رام الله - دنيا الوطن
نفى (حزب الله) اللبناني الأنباء الإسرائيلية حول اغتيال القيادي البارز في صفوفه علي كركي، بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، مساء اليوم الاثنين.

وجاء في بيان مقتضب صدر عن الحزب أنه "تعليقًا على ادعاءات العدو الصهيوني باغتيال الأخ المجاهد ‏علي كركي، فإنّنا نؤكد أنّ الأخ العزيز المجاهد ‏القائد ‏الحاج علي كركي بخير وهو بحول الله تعالى في ‏كامل صحته وعافيته وقد انتقل إلى مكان آمن".


ومساء الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفذ غارة جوية على العاصمة اللبنانية بيروت، دون مزيد من التفاصيل.

بدورها، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر أمني قوله إن الغارة استهدفت كركي الذي وصفه بأنه الرجل الثالث في (حزب الله)، مشيرا إلى أن رتبته تعادل القائدين فؤاد شكر وإبراهيم عقيل، اللذين اغتالتهما إسرائيل في وقت سابق.

وبعد محاولة اغتياله في غارة على بيروت، يبرز علي كركي كأحد أبرز القادة العسكريين في (حزب الله)، وذلك في أعقاب سلسلة عمليات اغتيال نفذها الجيش الإسرائيلي ضد قيادات الحزب، كان آخرها استهداف مسؤول العمليات إبراهيم عقيل وقادة في وحدة الرضوان، وذلك بعد اغتيال فؤاد شكر في تموز/ يوليو الماضي.

وكركي، الذي يُعتبر أحد المسؤولين الرئيسيين في إدارة العمليات العسكرية للحزب، يمثل نقطة محورية في إستراتيجيات (حزب الله) العسكرية، وقد ارتبط اسمه بعدد من الأحداث والنشاطات العسكرية والسياسية؛ وبحسب الادعاءات الإسرائيلية، فإن كركي هو قائد جبهة الجنوب التي تشهد تصعيدا متواصلا من 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وفق ما جاء على موقع (عرب 48).

خلفية عن علي كركي

علي كركي، المعروف أيضًا بلقب "أبو علي"، هو شخصية بارزة في (حزب الله)، حيث تولى مناصب رفيعة ضمن هيكل الحزب العسكري. ويُعتقد أن كركي مسؤول عن تنسيق الأنشطة العسكرية والاستخباراتية، ويُعتبر أحد المقربين من الأمين العام للحزب، حسن نصر الله.

تخرج كركي من الجامعة في لبنان قبل أن يلتحق بحزب الله، حيث بدأ مسيرته في صفوف الحزب خلال الحرب الأهلية اللبنانية. منذ ذلك الحين، ارتقى في الرتب، حيث لعب دورًا حيويًا في العديد من العمليات العسكرية، بما في ذلك تلك التي استهدفت القوات الإسرائيلية خلال حرب تشرين في حزيران/ يونيو 2006.

وينحدر كركي من قرية عين بوسوار التابعة لقضاء النبطية في جنوب لبنان، فيما لم تظهر له أي صورة سابقة في الإعلام. وسبق أن حاولت إسرائيل اغتيال كركي في شباط/ فبراير الماضي بقصف استهدف سيارة بمدينة النبطية جنوب لبنان، لكنه لم يكن في السيارة المستهدفة.

وفي 2019، أصدرت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات ضد علي كركي، وإبراهيم عقيل، وفؤاد شكر، وفق بيان الوزارة الذي قال حينها، أن كركي "قيادي في مجلس الجهاد التابع لحزب الله، وهو المسؤول عن العمليات العسكرية ضد إسرائيل جنوب لبنان".
دوره العسكري

ويُعتقد أن كركي عضو في "المجلس الجهادي لحزب الله"، وقائد المنطقة الجنوبية بالحزب، وهو بذات المرتبة التي كان قد وصل إليها القياديان فؤاد شكر وإبراهيم عقيل قبل اغتيالهما.

ويُعتبر كركي مهندسًا لاستراتيجيات (حزب الله) العسكرية، حيث قام بتطوير القدرات القتالية للحزب، بما في ذلك استخدام الأسلحة المتقدمة وتكتيكات الحروب غير النظامية. ووفقًا للتقارير، فإن كركي كان له دور محوري في تنسيق العمليات ضد القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان، ويُعتقد أنه قد يكون له أيضًا تأثير على استراتيجية الحزب في سورية.

ولكركي تأثير كبير في توجيه سياسات (حزب الله)، خاصة في ما يتعلق بالعمليات العسكرية والاستراتيجيات الدفاعية؛ ووفقا للتقارير، يتمتع كركي بعلاقات وثيقة مع إيران، ويُعتبر جزءًا من شبكة واسعة من التعاون بين الحزب والقوى الإقليمية الأخرى في "محور المقاومة".

وتأتي التحركات الإسرائيلية لاستهدافه، في إطار الجهود الأوسع لإضعاف (حزب الله) وقطع خطوط القيادة في الحزب. ويشير استمرار العمليات العسكرية ضد الحزب، بما في ذلك استهداف القادة، إلى تصعيد إسرائيلي استثنائي لاستهداف قادة الحزب في محاولة لتغيير موازين القوى في المنطقة.

ويأتي استهداف بيروت بالتزامن مع قصف إسرائيلي مكثف على جنوب لبنان، هو الأعنف منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، حيث أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الاثنين، استشهاد 356 شخصا بينهم أطفال ونساء ومسعفون، وإصابة أكثر من ألف و200، جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت شرق وجنوب البلاد، في حصيلة غير نهائية.

المصدر: دنيا الوطن

كلمات دلالية: العملیات العسکریة جنوب لبنان حزب الله علی کرکی

إقرأ أيضاً:

كيف تخدم إسرائيل حزب الله؟.. تقريرٌ جديد يتحدّث!

نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً تحدّث فيه عما وصفه بـ"لحظة فاصلة في العلاقات بين لبنان وإسرائيل" لاسيما في ظلّ التوترات القائمة بين البلدين رغم وجود اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ بينهما خلال شهر تشرين الثاني 2024.   يقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ "القصف الإسرائيلي الحالي لأهدافٍ في لبنان لا يخدم بالضرورة المصالح الأمنية والاقتصادية الإسرائيلية، إذ يُهدد بإغلاق نافذة الفرصة الضئيلة التي فُتحت لتحسين العلاقات بين البلدين، وقد يُزعزع استقرار محاولات إسرائيل الناشئة لإحياء النظام السياسي للبنان مع تقليص نفوذ حزب الله".   وتابع: "لسنوات قبل هجمات السابع من تشرين الأول 2023، كان يُنظر إلى المواجهة العنيفة بين إسرائيل وحزب الله على نطاق واسع على أنها مسألة وقت لا مسألة احتمال، وكان السؤال الوحيد هو مدى فتكها. وبالتأمل، وبالنظر إلى الطريقة التي أدارت بها إسرائيل حروبها على غزة ولبنان، يتضح أنها كانت أكثر استعداداً للتعامل مع عدوها اللدود حزب الله اللبناني، باعتباره امتداداً للتهديد الوجودي المُتصوَّر من طهران، مقارنةً بتهديد حماس في غزة".   وذكر التقرير أنه "مع اتفاق وقف إطلاق النار وإضعاف القوة العسكرية لحزب الله، وبالتالي نفوذه السياسي، انفتحت آفاق جديدة للمشاركة السلمية في جهود حل النزاعات الحدودية والترتيبات الأمنية، بل وحتى احتمال تطبيع العلاقات في وقت ما في المستقبل"، وأضاف: "تقع على عاتق القيادة الجديدة في بيروت مهمة التحدي الجسيم المتمثل في إعادة بناء البلاد، ولكن أولًا وقبل كل شيء، توحيد طوائفها المتنوعة وبناء هوية لبنانية متماسكة تسبق أي صور محلية أو خارجية أخرى. يمكن للسلطات الإسرائيلية أن تساعدها في ذلك، إذا قلّصت الأخيرة أنشطتها ووجودها العسكري في أراضي لبنان، وهذا أيضاً في مصلحة إسرائيل".   وتابع: "لا شك أن الرئيس اللبناني الجديد جوزيف عون ورئيس الوزراء نواف سلام قد حققا بداية واعدة، في ظل ظروف بالغة الصعوبة، في جهودهما الرامية إلى استعادة الاستقرار في لبنان بعد الحرب. لقد أوضحا بوضوح تام أنهما لا مصلحة لهما في صراع مع إسرائيل، وأن بلدهما قد جُرّت إليه لمصالح خارجية".   وأردف: "لكن إذا أُريد للسلام أن يسود، فيجب على كلٍّ من حزب الله وإسرائيل الالتزام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار. في الوقت الحالي، يُحدّ ضعف حزب الله وإيران من قدرتهما على تقويض التطورات الإيجابية في لبنان، بما فيها اتفاق وقف إطلاق النار. ومع ذلك، فإن نهج إسرائيل تجاه حزب الله، وبالتالي تجاه لبنان حتماً، لا يؤدي إلا إلى تعقيد العلاقات بين البلدين وإعاقة التقدم نحو تحسينها، ويكشف هذا النهج عن عجز السلطات الإسرائيلية عن ترجمة الإنجازات التكتيكية في ساحة المعركة إلى مكاسب استراتيجية".   وقال: "تركز إسرائيل باستمرار على التهديدات بدلاً من الفرص، وتواصل البحث عن أهداف تكتيكية أخرى. إنها مهووسة بالاستخدام المستمر للقوة العسكرية، كما يتضح من عادتها في الرد على كل حادثة، كبيرة كانت أم صغيرة، مما يشجع بدوره حزب الله".   وتابع: "في النهاية، كان المبرر الرئيسي لوجود حزب الله للاحتفاظ بقوة عسكرية قوامها حوالي 50 ألف مقاتل مدججين بالسلاح هو ادعاؤه بأنه المصدر الوحيد لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي اللبنانية. يمكن لإسرائيل أن تُسهم في تقويض موقف حزب الله كحامي للبنان، وفي الوقت نفسه تُمكّن الحكومة والجيش الشرعيين للبلاد، إذا وافقت على التخلي عن الأراضي التي لا يزال يسيطر عليها داخل لبنان، في انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم في تشرين الأول، مع إصرارها على أن حزب الله لا ينتهك بنود الاتفاق ويبقى شمال نهر الليطاني".   وأكمل: "علاوة على ذلك، إذا أرادت إسرائيل أن تُثبت صحة ادعائها بأن المفاوضات الحالية بين البلدين تتضمن مناقشات حول تطبيع العلاقات، وهو أمر تنفيه الحكومة اللبنانية نفياً قاطعاً، فعليها أيضًا أن توافق على التفاوض، بحسن نية، بشأن المطالبات التاريخية بالمناطق المتنازع عليها التي كانت ضمن حدود إسرائيل منذ حرب عام 1948، ومناقشة إمكانية الاتفاق على حدود دائمة".   وقال: "في ظل الوضع السياسي الراهن في إسرائيل، يُصبح هذا الأمر غير واقعي، نظراً لمعارضة بعض أعضاء الائتلاف الحاكم الانسحاب الكامل حتى إلى الخط الأزرق، الذي انسحبت إليه إسرائيل عام 2000، مع أنه ليس حتى الحدود الدولية".   واستكمل: "أي تنازل إقليمي للبنان يتطلب، وفقًا للقانون الإسرائيلي، موافقة أغلبية ساحقة تبلغ 80 من أصل 120 عضواً في الكنيست، أو تأييداً من خلال استفتاء وطني. وفعلياً، لا تسمح التركيبة الحالية للكنيست بالتنازل عن الأراضي ولا بإجراء استفتاء بشأن هذه المسألة".   وتابع: "يهدف ترسيم حدود متفق عليها إلى وضع حد للمطالبات الإقليمية من أي من الجانبين، وبالتالي إزالة أي ذريعة للأعمال العدائية. وترغب إسرائيل، ليس من دون مبرر، في ضمان التزام حزب الله والعناصر الفلسطينية المسلحة المرتبطة بشكل رئيسي بحماس بقرار مجلس الأمن رقم 1701".   وأضاف: "لقد أُعيد التأكيد على القرار 1701، الذي اعتمده مجلس الأمن عام 2006 بهدف إنهاء الحرب بين إسرائيل وحزب الله، في اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. وفعلياً، فقد أنشأ القرار منطقة عازلة بين إسرائيل ولبنان، يقتصر فيها وجود القوات المسلحة على قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والجيش اللبناني، كما يحظر القرار أي توغلات برية أو جوية إسرائيلية في الأراضي اللبنانية. ولذلك، تُعد عملية حفظ السلام على طول الحدود، وآلية التنسيق الدولية المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار الحالي والاتفاقيات المستقبلية، أمراً بالغ الأهمية".   واعتبر التقرير أنَّ "لبنان واجه أسوأ سطوة عسكرية لإسرائيل في مرات عديدة، بما في ذلك خلال حرب لبنان الأولى عام 1982، وحرب لبنان الثانية عام 2006، والصراع الأخير بين إسرائيل وحزب الله. وعليه، يحق للبلد الحصول على ضمانات بعدم تكرار ذلك. يجب أن يكون الهدف الرئيسي لأي اتفاق هو كسر هذه الحلقة المفرغة من العنف بين البلدين وتطبيع العلاقات في نهاية المطاف. إن أهدأ حدود إسرائيل هي تلك التي تشترك فيها مع مصر والأردن، وقد تحقق ذلك من خلال المفاوضات الدبلوماسية، وليس القوة العسكرية".   وختم: "علاوة على ذلك، أظهرت اتفاقية الحدود البحرية لعام 2022 بين إسرائيل ولبنان أن كلا الجانبين يستطيعان، إذا اعتقدا أن ذلك في مصلحتهما الوطنية، تسوية خلافاتهما بطريقة مفيدة للطرفين. لأي حل طويل الأمد للعلاقات المتوترة تاريخياً بين إسرائيل ولبنان، يتعين على قياداتهما التغلب على بعض الاعتراضات الداخلية، ولكن الأهم من ذلك كله، يجب عليهما تحرير أنفسهما من نوع التفكير الجامد الناتج عن كونهما أسرى التاريخ والأيديولوجيا، والعادات القديمة".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "أخطر أزمة" أمام "حزب الله".. تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث عنها Lebanon 24 "أخطر أزمة" أمام "حزب الله".. تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث عنها 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ "حزب الله" حرباً ضد سوريا الجديدة؟ خبراء يتحدّثون Lebanon 24 هل بدأ "حزب الله" حرباً ضد سوريا الجديدة؟ خبراء يتحدّثون 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف استغلت إسرائيل "اللهجة الفلسطينية واللبنانية"؟ تقريرٌ مثير! Lebanon 24 كيف استغلت إسرائيل "اللهجة الفلسطينية واللبنانية"؟ تقريرٌ مثير! 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": كيف حققت حماس النصر على إسرائيل؟ Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": كيف حققت حماس النصر على إسرائيل؟ 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً أورتاغوس: سأعاود الكرَّة كلما عدت إلى لبنان Lebanon 24 أورتاغوس: سأعاود الكرَّة كلما عدت إلى لبنان 15:58 | 2025-04-07 07/04/2025 03:58:55 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن 15:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة "دخلت الخطر" Lebanon 24 خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة "دخلت الخطر" 15:42 | 2025-04-07 07/04/2025 03:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار عرض للأوضاع العامة مع النواب هاشم وعسيران وسعد Lebanon 24 الحجار عرض للأوضاع العامة مع النواب هاشم وعسيران وسعد 15:21 | 2025-04-07 07/04/2025 03:21:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق Lebanon 24 فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق 03:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة 07:04 | 2025-04-07 07/04/2025 07:04:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "حبيبتي ما بتحسي بشي".. دانييلا رحمة تخضع لعملية دقيقة وناصيف يساندها (فيديو) Lebanon 24 "حبيبتي ما بتحسي بشي".. دانييلا رحمة تخضع لعملية دقيقة وناصيف يساندها (فيديو) 09:19 | 2025-04-07 07/04/2025 09:19:27 Lebanon 24 Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة 00:24 | 2025-04-07 07/04/2025 12:24:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 15:58 | 2025-04-07 أورتاغوس: سأعاود الكرَّة كلما عدت إلى لبنان 15:45 | 2025-04-07 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن 15:42 | 2025-04-07 خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة "دخلت الخطر" 15:29 | 2025-04-07 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:21 | 2025-04-07 الحجار عرض للأوضاع العامة مع النواب هاشم وعسيران وسعد 15:21 | 2025-04-07 تفاهم بين رئيس الجمهورية و "حزب الله" على 3 مبادئ.. ما هي؟ فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يهدد بتصعيد العمليات العسكرية في قطاع غزة
  • عون وبري متفقان.. هذا جديد مسألة سلاح الحزب
  • تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟
  • محافظ الغربية يُكرم 50 من أسر الشهداء ومصابي العمليات العسكرية
  • بين ضغط أمريكي واعتداء إسرائيلي.. هل يستطيع لبنان نزع سلاح حزب الله؟
  • مسؤول بحزب الله: مستعدون لمناقشة مستقبل سلاح الحزب بهذه الشروط
  • العمليات العسكرية اليمنية.. تأثيرات متراكمة في أكثر من صعيد
  • كركي: زيادة تقديمات الضمان وإضافة إختصاص طبّي جديد
  • اعترافات أمريكية بخسارة مليار دولار تكاليف العمليات العسكرية ضد اليمن خلال أيام قليلة
  • كيف تخدم إسرائيل حزب الله؟.. تقريرٌ جديد يتحدّث!