أديب عن الوضع في أسوان: "الناس معذورة.. هيصرف الببي فين"
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن كل التفاصيل المتعلقة بالوضع الصحي في أسوان أصبحت واضحة، حيث تم إجراء استقصاء كامل، معلقا: "محدش يزعل منا لما نسأل".
نقيب أطباء أسوان يكشف آخر تطورات الحالة الصحية للمصابين في المحافظة مسئول بشركة المياه: "أقسم بالله أنا وأسرتي بنشرب من ماية الحنفية.. ومركبتش فلتر"وأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أنه لم يكن هناك صرف في كثير من القرى المصرية حتى وقت كبير، معلقا: "الدولة فهمت الوضع وقررت مواجهته بالمليارات.
وأضاف، أن وضع الصرف الموجود في أسوان منذ عهد جمال عبد الناصر حتى جاءت مبادرة حياة كريمة، وما حدث بمثابة الأعراض الجانبية للصرف المكشوف، متابعا: "الناس معذورة هو هيصرف الببي فين"، موضحا أن الميكروب وصل للصرف من حالات مريضة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسوان عمرو أديب برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
أديب تونسي: معرض الكتاب يبني جسرا جديدا بين الثقافات العربية والعالمية
قال نزار شقرون، الأديب التونسي، إن معرض القاهرة الدولي للكتاب شهد خلال سنوات قليلة تحركا مصريا كبيرا، مشيرًا إلى أن مصر بلد لها مكانتها الثقافية في المنطقة العربية، كما تشهد تطورًا كبيرًا على مستويات مختلفة.
معرض القاهرة للكتاب في نسخته الـ 56وأضاف «شقرون»، خلال حوار، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن معرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته الـ 56 يتسم بعدة خصائص يأتي في مقدمتها أنها استعادت المناخ الثقافي العربي للحوار بين رجال الأدب والفكر والفن والتراث والثقافة بشكل عام.
المعرض منفتح على التجارب الثقافية العالميةوتابع: «هناك نوع من الجسر الجديد الذي يتم بناؤه في المنطقة العربية تقوده مصر فعليًا في معرض القاهرة في نسخته الـ 56؛ لأن المثقفين العرب الآن يتجهون صوب مصر ليضعوا مشاريعهم الإبداعية والفكرية على محك المشاريع العالمية».
وأوضح أن المعرض منفتح على التجارب الثقافية العالمية، مؤكدًا أن المعرض يشهد حضورا كثيفا للمثقفين الأجانب، مما يساهم ذلك في بناء جسر جديد بين الثقافة العربية والأجنبية، إلى جانب وجود عدد كبير للجاليات العربية.
ولفت إلى أن التراث الثقافي غير المادي الذي تم مناقشته في معرض الكتاب في الندوة المخصصة يعد مسألة مهمة وتعتبر جزءًا من التراث الذي لا يمكن إهماله، كما أن النظر إليه من جديد سيتيح المجال أمام الباحثين المختصين وجميع فئات المجتمع.