عقوبة فيرستابن تدفع سائقي «فورمولا 1» لعقد اجتماع عاجل
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
مقالات مشابهة بعد «إكوينور»… «شل» تلغي مشروع الهيدروجين في النرويج
8 دقائق مضت
12 دقيقة مضت
16 دقيقة مضت
22 دقيقة مضت
28 دقيقة مضت
. الالعاب النارية اليوم الوطني 94 الرياض تزين السماء اليوم الاثنين في هذا الموعد
41 دقيقة مضت
قرّر السائقون المشاركون في بطولة العالم لسباقات سيارات «فورمولا 1»، عقد اجتماع لتقرير موقفهم من محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي لسباقات السيارات (فيا)، وذلك بعدما تلقى الهولندي ماكس فيرستابن عقوبة خدمة المجتمع بسبب الشتائم.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن فيرستابن أكد أن قرار الاتحاد الدولي للسيارات بمعاقبته بسبب لفظه الخارج خلال مؤتمر صحافي قبل انطلاق سباق جائزة سنغافورة الكبرى، قد يعجّل باعتزاله منافسات الرياضة.
وقاطع فيرستابن (26 عاماً) المقابلة الإعلامية الإلزامية من جانب الاتحاد الدولي للسيارات، السبت الماضي، رداً على العقوبة، وجاءت تصريحاته مختصرة للغاية بعدما أنهى السباق في المركز الثاني.
وطالب البريطاني لويس هاميلتون، فيرستابن بالثبات على موقفه ورفض العقوبة التي لم تُكشف تفاصيلها حتى الآن، في حين وصف لاندو نوريس، الذي يتأخر بفارق 52 نقطة خلف فيرستابن في الترتيب العام لفئة السائقين، بعد سباق سنغافورة، العقوبة بأنها غير عادلة، وأنه لا يتفق معها.
وقال أليكس وورز، الذي سبق له قيادة سيارتي بينتون وويليامز ويرأس الآن رابطة السائقين: «بصفتي رئيساً للرابطة يتعين عليّ القول بأننا سنناقش الأمر داخلياً، علينا في البداية أن نجتمع لننظر إذا كنا سنتحدث إلى الاتحاد الدولي أم لرئيسه».
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الاتحاد الدولی دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
اتحاد الكرة يتقدم بشكوى رسمية الى الاتحادين الدولي والآسيوي
مارس 29, 2025آخر تحديث: مارس 29, 2025
المستقلة/-تداعت قضية الهتافات المسيئة للعراق والتي أطلقها الجمهور الأردني والفلسطيني اثناء مباراة العراق وفلسطين الثلاثاء الماضي بشكل سريع.
وبعد بيان وزير الشباب العراقي، والمكالمة الهاتفية بين وزيري الخارجية الأردني والعراقي، وانكار الاتحاد الأردني للهتافات المسيئة في بيان أصدره امس الأربعاء، تقدم الاتحادُ العراقيُّ لكُرةِ القدم بشكوى رسميةٍ إلى الاتحادين الآسيويّ (AFC) والدوليّ (FIFA)، بشأنِ الأحداثِ التي رافقت المباراةَ
وأشار الاتحاد العراقي في بيان أصدره مساء الجمعة الى أن الهتافاتُ الموثقةُ بالصُورةِ والصوتِ تضمنت “ألفاظاً عدائيةً وعنصريةً وسياسيةً بذيئةً، وتعزيزاتٍ مباشرةً من قبل الجُمهورِ المُتواجد في مدرجاتِ الملعب في مباراةِ العراق وفلسطين”.
وأشار الى أن مسؤولي الملعبِ قاموا بفتحِ أبوابِ الدخول إلى المباراةِ أمام الجماهيرِ الأخرى بعد انطلاقِ المُباراةِ بدقائق، صدرت بعدها الهتافاتُ السياسيةُ والعنصريةُ، فضلاً عن التهديداتِ التي تعرضَ لها منتخبُ العراق ومشجعوه من قبل الجُمهورِ الحاضر.
وأكدت شكوى الاتحادِ العراقيّ لكُرةِ القدم واحتجاجه الرسميّ على تلك التهديداتِ المُتكررةِ في المباراةِ، وأهمها تلك الهتافات التي حدثت في الدقيقةِ (45+1) من الشوطِ الأول، أدّى ذلك إلى خلقِ بيئةٍ عدائيةٍ داخل أرضِ الملعبِ، وأثر سلباً على روحِ اللعب النظيفِ، والاحترام المُتبادل بين اللاعبين والجُمهور، وسنعززُ ذلك بفيديوهاتٍ توضحُ ما حصلَ من تجاوزات.
وشدد الاتحاد العراقي على “إن مثل تلك التصرفات تتعارضُ مع لوائح الاتحادين الآسيويّ AFC والدوليّ FIFA التي تحظر استخدامَ الرياضة كمنصةٍ لنشرِ الكراهيةِ، أو التمييز والعنف، والإساءة بأي شكلٍ من الأشكال والتي سبقَ أن أشارَ إليها الاتحادُ العراقيُّ في رسالته”.
وطالب الاتحادين الآسيويّ AFC والدوليّ FIFA لكرةِ القدم باتخاذِ الإجراءاتِ اللازمةِ للتَحقيقِ فيما صدرَ من إساءاتٍ وهتافاتٍ عدائيةٍ وعنصريةٍ وسياسيةٍ من قبل الجماهيرِ الحاضرةِ، والتي تضمنت تهديداتٍ مباشرةً للجُمهورِ العراقيّ، بالإضافةِ إلى الإشادةِ بشخصياتٍ مدانةٍ بجرائمَ إبادةٍ جماعيةٍ، وهو أمرٌ يتعارضُ مع لوائح الاتحادين الدوليّ والآسيويّ لكُرةِ القدم التي تحظر استخدامَ الرياضة كوسيلةٍ لنشرِ الكراهيةِ والتمييزِ، وفرض ما يراه مناسباً للعقوباتِ، ونقل مباراة العراق ومضيفه الأردنيّ المُقررة في العاصمةِ الأردنية عمان ضمن الجولة ( 10) من تصفياتِ آسيا المؤهلة لكأسِ العالم 2026 عن المجموعةِ الثانية بتاريخ (10 يونيو / حزيران 2025) إلى ملعبٍ محايدٍ، أو إقامتها بدون جمهورٍ لحمايةِ المنتخبِ العراقيّ وفقاً للوائح المعمولٍ بها لضمانِ عَدمِ تكرارِ مثل تلك السلوكياتِ، وحماية نزاهة كرة القدم.
وأشار الى أن الاتحادِ العراقيِّ لكُرةِ القدم قد أبدى مخاوفا مسبقاً للأحداثِ، وما حصلَ في مباراةِ الأردن وفلسطين ضمن تصفياتِ كأس العالم، “حيث سبقَ أن قدّمنا شكوى تضمنت مخاوفنا السابقة في رسالةٍ في شباط الماضي، طالبنا فيها بنقلِ مباراتنا إلى ملعبٍ محايدٍ نظراً للمعلوماتِ الأوليةِ المتوافرة لدينا، وإن الأحداثَ المؤسفةَ التي شهدها ملعبُ المباراةِ أكدت مخاوفنا تلك”.