في غياب محمد شريف.. الخليج يتعرض للهزيمة على يد الطائي في كأس الملك
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
حقق فريق الكرة الأول بنادي الطائي انتصارا كبيرا على نظيره الخليج الذي يلعب له النجم المصري محمد شريف، بنتيجة 5-2 بعدالوصول لشوطين إضافيين في اللقاء الذي جمعهما الفريقين في إطار مباريات دور الـ 32 في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.
وغاب الدولي محمد شريف مهاجم منتخب مصر عن صفوف فريق الخليج في مباراة الطائي اليوم للإصابة.
تقدم الطائي عن طريق اللاعب عبد الله السالم بالخطأ في مرماه بعد ما ارتطمت به رأسية ليندر تاوامبا في الدقيقة الأخيرة من الشوط الاول، وعزز الفريق تقدمه بهدف ثان عن طريق إبراهيم النخلي في الدقيقة 49، وعاد الخليج للمباراة وسجل هدفين عن طريق عبد الله السالم في الدقيقة 55 وكونستانتينوس في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للمباراة.
وفي الأشواط الإضافية سجل الطائي 3 أهداف عن طريق كل من إبراهيما تاندايا وعبد العزيز فرج وتاوامبا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطائي الخليج محمد شريف كأس خادم الحرمين الشريفين كأس الملك فی الدقیقة عن طریق
إقرأ أيضاً:
حكم سداد الدين عن طريق الخطأ.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم سداد دين الغير بالخطأ؟ فقد سئل في رجل دفع لآخر مبلغًا معلومًا من الجنيهات؛ ظنًّا منه أنه دين على ابنه للمدفوع إليه واجب عليه، دفعه عنه لكونه في معيشته، والحال أنه ليس عليه ولا على ابنه شيء للمدفوع إليه بوجه من الوجوه الشرعية، فهل يكون لهذا الدافع الرجوع بما دفعه على المدفوع إليه، أم كيف الحال؟
ما حكم سداد ورثة الكفيل الدين المؤجل على الميت بالكفالة بمجرد وفاته؟ سداد الدين أم أداء العمرة؟.. الإفتاء توضح الأصح شرعاوقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه في هذه الحالة المذكورة يرجع الدافع هنا بما دفعه على المدفوع إليه؛ سواء كان المدفوع عن نفسه أو عن ابنه؛ حيث لا حَقَّ للمدفوع إليه.
وقال في "الأشباه" في (القاعدة السابعة عشرة): [ولو ظن أن عليه دينًا فبان خلافه يرجع بما أدى] اهـ. وفي "شرحه" لهبة الله البعلي: [وكذا لو تبرع بقضاء دينِ غيره ظانًّا أنه عليه ثم ظهر خلافه رجع بما أدى] اهـ.
حكم المماطلة في سداد الدينوذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري
(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.
وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.