لبنان ٢٤:
2024-11-22@18:34:12 GMT

بسبب اعتداءات الجيش الإسرائيلي.. تدابير سير في صيدا!

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

بسبب اعتداءات الجيش الإسرائيلي.. تدابير سير في صيدا!

أعلنت قوى الأمن مساء اليوم الاثنين أنه "بسبب اعتداءات الجيش الإسرائيلي على القرى الجنوبيّة، وما نتج عنها من نزوح كثيف نحو بيروت، سيتمّ اتّخاذ تدابير السير التالية:

أوّلًا: تحويل السير القادم من بيروت باتّجاه الجنوب على نقطة “جسر الرميلة” نحو طريق صيدا القديمة وصولًا إلى جسر علمان الجديد نحو صيدا.

ثانيًا: توجيه السير المتّجه من صيدا نحو بيروت وعلى الخطّ البحري، على المسلكين الشرقي والغربي باتّجاه واحد أي نحو بيروت حتّى جسر الأولي، ليعود ويجتمع السير بعد حاجز الجيش ليتّجه على المسلك الشرقي نحو بيروت قبل جسر الرميلة".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: نحو بیروت

إقرأ أيضاً:

بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو

خاص

في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .

وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.

وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .

وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.

بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.

والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات على ضاحية بيروت بعد إنذارات بالإخلاء
  • غزة .. تسمم 15 طفلا وامرأة بسبب معلبات غذائية تركها الجيش الإسرائيلي
  • بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
  • استمرار العدوان الإسرائيلي على جنوب بيروت.. وحزب الله يقصف تجمعا لجيش الاحتلال
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي يواصل تصعيده على بيروت
  • بسبب السير عكس الاتجاه.. مصرع شخص وإصابة 12 فى حادث تصادم بالشرقية
  • الجيش الإسرائيلي يصدر إنذارًا لسكان عدة مباني سكنية في ضاحية بيروت الجنوبية بالإخلاء فورًا
  • تمهيدا لقصف جديد.. الجيش الإسرائيلي يصدر إنذارات لسكان ضاحية بيروت
  • إعلام عبري: تعليق الجيش قصف بيروت هدفه عدم إحراج «هوكستاين» أثناء زيارته لتل أبيب 
  • الشيخ قاسم: لايمكن أن نترك بيروت تحت ضربات العدو الإسرائيلي.. وعليه دفع الثمن