قدم فريق الصقور السعودية عروضًا جوية مبهرة احتفالًا باليوم الوطني 94. وتألقت الطائرات في تشكيلات استعراضية مميزة، تزينت خلالها السماء بألوان العلم السعودي والشعارات الوطنية.
وجذبت العروض أنظار المواطنين والمقيمين الذين تجمعوا لمشاهدة الأداء البارع الذي أظهره فريق الصقور السعودية في تقديم لوحات جوية احترافية.


أخبار متعلقة صور | العروض الجوية تزين سماء تبوك ضمن احتفالات اليوم الوطني 94القيادة تهنئ أنورا كومارا بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية لسريلانكاوحلقت الطائرات على ارتفاعات مختلفة، مُشكلة رموزًا وطنية مثل كلمة التوحيد وعلم المملكة، وسط أجواء احتفالية حماسية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام اليوم الوطني اليوم الوطني الـ94 اليوم الوطني 2024 اليوم الوطني 94 احتفالات اليوم الوطني الـ94 الصقور السعودية

إقرأ أيضاً:

صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل

بغداد اليوم - بغداد 

تتجه الأنظار نحو انتخابات مجلس النواب المقبلة، حيث من المتوقع أن تشهد مواجهة حاسمة بين "الصقور" من الجيل السياسي الأول، و"الجيل الثاني" الطامح لإثبات وجوده في المشهد السياسي.

وأكد رئيس مركز اليرموك للدراسات والتخطيط الاستراتيجي، عمار العزاوي، لـ"بغداد اليوم"، أن "المنافسة لن تكون مجرد صراع على البقاء، بل سباقا محموما لعكس صورة من الإنجازات التي يسعى كل طرف لتقديمها لجمهوره، بما يعزز حضوره وتأثيره في القرار السياسي".

وأوضح، أن "الجيل الثاني يراهن على تقديم صورة غير نمطية تسهم في تغيير معادلات التأثير التقليدية، بينما يعتمد الجيل الأول على خبرته في إدارة المشهد السياسي".

وأضاف، أن "النجاح في هذا التنافس يعتمد على القدرة على التدرج السياسي دون اختزال المراحل، وهو ما سيحدد مستقبل الطرفين في الخارطة السياسية المقبلة".

وشهدت الساحة السياسية العراقية خلال العقدين الماضيين هيمنة شخصيات سياسية مخضرمة، أُطلق عليهم وصف "الصقور"، نظرا لدورهم البارز في تشكيل الخارطة السياسية بعد 2003. هؤلاء القادة، الذين يمثلون الجيل الأول، امتلكوا النفوذ في مراكز القرار، مستفيدين من خبراتهم الطويلة وشبكة تحالفاتهم الداخلية والخارجية.

لكن في السنوات الأخيرة، بدأ يظهر "الجيل الثاني"، وهم مجموعة من السياسيين الشباب، بعضهم من أبناء أو مقربي القادة التقليديين، والبعض الآخر شخصيات صاعدة من خلفيات سياسية ناشئة أو حركات احتجاجية.

يسعى هؤلاء إلى إعادة تشكيل قواعد اللعبة عبر طرح رؤى سياسية جديدة تتماشى مع تطلعات الشارع، خصوصا بعد الحركات الاحتجاجية التي شهدتها البلاد منذ 2019.

وتحاول القوى التقليدية الحفاظ على نفوذها وسط تصاعد مطالبات بالإصلاح والتغيير، بينما يسعى الجيل الجديد إلى إثبات ذاته عبر طرح سياسات أكثر ديناميكية مع متغيرات المشهد السياسي.

وبذلك، فإن الانتخابات المقبلة، من وجهة نظر محللين، لن تكون مجرد منافسة اعتيادية، بل اختبارا حقيقيا لمن يملك القدرة على التأثير وصياغة مستقبل العراق السياسي، بين خبرة الصقور وطموح الجيل الجديد.

مقالات مشابهة

  • احتفالًا باليوم العالمي للمرأة.. الكشف المجاني عن أمراض العيون لـ56 سيدة بمستشفى رمد منوف
  • ما مصير زيزو؟.. كريم حسن شحاتة يكشف العروض والوجهة المحتملة
  • اختتام مسابقة التاج الرمضانية بجعلان بني بوعلي
  • المشكاوات الإسلامية.. تحف مضيئة تزين متحف مطار القاهرة
  • حماية المستهلك تكثف الرقابة على الأسواق الواقعية والافتراضية لضمان استقرارها
  • بالصور.. التحاق وفد المنتخب الوطني بمقر إقامته بتيزي وزو
  • صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان
  • صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس باكستان باليوم الوطني لبلاده
  • الصقور والعمري يشاركان أمام الشباب