غضب شعبي في لودر بأبين: مطالبات بمحاسبة الفاسدين واستعادة الأمن
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
يمانيون../
شهدت مدينة لودر في محافظة أبين الأحد تظاهرة حاشدة احتجاجًا على الفساد الإداري وتدهور الأوضاع الأمنية.
وجابت المسيرة التي تضم نخبة المثقفين والشخصيات الاجتماعية شوارع المديرية الواقعة تحت سيطرة فصائل الانتقالي المدعومة من الإمارات، رافعين لافتات تعبر عن مطالبهم بمحاسبة الفاسدين واستعادة الأمن والسلم الاجتماعي في المنطقة.
وشدد المتظاهرون على ضرورة اتخاذ السلطات إجراءات فورية لمعالجة القضايا التي تؤرق حياة المواطنين.
وأعربوا عن نفاد صبرهم، مؤكدين أنهم لن يقبلوا بالاستمرار في الوضع الحالي.
وأكدت المسيرة حجم الغضب الشعبي من تفشي الفساد الإداري والانفلات الأمني في لودر، حيث طالب المشاركون بضرورة العمل على تحسين ظروف حياتهم ومكافحة الفساد.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مطالبات للمفوضية الأوروبية بالتحقيق بشأن منصة إكس
دعا أعضاء البرلمان الأوروبي، المفوضية الأوروبية إلى التحقيق فيما إذا كان مالك منصة "إكس"، إيلون ماسك، يعزز وصول منشوراته بطريقة تنتهك قانون الاتحاد الأوروبي.
ويستند التحقيق إلى دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند في أستراليا، والتي فحصت مدى ظهور منشورات ماسك، خلال الأشهر الأخيرة.
Members of the European Parliament (MEPs) are calling on the European Commission to investigate whether X owner Elon Musk is boosting the reach of his own posts in a manner that violates EU law.https://t.co/Ov37i3ybD4
— dpa news agency (@dpa_intl) November 23, 2024ويعتبر ماسك، الذي يمتلك أيضاً شركتي تسلا وسبيس إكس، مؤيداً رئيسياً للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وقد تم تعيينه للمشاركة في قيادة وكالة كفاءة حكومية.
ووقع على التحقيق من البرلمان الأوروبي، 42 عضواً في البرلمان الأوروبي من أحزاب الخضر والديمقراطيين الاشتراكيين واليسار والليبراليين ومجموعة حزب الشعب الأوروبي، من يمين الوسط.
ويريد البرلمانيون من المفوضية التحقيق حتى يتمكنوا من تقييم المخاطر بموجب قانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي. ولم يكن هناك رد في بادئ الأمر من المفوضية.
وكانت منصة "إكس" موضوعاً لمناقشات مستمرة منذ أن اشتراها ملياردير التكنولوجيا ماسك.
وكان ماسك قد انتقد المنصة، قبل أن يشتريها، عندما كان يطلق عليها اسم "تويتر".
وقال إن نهج تويتر لتنفيذ القواعد ضد خطاب الكراهية والتحريض على العنف مقيد للغاية.
ونتيجة لذلك، تم إعادة تنشيط العديد من الحسابات، التي أوقفتها منصة تويتر والتي تنتمي إلى الطيف السياسي اليميني.