أول رد من رانيا فريد شوقى عن خبر اعتزالها
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
ردت الفنانة رانيا فريد شوقى عبر موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك عن خبر اعتزالها قائلة “ أنا لم اعتزل التمثيل نهائيًا، وهذا الخبر كاذب”
و أردفت حديثها “ قالك رانيا اعتزلت التمثيل كل ده عشان نشرت بوست يخص زميلي كريم الحسيني لإني تأثرت بكلامه وبعتز بصداقته واحترم موهبته ولازم نعترف ان في مشاكل في المجال الفني وبنحاول نساعد بعض هو كتب إنه اعتزل السعي في الوسط الفني واعتزل ما يؤذيك وكلامه كله بصيغه مذكر وكله معلومات فنيه عنه كفنان زي ما شيرت قبلها بيوم بوست بردو لاحمد عزمي”
رانيا فريد شوقىو أشارت" بحاول أساعد خدتوا البوست وعملتوا خبر كاذب بسبب إن اللي بيشوف مش بيقرا كل الكلام ولا بيركز فيه ولا حد بيراجع الخبر المهم الحق انزل خبر قبل حد تاني دي مشكله كبيرة لما بعض من السادة الصحفيين مابيقروش البوست كله ولا مركزين إن اسم الزميل مكتوب علي البوست ولا حتي يتصل يسأل قبل ماينزل الخبر يبقي بجد عندنا مشكله كبيرة أو ي "
و استاءت "حزينة بجد احنا بقينا في عشوائية و اعتقد إن كتير من السادة الصحفيين المهنين نفس شعوري لانهم اتعلموا اصول المهنه علي يد أساتذة كبار وأنا من الشخصيات اللي الحمدلله علاقتي بالسادة الصحفيين جيده وليا أصدقاء كتير بعتز بصداقتهم جدا وعشرة عمر جميل ارجو من البعض تحروا الدقه قبل نشر أي خبر احترامي للجميع"
منشور رانيا فريد شوقى آخر أعمالهامن جانب آخر كانت آخر أعمالها مشاركتها فى العرض الخاص فى افتتاح ملتقى أولادنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال رانيا فريد شوقي رانيا فريد شوقي كريم الحسيني رانیا فرید شوقى
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إلى 49 منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة
الثورة نت/
أعلن نادي الأسير الفلسطيني ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إلى 49، منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023، وذلك بعد اعتقال الصحفي علي السمودي من جنين، صباح اليوم.
وقال النادي في بيان، أن المعتقلين الصحفيين الـ49، هم من بين (177) صحفيًا وصحفية تعرضوا للاعتقال والاحتجاز منذ بدء الإبادة، استنادًا إلى عمليات التوثيق والرصد التي أجرتها المؤسسات.
وأوضح أن سلطات الاحتلال تواصل تصعيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين عبر عمليات الاعتقال الممنهجة، إلى جانب عمليات الاستهداف اليومي خلال أداء عملهم.
وأشار إلى استمرار عمليات اغتيال الصحفيين في غزة في مرحلة هي الأكثر دموية بحق الصحفيين، وذلك في محاولة مستمرة لاستهداف الحقيقة والرواية الفلسطينية.
وأكد أن سلطات الاحتلال في الضفة تستهدف الصحفيين عبر عمليات الاعتقال الإداري أي تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وعددهم من بين إجمالي الصحفيين المعتقلين (19). كان آخر من أُصدر بحقهما أوامر اعتقال الإداري الصحفيان سامر خويرة، وإبراهيم أبو صفية.
وأضاف أن الاحتلال يستهدفهم عبر الاعتقال على خلفية ما يسميه الاحتلال (التحريض)، أي معتقلين على خلفية حرية الرأي والتعبير، إذ تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى أداة لقمع الصحفيين، وفرض المزيد من السيطرة والرقابة على عملهم.
ولفت إلى أن الصحفيين يتعرضون لكل الجرائم الممنهجة التي يواجهها المعتقلون، ومنها جرائم التجويع، والجرائم الطبية، وجرائم التعذيب، إلى جانب العديد من عمليات التنكيل.
وجدد نادي الأسير مطالبته للمنظومة الحقوقية الدولية، باستعادة دورها الحقيقي واللازم، وإنهاء حالة العجز الممنهجة التي ألقت بظلالها على المنظومة الإنسانية منذ بدء الإبادة، وأحد أوجها الجرائم التي تُرتكب بحق المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ومعسكراته.
ودعا إلى ضمان حماية الصحفيين، وعملهم الذي شكل أبرز الأدوات التي ساهمت في الكشف عن مستوى جرائم الإبادة.
ونوه إلى أن حالات الاعتقال تشمل من اعتُقل وأبقى الاحتلال على اعتقاله ومن أُفرج عنه لاحقًا.
يذكر أن العشرات من صحفيي غزة يواصل الاحتلال الإسرائيلي اعتقالهم من خلال قانون (المقاتل غير الشرعي)، ومنهم من لا يزال رهن الإخفاء القسري.