بسبب اعتداءات الجيش الإسرائيلي.. تدابير سير في صيدا!
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت قوى الأمن مساء اليوم الاثنين أنه "بسبب اعتداءات الجيش الإسرائيلي على القرى الجنوبيّة، وما نتج عنها من نزوح كثيف نحو بيروت، سيتمّ اتّخاذ تدابير السير التالية:
أوّلًا: تحويل السير القادم من بيروت باتّجاه الجنوب على نقطة “جسر الرميلة” نحو طريق صيدا القديمة وصولًا إلى جسر علمان الجديد نحو صيدا.
ثانيًا: توجيه السير المتّجه من صيدا نحو بيروت وعلى الخطّ البحري، على المسلكين الشرقي والغربي باتّجاه واحد أي نحو بيروت حتّى جسر الأولي، ليعود ويجتمع السير بعد حاجز الجيش ليتّجه على المسلك الشرقي نحو بيروت قبل جسر الرميلة".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: نحو بیروت
إقرأ أيضاً:
أزمة في الجيش الإسرائيلي وخسائر فادحة وإرهاق بين الجنود وانسحاب واسع للجنود
#سواليف
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن تدهور ملحوظ في #الأداء_العسكري للجيش الإسرائيلي في حربه على #غزة، حيث تكبدت وحدات النخبة مثل ” #لواء_غولاني” #خسائر_بشرية_كبيرة.
ووفقا لمصادر عسكرية نقلتها صحيفة هآرتس، فقد لواء غولاني – أحد أبرز ألوية المشاة في #الجيش_الإسرائيلي – 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب، بالإضافة إلى إصابة آلاف الجنود الآخرين. هذه الخسائر تعكس شدة المواجهات في غزة، وقدرة #المقاومة_الفلسطينية على إلحاق ضربات مؤثرة حتى في صفوف الوحدات المدربة تدريبا عاليا.
كما أشارت التقارير نفسها إلى ظهور حالات #إرهاق واضحة بين الجنود النظاميين الذين يتحملون العبء الأكبر في #القتال، وسط ضغوط نفسية وعسكرية متصاعدة. ويبدو أن طول فترة الحرب، وصعوبة تحقيق أهدافها المعلنة، بدآ يؤثران سلباً على معنويات القوات، مما قد يهدد كفاءتها القتالية مع استمرار العمليات.
مقالات ذات صلة هجوم على بن غفير أثناء استجمامه في ولاية فلوريدا الأمريكية (شاهد) 2025/04/22من جهة أخرى، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن فجوة كبيرة بين البيانات الرسمية وواقع الميدان، حيث أفاد ضباط ميدانيون بأن 60% فقط من جنود الاحتياط يلتزمون بالخدمة في غزة حاليا، بسبب الصعوبات الميدانية والإرهاق. هذه النسبة تتعارض بشكل صارخ مع تصريحات الجيش التي كانت تزعم أن 85% من الاحتياطي ما زالوا في الخدمة، مما يثير شكوكا حول مصداقية المؤسسة العسكرية في إدارة الأزمة، كما يتم طرح تساؤلات حول استدامة الحرب، وإمكانية تفاقم الاحتجاج الداخلي ضدها مع كشف المزيد من الحقائق.