مجموعات "هدية الملوك" من "أمواج" تحظى بإقبال واسع
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
مسقط- الرؤية
تواصل أمواج، دار العطور العالمية عُمانية المنشأ، رحلتها الإبداعية بإضفاء لمسة من التميز والحداثة على فنون صناعة العطور؛ حيث كشفت عن خمس مجموعات هدايا صُممت بعناية لتتناسب مع ذوق وشخصية عشاق الفخامة.
وإحياءً للتقاليد العريقة في فن تقديم الهدايا، تقدم الدار مجموعات’هدية الملوك‘ التي تعكس مشاعر الحب والاحترام والامتنان من خلال نغمات عطرية تأسر الحواس.
وتشمل مجموعات ’هدية الملوك‘ عطر ’أونر‘ للمرأة، و’رفلكشن‘ للرجل، و’بوربس‘، إضافة إلى عطر ’جايدنس‘ وإكسير ’جايدنس 46‘ الذي أطلقته الدار مؤخرًا. وتضم مجموعة الهدايا عطر بسعة 100 مللي، وهديتين من منتجات الاستحمام والعناية بالجسم أو عطري سفر، جميعها في علبة فاخرة تعكس شخصية وإشراقة الشمس، بتصميم من إبداع الفنانة البلجيكية لويز ميرتنز. وتجسد هذه المجموعات حوار أمواج ورحلتها الإبداعية بين الماضي والمستقبل، مما يعكس التناغم الفريد بين التقاليد والابتكار، لتنقل عالم صناعة العطور الفاخرة إلى مستوى جديد من الرقي.
وتُعد مجموعات’هدية الملوك‘ الخيار المثالي لكل المناسبات، حيث تجسد الروح الفريدة لدار أمواج وتبرز معاني الضوء، والإشراق، والدفء، والتكاتف التي تميز هذا الموسم. كل عطر في هذه المجموعات يروي حكاية خاصة تغمر الحواس وتلامس المشاعر.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
رسوم واشنطن الجمركية… “هدية ثمينة” لشي جين بينغ
أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025
المستقلة/- رأت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن السياسات التجارية الأمريكية، خصوصًا الرسوم الجمركية، قدمت فرصة ذهبية للرئيس الصيني شي جين بينغ لتعزيز مكانة بلاده على الساحة العالمية، في ظل تراجع ثقة حلفاء الولايات المتحدة بمصداقية واشنطن.
وذكرت الصحيفة في تقريرها أن “من الخطأ الاعتقاد بأن الأضرار الناجمة عن الرسوم الجمركية تقتصر على الداخل الأمريكي”، مؤكدة أن “الهجوم القسري على الأصدقاء والخصوم على حد سواء زعزع الثقة العالمية في مصداقية الولايات المتحدة”.
وتشير تحليلات الصحيفة إلى أن هذه الرسوم لم تخلق فقط توترات اقتصادية مع الصين، بل أثارت أيضًا قلقًا بين الحلفاء التقليديين لأمريكا، الذين باتوا يبحثون عن بدائل وشركاء جدد قد يجدونهم في بكين.
وترى “وول ستريت جورنال” أن هذه السياسات قد تعزز المساعي الصينية لتوسيع نفوذها السياسي والاقتصادي، خاصة في مناطق تشهد تنافسًا متزايدًا على النفوذ مثل آسيا، إفريقيا، وأمريكا اللاتينية.
في ظل هذا المشهد، يبدو أن الولايات المتحدة تواجه تحديًا مزدوجًا: التعامل مع آثار الرسوم على الاقتصاد المحلي، وإعادة بناء ثقة حلفائها التقليديين، بينما تواصل الصين استغلال هذه الثغرات لتعزيز موقعها الدولي.