محافظ بني سويف يقدم التهنئة للقضاة الجدد بمجمع المحاكم
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
زار الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، اليوم الاثنين، مجمع المحاكم، حيث قدم التهنئة للمستشار أحمد إسماعيل الماجري رئيس محكمة استئناف عالي بني سويف، المستشار حسن محمود رئيس محكمة بني سويف الابتدائية، المستشار أحمد محمد عطية المحامي العام لنيابات بني سويف، لتوليهم المسؤولية في الحركة القضائية للعام القضائي.
وخلال اللقاء عبر محافظ بني سويف، عن تمنياته بالتوفيق للقضاة والمستشارين وتحقيق مزيد من التقدم والتعاون الدائم بين مؤسسة القضاء بكافة مستوياتها ومحافظة بني سويف، فى دفع عجلة التنمية الشاملة وخدمة المجتمع، مشيدًا بالتعاون المثمر والبناء فيما بين الهيئات القضائية وكافة الأجهزة التنفيذية، من أجل خدمة أبناء المحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بني سويف الحركة القضائية بنی سویف
إقرأ أيضاً:
رئيس استئناف محكمة أسرة الجيزة يشيد بمبادرة «الوطن» لتعزيز الهوية الوطنية
أشاد المستشار عبدالله الباجا، رئيس محكمة استئناف أسرة الجيزة، بالمبادرة التي أطلقتها «الوطن» لتعزيز قيم الهوية الوطنية، مشيرا إلى أهميتها في توعية الشباب بالمخاطر، وجعلهم مواطنين مُلمين بما يدور حولهم من أحداث في العالم، للحفاظ على بلدهم.
تمكين الشباب والاهتمام بهموشدد «الباجا»، في تصريح خاصة لـ«الوطن»، على أن تمكين الشباب والاهتمام بهم، تجلي في التشكيل الوزاري الجديد، الذي كان معظمه من الشباب، ومن بين هؤلاء القيادات الشابة، وزيري الإسكان المهندس شريف الشربيني، والتربية والتعليم محمد عبد اللطيف.
وأشاد رئيس محكمة استئناف أسرة الجيزة، بجهود الدولة في رعاية الصغار، من خلال وزارة التضامن الاجتماعي؛ إذ أطلقت الوزارة العديد من المبادرات، لمنع عمالة الأطفال، مثل برنامج «وعي» لمكافحة عمل الأطفال، تحت شعار «طفولتهم حقهم وحمايتهم واجبنا»، لافتا إلى أن تعزيز الهوية الوطنية والانتماء، يبدأ منذ أن يكون الطفل مدركا في سن الثامنة، حتى تخرجه من الجامعة، أو مرحلة التعليم التي يصل إليها، وتوفير فرصة العمل المناسبة له حتى يشعر بحبه لبلده.
مبادرة «الوطن» لتعزيز الهوية الوطنيةيذكر أن «الوطن» أطلقت 3 حملات توعوية، لتعزيز الهوية الوطنية والدينية والاجتماعية، تحت شعار «مجتمع صحي آمن.. أوله وعي وأوسطه بناء وآخره تنمية»، بهدف الحفاظ على تماسك المجتمع، وتقوية الروابط الأسرية، في وقت تواجه فيه مختلف الدول تحديات متزايدة على مستوى القيم والهوية الوطنية، وهو ما دفعها لإطلاق حملاتها، لاتخاذ عدد من التدابير المجتمعية، لمواجهة التحديات المتنامية بهدف الحفاظ على الأسر والأجيال المقبلة.