اي زول بتعامل مع إغلاق صفحات حميدتي والدعم السريع على انه ده موضوع عادي .. ده مسكين
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
حذف صفحات تخص الدعم السريع من الفيس بوك !؟
والقطار دور حديدو ؛
اها ورونا حا تدمجوه في الجيش كيف بعد ده ، هذه بداية كرة الثلج التي ستلتهم الدعم السريع خاصة قادته وكل حلفائه وداعميه والمتماهين معاه .
قلنا الرهان على الاحصنة الخاسرة
اي زول بتعامل مع موضوع إغلاق صفحات حميدتي والدعم السريع على اساس انه ده موضوع عادي
ده زول مسكين ساااي
يا ود الفكي تووووو ليت أو قيم اوفر
الدعم السريع بعد ده ما بتلحق ، ولن بقبل الجيش بعد الان ان يدمج فيه، بعد التحركات العالمية الضاغطة لادانتة وتجريمه وتصنيفه كمؤسسة مارقة منتهكة للقوانين الدولية .
دايما متأخرين مترددين
وليد محمد المبارك احمد
وليد محمد المبارك
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يحرر 3 ضباط أسرى من قبضة الدعم السريع بأم درمان
لأول مرة، وصل الجيش السوداني إلى منطقة الـ(17) الفتيحاب بأم درمان ونجح في تحرير أسرى كانوا لدى قوات الدعم السريع منذ بدء القتال الذي يقترب من عامين.
أم درمان – كمبالا: التغيير
حرر الجيش السوداني، اليوم الثلاثاء، ثلاثة ضباط كانوا أسرى لدى قوات الدعم السريع في منطقة الفتيحاب بمدينة أم درمان جنوبي الخرطوم، بعد معارك تعد الأعنف منذ أشهر.
وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة، العميد نبيل عبد الله، في تصريح مقتضب: “حررنا ثلاثة ضباط من الجيش كانوا أسرى، في معارك الفتيحاب اليوم، وقتلنا أكثر من 20 متمرداً”.
وتحتجز قوات الدعم السريع آلافاً من ضباط الجيش والشرطة والقوات الأمنية الأخرى، الذين تم أسرهم في الأيام الأولى للحرب. وظل هؤلاء الأسرى محتجزين في عشرات المواقع بمدن ولاية الخرطوم الثلاث، حسب منظمات حقوقية.
ودارت صباح اليوم معارك شرسة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في منطقة الـ(17) بالفتيحاب. واستطاع الجيش إجبار قوات الدعم السريع على التراجع من مناطق كانت تحت سيطرتهم منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023.
وأفاد شهود (التغيير) بأن قوة من الجيش وصلت من منطقة سلاح المهندسين واشتبكت لأكثر من خمس ساعات مع قوات الدعم السريع غرب صينية المنصورة، في معركة تعد الأعنف منذ بدء القتال.
ونشر جنود من الجيش السوداني فيديوهات توثق سيطرتهم على محطة وقود “أويل إنرجي” بمنطقة الـ(17) في الفتيحاب بشارع سوق ليبيا، والتي كانت تتمركز فيها قوة من الدعم السريع.
ومنذ أشهر، تشهد منطقة الفتيحاب اشتباكات مستمرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، مما أجبر آلاف المواطنين على مغادرة تلك المناطق بعد توقف الحياة فيها.
وفي فبراير من العام الماضي، التحمت قوات جيش كرري مع جيش المهندسين، الذي كان محاصراً لأكثر من عشرة أشهر. وهذا الالتحام مكّن الجيش من التحرك غرباً باتجاه محلية أمبدة، وجنوباً باتجاه منطقة أبو سعد والصالحة، التي تضم أكبر معسكر لقوات الدعم السريع بولاية الخرطوم.
وأدى القتال بين الجيش والدعم السريع إلى مقتل أكثر من 18 ألف سوداني وفرار أكثر من 11 مليون شخص من منازلهم. كما تسبب في أزمة إنسانية أثرت على أكثر من 25 مليون شخص، وفقاً لتقارير الأمم المتحدة.
الوسومأسرى الجيش الجيش السوداني الفتيحاب قوات الدعم السريع