الثورة نت/..

أدان المكتب السياسي لأنصار الله، اليوم الاثنين، العدوان الصهيوني المتواصل على لبنان والذي أدى إلى استشهاد وجرح أكثر من ألف مواطن كحصيلة أولية.

وجدد المكتب السياسي لأنصار الله في بيان له التضامن مع لبنان حكومة وشعبا ومقاومة مؤكدا أن الدم واحد، والجرح واحد، والعدو واحد، والمصير واحد.

وأدان البيان بأشد العبارات المجازر الدموية المتواصلة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين في لبنان.

. موضحا أن الحرب والإبادة الجماعية والتصعيد الخطير لجيش العدو، لا يمكن أن يكسر إرادة المقاومة لدى الشعب اللبناني. مضيفا أن العدوان الإسرائيلي لن يثني حزب الله والمقاومة الإسلامية عن الاستمرار في إسناد الشعب الفلسطيني والانتصار لحقوقه.

وأوضح أن العدو الإسرائيلي يمعن في انتهاك سيادة واستقرار لبنان بدعم وضوء أخضر أمريكي. لافتا إلى أن الغطرسة الصهيونية تعبر عن فشل حقيقي في المواجهات العسكرية البشرية. مؤكدا أن الغطرسة الصهيونية تؤكد مدى نجاح ضربات حزب الله الأخيرة في الوصول إلى عمق الكيان في مواقع حساسة في حيفا وما بعد حيفا.

وعزّى البيان أسر وأهالي الشهداء في هذا الفقد الأليم جراء الانتهاكات الصهيونية الموغلة في الإجرام واستباحة الدماء.

وأكد على جهوزية الشعب اليمني وقواته المسلحة في استمرار إسناد فلسطين من منطلق وحدة الساحات وفي إطار المسؤولية الدينية والإنسانية. فالدم واحد، والجرح واحد، والعدو واحد، والمصير واحد.

وجدد المكتب السيسي لأنصار الله التأكيد على أن المقاومة لا مناص منها كخيار لا بديل عنه للمضي في معركة الكرامة، مهما كانت الأخطار والتضحيات، وليقضي الله أمرا كان مفعولا.

وكان الناطق الرسمي لأنصار الله محمد عبدالسلام ، قد أدان في وقت سابق تمادي كيان العدو الصهيوني بعدوانه المتواصل على لبنان. موضحاً أن الإجرام الصهيوني المتواصل ما كان ليكون لولا الغطاء الأمريكي باستمرار واشنطن في إمداد الكيان الإجرامي بأدوات القتل والإبادة الجماعية.

وجدد ناطق أنصار الله الرسمي التأكيد على وقوف اليمن إلى جانب لبنان ومقاومته الإسلامية الباسلة ، داعياً الدول العربية والإسلامية للخروج من حالة الصمت واتخاذ الموقف المسؤول إلى جانب مصلحة الأمة بالانتصار للقضية الفلسطينية ودعم حركات المقاومة في فلسطين ولبنان.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: لأنصار الله

إقرأ أيضاً:

المقاومة الإسلامية تزف كوكبة من شهدائها الذين ارتقوا في غارة العدو الصهيوني على بيروت

يمانيون../ زفت المقاومة الإسلامية في لبنان ـ حزب الله ـ القائد العسكري أحمد وهبي، وعدد من المجاهدين الذين استشهدوا في الغارة الصهيونية ضاحية بيروت الجنوبية، والتي اغتيل فيها القائد العسكري إبراهيم عقيل.

والشهداء السعداء المجاهدين على طريق القدس الذي أعلنت الحزب عن ارتقائهم: القائد أحمد محمود وهبي “الحاج أبو حسين سمير”، محمود ياسين حمد “فجر”، سامر عبد الحليم حلاوي “حمزة الغربية”، حسن حسين ماضي “أبو هادي ميدون”، محمد أحمد رضا “أبو علي نينوى”، محمد قاسم العطار “أبو ياسر العطّار”، أحمد سمير ديب “جهاد”، عبدالله عباس حجازي “بلال”، عارف أحمد الرز “سراج”، حسن علي حسين “أبو ساجد”، عباس سامي مسلماني “سراج علي”، حسين أحمد حدرج “سراج”، حسن يوسف عبد الساتر “باقر.

وأوضح حزب الله أن الشهيد القائد وهبي لعب دورا أساسيا في تطوير القدرات البشرية في الحزب، وتولى مسؤولية قوة الرضوان حتى مطلع عام 2024، وعاد لتولّي مسؤولية الوحدة بعد استشهاد القائد الحاج وسام الطويل.

وكانت المقاومة قد زفت، في وقت متأخر مساء أمس، القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر) والذي استشهد في العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت.

 

وفي ما يلي البيانات الصادرة عن حزب الله:‏ 

1- القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
‏﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ ‏يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا﴾‏
صدق الله العلي العظيم

إلتحق اليوم *القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)* بموكب إخوانه من القادة الشهداء ‏الكبار بعد عمرٍ مباركٍ حافلٍ بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات ‏والإنتصارات ، وهو كان دائمًا لائقًا لنيل هذا الوسام الإلهي الرفيع. ‏

كانت القدس دائمًا في قلبه وعقله وفكره ليل نهار، كانت القدس عشق روحه وكانت الصلاة في مسجدها ‏حلمه الأكبر. ‏
بكل اعتزازٍ وفخرٍ تُقدّم المقاومة الإسلامية اليوم أحد قادتها الكبار شهيدًا على طريق القدس وتُعاهد روحه ‏الطاهرة أن تبقى وفيةً لأهدافه وآماله وطريقه حتى النصر إن شاء الله. ‏

نُعزي ونُبارك لمولانا صاحب الزمان عليه السلام ولسماحة القائد الخامنئي دام ظله ولجميع المجاهدين ‏والمقاومين في كل الساحات ولجمهور المقاومة الصادق والوفي بشهادة هذا القائد الجهادي الكبير وكوكبة ‏من إخوانه الشهداء، ونتوجه خصوصًا إلى عائلاتهم الشريفة فردًا فردًا ونسأل الله تعالى أن يمنَّ عليهم ‏بالصبر الجميل وحسن ثواب الدنيا والآخرة ويتقبّل منّا ومنهم هذا العزيز ويحشره مع رسول الله وأهل بيته ‏الأطهار عليهم السلام، وأن يلحقه بقافلة شهداء كربلاء النورانية.‏

الجمعة20-9-2024‏
‏16 ربيع الأول  1446 هـ

2- القائد أحمد محمود وهبي “الحاج أبو حسين سمير”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد القائد أحمد محمود وهبي “الحاج أبو حسين سمير” مواليد عام 1964 من بلدة عدلون في جنوب لبنان وسكان مدينة بعلبك في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

3- محمود ياسين حمد “فجر”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمود ياسين حمد “فجر” مواليد عام 1977 من بلدة النبطية التحتا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

4- سامر عبد الحليم حلاوي “حمزة الغربية”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد سامر عبد الحليم حلاوي “حمزة الغربية” مواليد عام 1980 من بلدة قاقعية الجسر في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

5- حسن حسين ماضي “أبو هادي ميدون”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسن حسين ماضي “أبو هادي ميدون” مواليد عام 1980 من بلدة ميدون في البقاع الغربي، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

6- محمد أحمد رضا “أبو علي نينوى”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمد أحمد رضا “أبو علي نينوى” مواليد عام 1986 من بلدة عنقون في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

7- محمد قاسم العطار “أبو ياسر العطّار”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمد قاسم العطار “أبو ياسر العطّار” مواليد عام 1973 من بلدة الشربين في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

8- أحمد سمير ديب “جهاد”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد أحمد سمير ديب “جهاد” مواليد عام 1991 من بلدة ميس الجبل في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

9-  عبدالله عباس حجازي “بلال” 

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عبد الله عباس حجازي “بلال” مواليد عام 1987 من بلدة حورتعلا في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

10- عارف أحمد الرز “سراج”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عارف أحمد الرز “سراج” مواليد عام 1980 من مدينة بيروت، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

11- حسن علي حسين “أبو ساجد”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسن علي حسين “أبو ساجد” مواليد عام 1975 من بلدة كفرملكي في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

12-عباس سامي مسلماني “سراج علي”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عباس سامي مسلماني “سراج علي” مواليد عام 1985 من بلدة الجبّين في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

13- حسين أحمد حدرج “سراج”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسين أحمد حدرج “سراج” مواليد عام 1984 من بلدة الغسّانية في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

14- حسن يوسف عبد الساتر “باقر”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسن يوسف عبد الساتر “باقر” مواليد عام 1988 من بلدة إيعات في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

15- مهدي مسلم جمول “جواد”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزفّ المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مهدي مسلم جمول “جواد” مواليد عام 1981 من بلدة عزّة في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.

16- جهاد شفيق خزعل خنافر “زهير”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد جهاد شفيق خزعل خنافر “زهير” مواليد عام 1970 من بلدة عيناثا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يجدد قصفه للضاحية الجنوبية في بيروت
  • انصار الله: الهمجية الصهيونية دليل نجاح ضربات حزب الله
  • ناطق أنصار الله يدين بشدة تمادي كيان العدو الصهيوني في عدوانه على لبنان
  • سياسي لبناني: رد المقاومة سيكون قاسٍ على الكيان الصهيوني
  • لجان المقاومة تدين مجازر الاحتلال في لبنان
  • العدو الصهيوني يجدد هدم العراقيب للمرة 230 على التوالي
  • حزب الله يُحوّل فرحة العدو الصهيوني إلى نكسة عسكرية عبر ضربات نوعية في حيفا
  • فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عمليات حزب الله: معادلات جديدة بدّدت أوهام العدوّ الصهيوني
  • المقاومة الإسلامية تزف كوكبة من شهدائها الذين ارتقوا في غارة العدو الصهيوني على بيروت