الجديد برس:

علق المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، على القيود المستمرة المفروضة على الروس والبيلاروس من قبل الاتحاد الدولي للشطرنج.

ونقلت وكالة “تاس” تصريحات بيسكوف، على القيود المستمرة من قبل الاتحاد الدولي للشطرنج قائلاً: “يمارس كل من الغربيين وأوكرانيا ضغوطاً صريحة وغير مقنعة على الدول الأخرى التي تعمل في إطار الاتحاد الدولي للشطرنج”.

وتابع المسؤول في الكرملين: “هذا ليس سراً، والجميع يعرف ذلك جيداً”. وأشار بيسكوف إلى أنه يتعين علينا أن ندرك حقيقة تسييس الرياضة وعالم الشطرنج.

وفي 22 سبتمبر، صوتت الجمعية العامة للاتحاد الدولي للشطرنج لصالح الإبقاء على القيود المفروضة على الروس والبيلاروس.

وفي الوقت نفسه، سُمح للأطفال دون سن 12 عاما واللاعبين ذوي الاحتياجات الخاصة بالمشاركة في المسابقات الجماعية الدولية.

ويحظر على لاعبي الشطرنج الروس والبيلاروس التنافس تحت أعلامهم الوطنية اعتباراً من ربيع عام 2022، ويشاركون تحت وضع محايد.

المصدر:RT

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الاتحاد الدولی للشطرنج

إقرأ أيضاً:

الموساد ينشط في شركات غربية تنتج برامج للتواصل الاجتماعي

سلطت عملية الاحتلال بتفخيخ أجهزة اتصال البيجر والووكي توكي اللاسلكية، التي كان يستخدمها حزب الله في لبنان، الضوء على ممارسات إسرائيلية، عبر واجهات شركات لأغراض استخبارية.

ومنذ تأسيسه يسعى الموساد إلى محاولة السيطرة والتلاعب بأجهزة الاتصال لأنها طريقة فعالة للحصول على المعلومات وأشد المعلومات سرية.

ولجأ الموساد الإسرائيلي، إلى الاستثمار في الشركات، الواجهة الخاصة بالتشفير وبيع معدات الاتصال وبرامج التواصل المجانية في محاولة لخداع المنافسين في حال استخدامها.

وتعد عملية كريبتو من أكبر عمليات التجسس في القرن العشرين بعد الحرب العالمية الثانية وتتعلق باختراق المخابرات الألمانية والأمريكية ودور للموساد لشركة كريبتو السويسرية، التي كانت تبيع برامج وآلات التشفير لـ120 حكومة في العالم على مدى عقود.



ومن ضمن الدول التي استخدمت آلات كريبتو إيران وباكستان وجميع الدول العربية، واعتقدت الدول أن مراسلاتها آمنة ومشفرة، لتنفجر الفضيحة سنة 2020 بأن كريبتو كانت تعمل بتنسيق مع المخابرات الأمريكية التي كانت تطلع على مضامين الرسائل المشفرة وتزود الموساد بكل ما يتعلق بالشرق الأوسط.

ولجأ الموساد إلى إنشاء شركات في عدد من مناطق العالم أوهمت دولا وهيئات وخبراء بأنها توفر السرية في الاتصالات فضلا عن ذلك يعتبر الاحتلال من اللاعبين الرئيسيين المتلاعبين في برامج الاتصال وبرامج التشفير مثل VPN التي أصبحت ضرورية لحماية البيانات في شبكة الإنترنت، وكذلك الشركات التي تقدم خدمات البريد الإلكتروني الآمن.

ويسعى الاحتلال إلى السيطرة على برامج مواقع التواصل، وقام عميل لوحدة الاستخبارات العسكرية التابعة للاحتلال، بإنشاء برنامج فيبر، الذي استخدم على نطاق واسع في العالم من قبل واتساب وتليغرام.

وبعد تحذيرات عالمية كبيرة، من فيبر، بسبب تجسسه وارتباطه بالاحتلال، وتخلي الكثير من دول العالم عنه، لجأ الاستخبارات الإسرائيلية إلى تطبيقات أكثر تطورا مثل بيغاسوس، لاختراق هواتف رؤساء دول وحكومات وصحفيين وحقوقيين وقيادات عسكرية.

ونظرا للخطورة التي بدأت تشكلها هذه البرامج في الحروب السيبرانية خاصة في رصد واغتيال السياسيين والمقاومين مثل حالة فلسطين ولبنان، بدأ الرهان المحتشم على أجهزة وبرامج تواصل من إنتاج الصين وروسيا.



ومن أبرز هذه البرامج تليغرام وهو الوحيد الذي يعتقد أنه لا تستطيع المخابرات الغربية الوصول إلى مضمونه، عكس الأخرى الأمريكية مثل سينيال وواتساب، حيث توجد اتفاقيات سرية بين هذه الشركات والاستخبارات الغربية، للتعاون تحت مسميات شتى.

كما أن تلغرام عكس باقي البرامج، يتميز بخاصيات منها التشفير القوي للدردشات السرية، وحجم التخزين وقنوات التواصل الجماعية. وعلى ضوء هذا، يجب فهم اعتقال ثم الإفراج في فرنسا عن مخترع تليغرام بافيل دوروف نهاية شهر آب/أغسطس الماضي.

مقالات مشابهة

  • الكرملين: الوضع في الشرق الأوسط يتدهور
  • بحوث "الصحة الحيوانية" يعلن تجديد منح الاعتماد الدولي لمعمل مطار القاهرة التابع للمعهد
  • مصر تتقدم في التصنيف العالمي للشطرنج بعد المشاركة بأولمبياد المجر
  • مصر تتقدم في التصنيف العالمي للشطرنج بعد المشاركة في أولمبياد المجر
  • منتخب السيدات يتفوق على مولدوفا في «أولمبياد الشطرنج»
  • الموساد ينشط في شركات غربية تنتج برامج للتواصل الاجتماعي
  • حكم جمع الصلوات في غير مسافة القصر.. «الإفتاء» توضح
  • مياه البحيرة: تخفيف ضغوط الخدمة بمحطة شرق النوبارية بنسبة 50%
  • تصاعد النزاع الروسي الأوكراني.. زيلينسكي يدعو للحشد الدولي لدعم أوكرانيا