محمد فايز فرحات: مخرجات الحوار الوطني بشأن الإجراءات الجنائية رافد مهم للبرلمان
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أكد الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة «الأهرام» وعضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أنه معني أكثر بما سينتهي إليه مشروع قانون الإجراءات الجنائية، والمنتج النهائي الذي سيأتي في شكل تشريع، والذي سيكون محكومًا بعوامل محددة.
وأوضح «فرحات»، في لقاء مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» أنّ مخرجات الحوار الوطني بشأن الإجراءات الجنائية رافد ومصدر مهم في عمل البرلمان في هذا الإطار.
وأضاف «فرحات»، في لقاء مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «البرلمان يأخذ في الاعتبار مخرجات الحوار الوطني، باعتبار أنها مرجع مهم في عملية التشريع».
وتابع: «عندما يكون هناك مشروع قانون سيكون هناك مرجعية نهائية، ستطمئن لما خرج عن البرلمان من التشريع يتوافق مع الدستور، ومعبر عن رؤية سياسية إصلاحية لدى القيادة السياسية».
وأردف: «نحن في مراحل التعامل مع القضية المعقدة والحساسة، ويجب أن نكون مشغلين لما تنتهي له هذه العملية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد فايز فرحات فايز فرحات الحوار الوطني البرلمان الإجراءات الجنائية مخرجات الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
البديوي يلتقي الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية
التقى معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية كايا كالاس، اليوم على هامش أعمال مؤتمر بروكسل التاسع بشأن سوريا.
وجرى خلال اللقاء مناقشة علاقات التعاون بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، واستعراض مخرجات القمة الأولى لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم-، ورؤساء وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي عقدت في أكتوبر 2024م بمدينة بروكسل تحت عنوان “الشراكة الإستراتيجية من أجل السلام والازدهار”.
كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول آخر القضايا الإقليمية والدولية في المنطقة، مشيدًا معاليه بالجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي للإسهام في ازدهار واستقرار وأمن سوريا وشعبه الشقيق.
وأكد معاليه أن مخرجات القمة الخليجية الأوربية الأولى؛ تأتي لتعزيز العلاقات التاريخية بين الجانبين، بما يخدم الأهداف والمصالح المشتركة وتطلعات شعوبهم.