عام على رحيل صوت الأرض.. الوطنية للتراث الموسيقي تستذكر ياس خضر (صور).

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ياس خضر الغناء العراقي التراث الموسيقي

إقرأ أيضاً:

عن 68 عاماً..رحيل الشاعر العماني زاهر الغافري

 بعد معاناة مع مرض تليف الكبد، توفيّ الشاعر العماني زاهر الغافري، عن 68 عاماً، وفق ما نقلت صحيفة الرؤية العمانية اليوم السبت.

وتوفي الشاعر في مدينة مالمو بالسويد، وسينقل جثمانه لدفنه في وطنه عمان. والغافري من مواليد 1956، ودرس الفلسفة بالانتساب لجامعة محمد الخامس في الرباط، وهو من كُتاب قصيدة النثر المعروفين بعُمان، صدرت له أكثر من 12 مجموعة شعرية على امتداد تجربته الأدبية، التي امتدت ربع قرن، وتُرجمت بعض أعماله إلى عدة لغات أجنبية، منها الإسبانية، والصينية.
في بداياته كتب زاهر الغافري شعرا تقليدياً، وبعد انتقاله إلى بغداد للدراسة، واطلاعه على تجربة السياب، ومحمود البريكان، حدثت نقلة نوعية كبيرة في مسيرته الشعرية،.

وعشق الراحل السفر واكتشاف المدن والأماكن التي كان يزورها ويقيم فيها، حيث عاش فترة في المغرب، ثم في باريس ونيويورك، ولندن، إلى أن وصل إلى مالمو في السويد، حيث وافاه الأجل في أحد مستشفياتها بعد عناء مع المرض.
وأثناء مسيرته العملية ترأس الغافري " مجلة البرواز" العمانية، كما نشر العديد من نصوصه الشعرية في مجلات ثقافية عربية منها، مجلة "إضاءة 77" المصرية، و"مواقف" اللبنانية و"مهماز النقطة" التي تصدر في باريس، و"كلمات" البحرينية. 
كما شارك الغافري في عدة مهرجانات ثقافية، وشعرية، مثل مهرجان ميزوبوتاميا الدولي في هولندا، ومهرجان سيدي بوسعيد للشعر العالمي في تونس، وكان مهتماً بالفنون والسينما.
ومن أعماله الشعرية المعروفة "أظلاف بيضاء"، و"الصمت يأتي للاعتراف"، و"أزهار في بئر"، و"في كل أرض بئر تحلم بالحديقة"، و"حياة واحدة، سلالم كثيرة".
ومن إصداراته الشعرية ديوان "هذيان نابليون... ولعلنا سنزداد جمالاً بعد الموت"، حيث تظهر في الديوان، لعبته الشعرية الطريفة، وسخريتها السوداء ومأساويتها الوجودية.
ويعرف بأنه شاعر الترحال والوطن، يقول في إحدى قصائده:
لقد تركتُ حياتي هناك بين الأحجار
وها أنا الآن كمنْ يصطاد أضواء الغروب
هل كان ينبغي أن تمضي
كل تلك السنوات
كي أكتشف أنني صيحةٌ عائدة من الموت.
من عزلةٍ أخفّ من ريشة طائر
يحمل إليّ رائحة الندم
والظلال.

مقالات مشابهة

  • معرض للتراث والتمور في احتفالية القنصلية السعودية باليوم الوطني الـ94
  • «الشارقة للتراث» يسدل الستار على «ملتقى الراوي 24»
  • بنك برقان يختتم رعايته للاستعراض الموسيقي الضخم “فيكم طرب؟ سكر زيادة”
  • أبوظبي للتراث تتأهب لانطلاق الموسم الـ 11 من أمير الشعراء
  • “أبوظبي للتراث” تتأهب لانطلاق الموسم الـ 11 من “أمير الشعراء”
  • إنشاء مكتبة للتراث الإماراتي يثري المعرفة
  • رحيل الأديب المصري رفقي بدوي
  • رحيل زاهر الغافري
  • عن 68 عاماً..رحيل الشاعر العماني زاهر الغافري