القبض على عامل تحرش بـ أجنبية داحل كوافير شهير بالمعادي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، فى ضبط عامل بمحل كوافير في المعادي، لاتهامه بالتحـ ـرش بفتاة أجنبية أثناء تقليم أظافرها داخل المحل.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من قسم شرطة المعادي تضمن ورود بلاغ من فتاة أجنبية اتهمت فيه عامل بكوافير في المعادي قام بالتحـ ـرش بها خلال تقليم أظافرها ولامس جسدها.
وقالت الفتاة الأجنبية خلال بلاغها أمام فرق المباحث في القاهرة أن العامل قام بملامسة قدميها اثناء إجراء تقليم لأظافرها داخل الكوافير، وعلى الفور شكلت أجهزة أمن القاهرة فريق بحث لضبط العامل.
وعقب تقنين الإجراءات ألقت أجهزة المباحث في القاهرة القبض على العامل، وتحرر المحضر اللازم وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية مديرية أمن القاهرة قسم شرطة المعادى فرق المباحث الكوافير أجهزة المباحث الإجراءات القانونية
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل يرويها متورطون بتجهيز وتفجير أجهزة البيجر
تعرض قناة "CBS" الأحد، تحقيقا يتناول تفاصيل تعرض لأول مرة حول عمليات تفجير أجهزة البيجر الوحشية التي كانت بحوزة المئات من عناصر حزب الله، قبل أسابيع.
وسيتحدث للقناة خلال التحقيق الذي سيبث عن الساعى 7:30 بالتوقيت الأمريكي، عدد من العملاء والمتورطين في تنظيم وترتيب الهجوم الدموي، لكن سيظهروا مرتدين أقنعة، وسيجري تغيير أصواتهم، لمنع التعرف عليهم .
وزعم العملاء خلال التحقيق أنهم "تأكدوا من أن الشخص المستهدف بتفجير الأجهزة اللاسلكية، هو من سيتضرر فقط". غير أن الوقائع تشير إلى وفاة وإصابة أطفال ونساء جراء عمليات التفجير الوحشية.
يومي 17 و18 من أيلول/ سبتمبر الماضي، انفجرت أجهزة اتصالات من نوع "بيجر" في مناطق مختلفة من لبنان، أسفرت عن استشهاد 37 شخصا، بينهم طفلان، وإصابة أكثر من 3 آلاف.
واعترفت دولة بمسؤوليتها عن تفجير أجهزة البيجر في هجوم باغتت به حزب الله وأتبعته بحملة عسكرية جوية وبرية كبرى ضد الحزب، قبل أن يجري الاتفاق على وقف متبادل لإطلاق النار بدأ سريانه في الـ27 من تشرين الأول/ نوفمبر الماضي.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن الأجهزة التي انفجرت في لبنان مصدرها شركة وهمية أنشأها الموساد الإسرائيلي بهدف تصدير أجهزة البيجر إلى حزب الله بعد زرع المتفجرات فيها.
وكانت شركة غولد أبوللو، ومقرها في تايوان، نفت تصنيع الأجهزة المستخدمة في الهجوم على حزب الله في لبنان، وأشارت إلى أن شركة "بي إيه سي" في المجر لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية، في حين نفت الأخيرة أن يكون لها دخل في التصنيع.