إعلان الضوابط قريبًا.. نقيب الصحفيين يزف بشرى سارة للعاملين بالمواقع الإخبارية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف الكاتب خالد البلشي نقيب الصحفيين، عن جهود نقابة الصحفيين المبذولة لإتاحة الصحفيين العاملين بالمواقع الإخبارية للإنضمام لها.
وقال "البلشي"، خلال حواره لمصراوي سينشر لاحقًا: "لقد وضعنا ضوابط مبدئية لانضمام الزملاء العاملين من المواقع الإخبارية وسيتم الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة".
وأكد نقيب الصحفيين، أن النقابة ستبدأ في استقبال أول دفعة من المواقع الإخبارية خلال الشهور المقبلة.
وبسؤاله عن ضوابط وكيفية اختيار المواقع الإخبارية التي سيتم ترشيح منها المتقدمين للقيد بجدول، قال "البلشي"، إنه يجرى حاليًا وضع عدة شروط سيتم الإعلان عنها فور الانتهاء منها.
وأشار "البلشي"، إلى أن عضوية النقابة من المواقع الإخبارية ستختلف عن عضويتها من الصحف، موضحًا أن عضوية الصحفي المنضم من موقع إخباري لا تشمل الامتيازات المادية ولكن تضمن الحماية القانونية و مصروفات العلاج.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي خالد البلشي نقيب الصحفيين عضوية الصحفي المواقع الإخباریة
إقرأ أيضاً:
ترامب يأمل في لقاء قريب مع بوتين: خطوة نحو حوار مشترك؟
يناير 26, 2025آخر تحديث: يناير 26, 2025
المستقلة/- أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من خلال تصريحات نقلتها المجموعة الصحفية التابعة للبيت الأبيض، أنه يأمل ويتوقع التحدث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين قريباً.
هذه التصريحات تأتي في سياق استمرار العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وروسيا، والتي شابتها العديد من القضايا الخلافية خلال السنوات الأخيرة، بدءاً من التدخلات المزعومة في الانتخابات الأمريكية إلى الصراعات الجيوسياسية في مناطق مثل أوكرانيا وسوريا.
ورغم التحديات، يعكس تصريح ترامب رغبة الإدارة الأمريكية في فتح قنوات حوار مباشر مع الجانب الروسي. وأشار مراقبون إلى أن أي تواصل قريب بين الزعيمين قد يتطرق إلى قضايا استراتيجية، مثل الحد من التسلح النووي والتعاون في مكافحة التحديات الأمنية العالمية.
يُذكر أن بوتين وترامب سبق لهما عقد لقاءات في الماضي، كان أبرزها قمة هلسنكي عام 2018، والتي أثارت جدلاً واسعاً. ومع ذلك، يرى محللون أن لقاءً جديداً قد يفتح الباب أمام تخفيف التوترات وتحقيق تقارب نسبي في الملفات المشتركة.
يبقى السؤال المطروح: هل سيشكل هذا اللقاء المحتمل نقطة تحول في العلاقات بين واشنطن وموسكو؟ أم أنه سيواجه التحديات نفسها التي حالت دون تحقيق انفراج في الماضي؟