بوابة الفجر:
2024-12-24@13:01:17 GMT

تحذير أردني بشأن جر المنطقة نحو حرب إقليمية

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

حذر وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، من عواقب تفجر الأوضاع في المنطقة وجرها نحو حرب إقليمية.

وكشف حزب الله اللبناني، عن حقيقة اغتيال علي كركي.

وأكد حزب الله، في بيان له، اليوم، أنه بخير وتم نقله إلى مكان آمن.. المزيد مع مراسل التلفزيون العربي رامز القاضي

أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، الاثنين، ارتفاع عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية على مناطق في جنوب لبنان والبقاع وبعلبك، إلى 356 حالة وفاة بينهم 24 طفلًا، و42 امرأة، وإصابة 1246 بجروح.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلية، عمليات التصعيدية العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، الأمر الذي يهدد السلم والأمن الدوليين، وتعمل على تقويض فرص وقف الحرب على قطاع غزة، من خلال عمليات عسكرية جديدة ضد لبنان وشعبه.

وشنّ الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، ضمن عدوانه المتواصل على مختلف المناطق والقرى اللبنانية في البقاع والجنوب اللبنانيين.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مقاتلاته الحربية نفذت الماضية أكثر من 650 طلعة هجومية خلال الـ24 ساعة الماضية على لبنان.

وقال متحدث للجيش الإسرائيلي، عبر منصة "إكس"، إن طائرات حربية ومسيرة نفذت خلال آخر 24 ساعة نحو 650 طلعة هجومية لإزالة التهديدات، وهاجمت مبان، وسيارات وبنى تحتية وجدت بداخلها قذائف صاروخية، وصواريخ، وقاذفات صواريخ وطائرات مسيرة تشكل تهديدًا، وكانت مصممة لاستخدامها ضد إسرائيل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي تفجر الأوضاع حرب إقليمية حزب الله اللبناني علي كركي الغارات الاسرائيلية جنوب لبنان البقاع بعلبك ضحايا الاحتلال الاسرائيلي التصعيد العسكري السلم والامن الدوليين وقف الحرب قطاع غزة الضاحية الجنوبية بيروت القذائف الصاروخية الطائرات المسيرة

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت ترصد أوضاع درعا والقنيطرة بعد توغل الاحتلال الإسرائيلي

القنيطرة- شهدت الأيام الثلاثة الماضية تصعيدا إسرائيليا في محافظتي درعا والقنيطرة جنوبي سوريا في ظل غياب واضح للجانب السوري؛ فقد توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي في عدد من قرى المحافظتين بحجة "البحث عن السلاح لضبط أمن المنطقة وحماية حدودها".

وقال الناشط في المنطقة شادي أبو زيد -للجزيرة نت- إن تصعيد الاحتلال الإسرائيلي بات واضحا في الأيام الماضية على عكس بداية التوغل داخل الأراضي السورية الذي تزامن مع سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد إذ كان يقتصر على التقدم فقط.

وحسب أبو زيد، استهدف عناصر الاحتلال الموجودون في ثكنة عسكرية تابعة للجيش السوري، تُدعى "الجزيرة"، مظاهرة في بلدة معرية غربي درعا تطالب بضرورة وقف التوغل الإسرائيلي، مما أدى إلى إصابة الشاب ماهر الحسين بجروح وهو من أبناء قرية كويا المحاذية للحدود الإسرائيلية.

#درعا24 : لقطات من الظاهرة التي خرجت اليوم في قرية معرية في منطقة حوض اليرموك في الريف الغربي من محافظة درعا، للتنديد بالوجود الإسـ.ـرائيـ.ـلي داخل الأراضي السورية، وتطالبه بالانسحاب، والتي أطلق عليها جنود الاحتـلال النـار، ونتج عن ذلك إصـابة شاب.#سوريا #درعا #معرية… pic.twitter.com/61QBSC1wZa

— Daraa 24 – 24 درعا (@Daraa24_24) December 20, 2024

أضرار ومخاوف

وأشار الناشط أبو زيد إلى تضرر الموسم الزراعي في المنطقة التي يعتمد سكانها على الزراعة كمصدر رزق رئيسي وأنهم منعوا من الوصول إلى أراضيهم من قبل نقطة تفتيش إسرائيلية أنشئت مؤخرا.

إعلان

وأكد شعور الأهالي بمخاوف كبيرة إذ باتت قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم منازل المدنيين السوريين وتفتشها بزعم البحث عن سلاح، و"أهانت بعضهم بالضرب وإجبارهم على خلع جزء من ملابسهم".

وغادرت عشرات العائلات المنطقة باتجاه قرى أخرى كالمزيريب وجلين وتل شهاب، خوفا من التطورات التي تشهدها قراهم وبانتظار استقرار الوضع وعودة عناصر الاحتلال الإسرائيلي إلى مواقعهم.

من جهته، قال عمار النصيرات أحد سكان ريف محافظة القنيطرة، للجزيرة نت، إن التطورات الأخيرة باتت تقلق السكان في ظل عدم وجود أي رادع للاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف أن الاحتلال دمر قبل يومين 3 منازل في بلدة الرفيد بريف القنيطرة باستخدام الجرافات، واقتلع أشجار الزيتون في محيط البيوت رغم أن أصحابها مدنيون ولم يسبق لهم المشاركة في أي نشاط مسلح.

مزاعم

ووفق المواطن النصيرات، يجتمع ضباط الاحتلال الإسرائيلي مع وجهاء القرى في ريف القنيطرة يوميا تقريبا "بهدف إيصال رسائل اطمئنان للسكان، لكن الواقع مختلف تماما".

وأشار إلى أن اجتماع أمس الأحد مع أحد وجهاء منطقة مدينة البعث (مركز محافظة القنيطرة) تناول الحديث عن وجود خلية تتكون من 7 أشخاص تعمل لمصلحة حزب الله اللبناني في المنطقة سيتم القضاء عليها، وأن هذا هدفهم من التمركز داخل المدينة برفقة آليات عسكرية وعشرات الجنود منذ أيام.

في المقابل، نفى الأهالي صحة المزاعم الإسرائيلية، وأكدوا أن جميع من كانوا يرتبطون بالحزب غادروا المنطقة مع سقوط النظام السابق.

وحاولت الجزيرة نت الحصول على تعليق من قبل ممثلين عن الإدارة الجديدة في الجنوب السوري حول موقفهم من تقدم القوات الإسرائيلية في درعا والقنيطرة واستمرار وجودها فيها، إلا أنهم رفضوا التعليق.

مواقع توغل القوات الإسرائيلية وظهورها خلف خط وقف إطلاق النار داخل الأراضي السورية (الجزيرة) موقف غامض

وقال قيادي سابق في صفوف المعارضة -فضل عدم ذكر اسمه- للجزيرة نت إن ما تشهده المنطقة الغربية من محافظتي درعا والقنيطرة منذ سقوط نظام الأسد غير واضح وغير مقبول.

إعلان

وأضاف أن إدارة العمليات العسكرية لم ترسل أي رتل عسكري أو ممثلين عنها إلى المنطقة للاطلاع على ما يجري فيها وسماع مطالب سكانها في ظل التوغلات الإسرائيلية اليومية. وأشار إلى أن أبناء المنطقة ممن كانوا يعملون في صفوف المعارضة لم يعد لهم أي نشاط عسكري ولم تبق أي تشكيلات مسلحة.

وحسب المصدر نفسه، انضمت معظم المجموعات المحلية للأفرع الأمنية التابعة للنظام بعد اتفاق التسوية في عام 2018. ومع سقوط النظام، هرب من كان قد تورط في القتل وتم اعتقال من لم يقبل بالانضمام إليه، في حين ينتظر من كانت مهمته الوقوف على الحواجز والحراسة وصول إدارة العمليات لإجراء تسوية على غرار المحافظات الأخرى.

مقالات مشابهة

  • خروقات متواصلة.. الاحتلال يواصل أعمال التفجير والنسف في القرى الجنوبية اللبنانية
  • خروقات الاحتلال الإسرائيلي للهدنة تهدد استقرار جنوب لبنان
  • خبير عسكري: عمليات جباليا تعكس فشل إسرائيل في السيطرة على المنطقة
  • تحديات وعقبات.. أطراف إقليمية ودولية تؤجج الصراعات لإطالة أمدها بالشرق الأوسط
  • اليونيفيل تطالب جيش الاحتلال الإسرائيلي بسرعة الانسحاب من جنوب لبنان
  • ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية  
  • الجزيرة نت ترصد أوضاع درعا والقنيطرة بعد توغل الاحتلال الإسرائيلي
  • حراك سياسي في لبنان لوقف خرق الاحتلال الإسرائيلي للهدنة
  • العدو الإسرائيلي يواصل خروقه وينفذ تفجيراً كبيراً جنوب لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق هدنة وقف إطلاق النار في لبنان