مرشحة للارتفاع، في ظل وجود العديد من الإصابات الخطيرة واستمرار انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
وأكدت وزارة الصحة في القطاع أن النظام الصحي في القطاع في حالة انهيار كامل، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى أزمة وقود خانقة تؤثر على تشغيل المولدات وأقسام العناية المركزة.
وتأتي هذه التطورات في أعقاب إعلان الحكومة الإسرائيلية استئناف العمليات العسكرية ضد حركة "حماس"، متهمة الأخيرة برفض مبادرات التهدئة واحتجاز رهائن، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات وصفتها بـ"الموسعة" على مواقع الحركة، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
ومن جانبها، حمّلت حركة حماس إسرائيل المسؤولية الكاملة عن المجازر التي ترتكب بحق المدنيين، ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لوقف "العدوان المستمر" على الشعب الفلسطيني.
المشهد في قطاع غزة يتجه نحو كارثة إنسانية متفاقمة، وسط تصاعد الغارات الجوية، وتزايد أعداد القتلى والمصابين، وتدهور الوضع الإغاثي والطبي بشكل غير مسبوق، في ظل غياب أفق واضح لوقف التصعيد أو التوصل إلى تهدئة جديدة.