«البنتاجون»: لم نشارك في أي عملية إسرائيلية بلبنان
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»: «لسنا مشاركين في أي من العمليات الإسرائيلية في لبنان لا بالتخطيط ولا الدعم»، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ«القاهرة الإخبارية».
وأوضحت «البنتاجون»، أنهم يواصلون المحادثات مع عدة أطراف لمنع انزلاق منطقة الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدفاع الأمريكية وزارة الدفاع الأمريكية لبنان القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بيان عاجل من البنتاجون بشأن إرسال "متعاقدين عسكريين" إلى أوكرانيا
كشفت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن السماح لمتعاقدين عسكريين أمريكيين بالدخول لأوكرانيا جاء بهدف إصلاح المعدات العسكرية التي قدمتها واشنطن وأنهم سيبتعدون عن خطوط الجبهة ولن يقاتلوا القوات الروسية.
وقال متحدث باسم البنتاجون لوكالة "تاس" الروسية "من أجل مساعدة أوكرانيا على إصلاح وصيانة المعدات العسكرية التي قدمتها الولايات المتحدة وحلفاؤها، تدعو وزارة الدفاع عددا صغيرا من المتعاقدين للمشاركة في مناقصة لمساعدة أوكرانيا على الحفاظ على المعدات العسكرية الموجودة هناك أصلا".
وأضاف: "هؤلاء المتعاقدون سيكونون موجودين بعيدا عن الخطوط الأمامية ولن يقاتلوا القوات الروسية".
وأشار المتحدث إلى أن "صيانة بعض الأسلحة التي سبق أن نقلتها الولايات المتحدة إلى أوكرانيا أو ستنقلها في الأشهر المقبلة، بما في ذلك طائرات "F-16" وأنظمة الدفاع الجوي باتريوت، تتطلب معرفة فنية محددة".
وأوضح أن قرار رفع الحظر "اتخذ بعد تقييم شامل للمخاطر"، لافتا إلى أن "كل مقاول أو منظمة أو شركة ستكون مسؤولة عن سلامة موظفيها، وسيكون مطلوبا منهم أيضا وضع خطط لتخفيف المخاطر".
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أمس الجمعة، أن البيت الأبيض قرر السماح لمتعاقدين دفاعيين أمريكيين بالتوجه إلى أوكرانيا لأول مرة منذ بدء العملية العسكرية الروسية.
زاخاروفا: روسيا ستقضي على التهديدات الصادرة من أوكرانيا إدارة بايدن تستبق ولاية ترامب بإرسال "متعاقدين عسكريين" إلى أوكرانياونقلت الشبكة عن مصادر مطلعة قولها إن المتعاقدين سيساعدون الجيش الأوكراني في صيانة وإصلاح الأسلحة، التي توفرها الولايات المتحدة، وخاصة مقاتلات إف-16 وأنظمة الدفاع الجوي باتريوت.
ويأتي ذلك ضمن السياسة التي انتهجتها إدارة الرئيس جو بايدن مؤخرًا بعد فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، إذ عكفت إدارة بايدن على تمرير حزمة مساعدات "أخيرة" قبل تأدية ترامب لليمين الدستوري.
وخلال حملته الانتخابية، ألقى الرئيس الجمهوري المنتخب وزميله في الترشح، جيه دي فانس، شكوكًا قوية على استمرار التزام الولايات المتحدة بدعم كييف مع استمرار الحرب لأكثر من عامين ونصف بعد العملية العسكرية الروسية.
علاوة على ذلك، أدلى ترامب بتصريحات تشير إلى أن الولايات المتحدة قد تضغط على أوكرانيا لإبرام هدنة غير مستقرة مع روسيا.