«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا بعنوان «الاكتئاب الموسمي.. ضيف ثقيل بين الفصول»
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «الاكتئاب الموسمي.. ضيف ثقيل يتسلل بين الفصول».
الاكتئاب الموسميوجاء في التقرير أنه مع دخول الخريف واقتراب الشتاء، يشعر الكثير من الناس في هذه الفترة بمشاعر اكتئاب وحالة من الخمول واضطرابات في النوم والشهية وتقلبات مزاجية ليس لها تفسير بالنسبة لهم، وهذه التغيرات ليست مجرد تقلبات عابرة بل قد تكون دلالة على الاضطراب الموسمي أو ما يُعرف بـ«الاكتئاب الموسمي أو اكتئاب الفصول».
وأضاف: «أظهرت الدراسات الحديثة أن ما بين 10% لـ20% من سكان العالم يعانون من الاكتئاب الموسمي الذي يظهر عادة خلال فصلي الخريف والشتاء، إذ يؤثر هذا النوع على الأشخاص الحساسين لنقص الإضاءة».
أعراض الاضطرابوتابع: «ويتم تشخيص هذا الاضطراب عندما تظهر نوبات اكتئاب متكررة خلال فصلين أو أكثر، ويتشابه الاكتئاب الموسمي إلى حدا كبير مع الاكتئاب التقليدي في كثير من الأعراض مثل الحزن المفاجئ وصعوبة التركيز وفقدان الثقة بالنفس والقلق المستمر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاكتئاب الاكتئاب الموسمي اضطرابات النوم الاکتئاب الموسمی
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: القطاع الصحي في لبنان الأكثر تضررا من العدوان الإسرائيلي
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من العاصمة اللبنانية بيروت، إن القطاع الصحي في لبنان من أكبر القطاعات التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي على البلاد، خلال الأشهر الماضية.
أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل جزئي أو كليوأضاف «سنجاب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القطاع الصحي اللبناني تعرض لاستهدافات مباشرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، سواء عبر استهداف العاملين بالقطاع وقتل أو إصابة أفراد منهم، أو استهداف المستشفيات بشكل مباشر أو غير مباشر، موضحا أن أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل كامل أو جزئي.
وأشار المراسل إلى أن القطاع الصحي اللبناني خلال أشهر العدوان الإسرائيلي، تعرض إلى ضغط كبير وغير مسبوق بسبب الأعداد الكبيرة التي استقبلها في توقيت واحد، خاصة بعد عملية تفجيرات أجهزة البيجرز يومي 17 و18 سبتمبر الماضي، إلى جانب عشرات الآلاف من المصابين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
القطاع الصحي بلبنان كان يحاول التعافيولفت أحمد سنجاب، إلى أن القطاع الصحي اللبناني كان عليه عبئا كبيرا، في وقت كان يحاول التعافي فيه من التداعيات والأزمات التي مر بها على مدار السنوات الماضية.