وكيل ميكالي يشكف أسباب قيادة منتخب مصر للشباب
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أوضح كايو زيلر، وكيل المدرب البرازيلي روجيرو ميكالي، أسباب عودته إلى مصر بعد انتهاء عقده مع المنتخب الأولمبي بعد أولمبياد باريس 2024.
وقال زيلر في تصريحات تلفزيونية: "تم الاتفاق بين ميكالي والاتحاد المصري، وعاد المدرب لقيادة منتخب الشباب المصري لمواصلة تطوير كرة القدم في البلاد".
شوبير يكشف مصير وائل رياض بعد تعيين ميكالي مدربا لمنتخب الشباب رسميًا.. روجيرو ميكالي يقود منتخب مصر 2005 من أجل أولمبياد لوس أنجلوس
وأضاف: "يعود ميكالي على أمل اكتشاف لاعبين من جيل 2005 يمتلكون خبرات أفضل، مما يسهم في التأهل لأولمبياد 2028. المدرب يركز حاليًا على التأهل للأولمبياد، وعقده يمتد حتى تلك البطولة".
وكان قد أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، مساء أمس عن توقيع عقد مع المدرب البرازيلي روجيرو ميكالي لتولي قيادة منتخب الشباب مواليد 2005.
ووقع كايو زيلر، وكيل ميكالي، أمس عقدًا يمتد لخمس سنوات ليتولى المدرب البرازيلي منصب المدير الفني لمنتخب مصر للشباب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد المصرى لكرة القدم اولمبياد 2028 روجيرو ميكالي مصر للشباب منتخب مصر للشباب
إقرأ أيضاً:
وكيل «ثقافة الشيوخ»: البحث العلمي قادر على معالجة قضايا المجتمع المصري
أكدت النائبة سهير عبد السلام، وكيل لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشيوخ، أن ميزانية البحث العلمي تبلغ 1.2% من الناتج القومي الإجمالي، ما يتطلب الوقوف على النتائج التي سيقدمها البحث العلمي للدولة المصرية.
دور البحث العلمي في زيادة موارد الدولةوقالت خلال الجلسة العامة بمجلس الشيوخ، إن البحث العلمي غير قاصر على قطاع معين، ما يتطلب الاستعانة بكل الباحثين في المجالات المختلفة، مشيرة إلى أن البحث العلمي من الممكن أن يعالج قضايا يعاني منها المجتمع، على سبيل المثال، الإلحاد، والتطرق، والمثلية الجنسية، إضافة للقطاعات المختلفة، مثل الزراعة، والصناعة، وغيرها، ما يؤكد أهمية البحث العلمي في الحياة اليومية.
وأشارت إلى أن البحث العلمي من الممكن أن يسهم في زيادة موارد الدولة الاقتصادية، وهناك العديد من الدول التي تعتمد على البحث العلمي، لتحسين مواردها الخاصة.
مزايا الاتصال بالعلماء المصريين في الخارجوقال المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ؛ إنه ربما تكون أولى الخطوات الاستفادة من الأبحاث العلمية تبدأ بعمل اتصالات بعلمائنا في الخارج، موضحا «أزعم أن هناك جهود بحثية موجودة في المراكز البحثية المصرية لكن لم يلقى عليها الضوء الكافي لظهورها».