ياسمين عبد العزيز تتعاطف مع الشعب اللبناني بصورة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تعاطفت الفنانة ياسمين عبد العزيز مع الشعب اللبناني، خلال ستوري علي صفحتها الشخصية بموقع إنستجرام، عبرت عن حزنها الشديد بسبب الأحداث المؤلمة التي تعيشها لبنان.
ياسمين عبد العزيز تتعاطف مع الشعب اللبناني بصورةوكتبت ياسمين عبد العزيز ستوري تعبر فيها عن حزنها من استهداف مناطق في لبنان أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا، وكتبت: "بردا وسلامًا على لبنان".
ومن جانب، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أنه استهدف نحو 800 هدف تابعة لـ حزب الله في لبنان منذ بداية الغارات الجوية، وقال:" “استنادا إلى معلومات استخباراتية دقيقة؛ هاجم الجيش الإسرائيلي، المباني التي كان حزب الله يخفي فيها الصواريخ والقذائف، ومنصات الإطلاق، والطائرات المسيرة، وغيرها من البنى التحتية العسكرية”.
أحدث أعمال ياسمين عبد العزيزومن ناحية اخري، تشارك ياسمين عبد العزيز في مسلسل بعنوان “وتقابل حبيب” اسم مؤقت للعمل، حتى يتم الاستقرار على الاسم النهائي خلال أيام، إنتاج شركة سينرجى، والمقرر عرضه فى شهر رمضان 2025، وتدور أحداثه في إطار دراما رومانسية.
كريم فهمي وياسمين عبد العزيزوسبق، وتعاونت ياسمين عبد العزيز مع كريم فهمي في مسلسل ونحب تاني ليه، الذي عرض عام 2020، حيث ناقش المسلسل قضية الطلاق، ظهرت من خلاله ياسمين عبد العزيز زوجة الفنان شريف منير خلال أحداث المسلسل واسمها غالية عبد الرحمن.
ابطال مسلسل ونحب تاني ليهوضم المسلسل بطولة: ياسمين وكريم فهمي، وأحمد صلاح حسني، شريف منير، إسلام جمال، فتحي عبد الوهاب، محمد عز، ثراء جبيل، إيهاب فهمي، والمسلسل من تأليف عمرو محمود ياسين، وتحت قيادة المخرج مصطفى فكري، وايضا يتعاونا في مسرحية جديده.
اخر اعمال ياسمين عبد العزيز
وكان آخر أعمال الفنانة ياسمين عبدالعزيز هو مسلسل ضرب نار، الذي عر في رمضان 2023، العمل من بطولة عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: ياسمين عبدالعزيز، أحمد العوضي، ماجد المصري، هدى الإتربي، سهير المرشدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال ياسمين عبد العزيز أحدث ظهور لـ ياسمين عبد العزيز آخر أعمال ياسمين عبد العزيز ياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يرد على مصادر نيران من داخل سوريا
أعلن الجيش اللبناني، السبت، أنه يقوم بالردّ على نيران تطال الأراضي اللبنانية من داخل سوريا، وذلك بعد يومين من إعلان السلطات في دمشق إطلاق حملة أمنية في مناطق محاذية للحدود اللبنانية لمكافحة التهريب.
وقال الجيش إنه بناء على توجيهات رئيس الجمهورية جوزيف عون، أمر الجيش وحداته "المنتشرة على الحدود الشمالية والشرقية بالرد على مصادر النيران التي تُطلَق من الأراضي السورية وتستهدف الأراضي اللبنانية".
أضاف في بيان: "باشرت هذه الوحدات بالرد بالأسلحة المناسبة، وذلك على خلفية الاشتباكات الأخيرة التي تعرضت خلالها عدة مناطق لبنانية للقصف وإطلاق النار".
ولم يحدد الجيش مصادر إطلاق النار نحو الأراضي اللبنانية.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية أفادت في وقت سابق عن تعرّض بلدات في محافظة الهرمل الحدودية مع سوريا في أقصى شمال شرق لبنان، لإطلاق نار من الجانب السوري السبت.
وأفادت بأن القصف أدى إلى وقوع "8 إصابات" تمّ نقلها إلى المستشفيات.
وأعلنت الرئاسة اللبنانية، الجمعة، أن عون اتصل بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع "واتفقا على التنسيق لضبط الوضع على الحدود اللبنانية السورية ومنع استهداف المدنيين".
وأتى ذلك غداة إعلان السلطات في سوريا إطلاق حملة أمنية في مناطق بريف حمص (وسط) هدفها "إغلاق منافذ تهريب الأسلحة والممنوعات"، مشيرة في حينه إلى وقوع "اشتباكات بين قوات أمن الحدود وعدد من المطلوبين".
وعقب إسقاط الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر إثر هجوم لتحالف فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام، نفّذت السلطات الجديدة سلسلة من الحملات الأمنية بهدف "ملاحقة فلول النظام" السابق.
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان، الخميس، إن الحملة الأمنية الجديدة هدفت الى "طرد المسلحين والمهربين ومطلوبين من تجار المخدرات وشخصيات مقربة من حزب الله اللبناني".
والسبت، أشار المرصد الى وقوع "اشتباكات عنيفة بين إدارة العمليات العسكرية ومسلحين موالين لحزب الله ومهربين من أبناء عشائر الهرمل في قرية جرماش الحدودية".
ويتشارك لبنان وسوريا حدودا بطول 330 كيلومترا غير مرسمة في أجزاء كبيرة منها وخصوصا في شمال شرق البلاد، وهذا ما جعل الحدود منطقة سهلة للاختراق من جانب مهربين أو صيادين وحتى لاجئين.
ومنذ عام 2013، أي بعد عامين من اندلاع النزاع، بدأ حزب الله اللبناني القتال بشكل علني دعما للجيش السوري.
وشكّلت المناطق الحدودية مع لبنان في ريف حمص، وفيه قرى ذات غالبية شيعية يقطن بعضها لبنانيون، محطة لوجستية مهمة للحزب إن على صعيد نقل المقاتلين أو إقامة مخازن للأسلحة.
وأقر الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم في ديسمبر بأن الحزب لم يعد قادرا على تلقي إمدادات عسكرية عبر سوريا عقب سقوط الأسد.
ويأمل مسؤولو البلدين بحلّ ملفات إشكالية عالقة، بينها وجود اللاجئين السوريين في لبنان وترسيم الحدود البرية والبحرية وملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية.