وزير الخارجية الأردني: إسرائيل تدفع المنطقة لهاوية حرب شاملة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، أن إسرائيل تدفع المنطقة لهاوية حرب شاملة، والمجتمع الدولي فشل في حماية قوانينه وقيمه، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وتابع: «نؤكد ضرورة تحرك مجلس الأمن لوقف العدوان الإسرائيلي، وحماية المنطقة من كارثية تبعاته».
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إسرائيل القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: إرهاب إسرائيل لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم السبت، إن "تصاعد إرهاب المستعمرين ضد شعبنا وأرضنا، وآخره، ما حصل في قرية بيت فوريك شرق نابلس، من هجوم على منازل المواطنين، وحرق الغرف الزراعية، واستمرار حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، إلى جانب ما يجري في مخيمات الضفة، يستدعي موقفاً دولياً لوقف العدوان على قطاع غزة أولا، وعدم الاكتفاء بسياسات التنديد والاستنكار التي لم تعد تجدي نفعاً، وذلك لمنع تدمير المنطقة جراء هذا الإجرام الإسرائيلي".
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، عن أبو ردينة قوله: "هذا التمادي الإسرائيلي في الإجرام والإرهاب وتحدي الشرعية الدولية والقانون الدولي، سببه الدعم الأمريكي المتواصل بالمال والسلاح والغطاء السياسي، والتي تتحمل المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذه السياسات الإسرائيلية الخطيرة".
وأكد أن "شعبنا سيبقى صامداً في وجه الاحتلال وجرائمه، ويتصدى لهذه الجرائم، متمسكاً بأرضه ومقدساته وحقوقه"، مشدداً على أن "الإرهاب الإسرائيلي من قبل جيش الاحتلال والمستعمرين، والدعم الأمريكي لن يحققا الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها".
وكانت مصادر محلية أفادت بأن "عدداً من المستعمرين هاجموا منازل على أطراف حي الضباط في بيت فوريك، بعض منها قيد الإنشاء، وأضرموا النيران في المركبات الثلاث، وعدداً من الغرف الزراعية، ما أدى إلى احتراقها بالكامل".
وأوضحت أن مواطناً أصيب برضوض، نتيجة تعرضه للضرب المبرح من قبل المستعمرين.
#عاجل| الرئاسة الفلسطينية: تصاعد عنف المستوطنين بالضفة الغربية واستمرار إبادة غزة يعود إلى الدعم الأمريكي لإسرائيل ما يستدعي تحركا دوليا عاجلا لمنع تدمير المنطقة (بيان)
— Anadolu العربية (@aa_arabic) November 16, 2024ووفق وفا، "تتعرض بلدة بيت فوريك، وقرى جنوب وشرق نابلس، لهجمات متكررة من قبل المستعمرين، ويستهدفون قاطفي الزيتون والمنازل والمركبات، بحماية جيش الاحتلال".