ندوة عن الطيور المهاجرة وأهميتها في تنشيط السياحة بالسويس
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المنتدى المحلى للتنمية المستدامة بالسويس بالاشتراك مع هيئة تنشيط السياحة بالسويس ندوة عن الطيور المهاجرة بالسويس ضمن الاحتفال بيوم السياحة العالمي في متحف السويس القومى قالت الدكتورة انتصار الحجازى منسق المنتدى المحلى للتنمية المستدامة بالسويس يعد مسار هجرة الطيور بالبحر الأحمر هو ثانى أكبر مسار للطيور المهاجرة فى العالم ويعتبر جبل الجلالة نقطة هامة لرصد هذه الطيور حيث يمر من خلالها أكثر من 500 ألف طائر
وأضافت أنّ الهدف الأساسي من هذه الندوة التي تاتي تزامنا مع يوم السياحة العالمي لتشجيع السياحة في هذا الإطار الذي لو تم الاهتمام به من قبل المسئولين سيكون مصدرا كبيرا من مصادر الاقتصاد القومي خاصة في ظل الاهتمام البيئي بقطاع الطاقة المتجددة في خليج السويس بهدف المحافظة على البيئة بتوليد الطاقة من مصادر صديقة للبيئة كطاقة الرياح للمساهمة في خفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون وهو ما ساعد علي تمركز العديد من الطيور المهاجرة واقامتها بمنطقة الجلالة، جاء ذلك بحضور الدكتور حسين رشاد مديرمحمية أشتوم الجميل ببورسعيد، والمهندس واتر البحرى مسؤول برامج المسح الميدانى البيئى الجمعية المصرية لحماية الطبيعة وهشام سمير الناشط البيئي والحاج رمضان ابو الحسن رئيس الاتحاد الاقليمى للجمعيات الأهلية بالسويس ورضا رضوان المدير الداري للمنتدى والعديد من الخبراء في المجتمع المدني وجهاز شئون البيئة بالسويس
بينما أوضحت اميرة محمد عبد الفتاح مدير مكتب هيئة تنشيط السياحة بالسويس أن الكثير من السياح حول العالم يهتمون بالسياحة البيئية خاصة مراقبة هجرة الطيور التي تتميز بالإنفاق العالي وتجذب الكثير من السياحة المحلية والدولية.
كما تحدث الدكتور حسين رشاد مدير محمية أشتوم الجميل ببورسعيد عن أهمية سياحة مشاهدة الطيور بين الواقع والمستقبل
وأكد أن السويس بها ٣ أماكن هامة للطيور المهاجرة
مشيرا إلي أن ٦٠ في المائة الطيور المهاجرة لديها مسارين هامين منهم خط للجوارح يمران عبر محافظة السويس
وقال ان ٣٠٠ من ٥٠٠ نوع من الطيور المقيمة والمهاجرة موجودة بمحافظة السويس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع الطاقة المتجددة طاقة الرياح للطيور المهاجرة للتنمية المستدامة مصادر صديقة للبيئة الطیور المهاجرة IMG 20240923
إقرأ أيضاً:
ظهور حالات جديدة مصابة بإنفلونزا الطيور في «هاواي»
حذرت السلطات في هاواي السكان الذين حضروا معرضا محليا للحيوانات الأليفة من أعراض إنفلونزا الطيور بعدما أثبتت الاختبارات إصابة قطيع محلي من البط وطيور أخرى بالفيروس الذي غذى تفشي العدوى على مستوى العالم.
الطيور المهاجرة البرية المسؤولةوبحسب موقع «سي بي إس نيوز» الأمريكي، فإنّ المسؤولين يشتبهوا في أن الطيور المهاجرة البرية هي على الأرجح المسؤولة عن أول إصابة معروفة في قطيع في هاواي، والتي كانت آخر ولاية في البلاد لم تسجل أي حالات إصابة بين الدواجن أو الطيور البرية خلال تفشي المرض الحالي، أعلن مسؤولون فيدراليون أن تسلسل الجينوم الذي أجراه المختبر الوطني التابع لوزارة الزراعة الأميركية في ولاية آيوا أكد الإصابة.
وقالت ليندسي كول، المتحدثة باسم خدمات فحص صحة الحيوان والنبات الفيدرالية، إنّ النمط الجيني المحدد للفيروس الذي أصاب الطيور.
الحيوانات المستورة ليست هي السببوقال متحدث باسم وزارة الزراعة في هاواي، إن المحققين لم يعثروا حتى الآن على أي صلة بين القطيع المصاب والحيوانات المستوردة، وأضاف المتحدث أن الجزيرة لديها قواعد صارمة لاستيراد الطيور والحيوانات الأخرى.
تم إيواء جميع الطيور المصابة بأنفلوانزا الطيور في نفس الموقع، على الرغم من أن التحقيقات جارية لاستئصال حالات أخرى محتملة. وقالت وزارة الصحة بالولاية، إن الطيور لم تظهر عليها الأعراض حتى بعد أيام عدة من المعرض، ما يقلل من خطر الإصابة على البشر.