ننشر الصور الأولي لحريق الحي الشعبي بمدينة الإنتاج الإعلامي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنشر "البوابة نيوز"، الصور الأولي لحريق هائل شب داخل الحي الشعبي بمدينة الانتاج الإعلامي.
ويسابق رجال الحماية المدنية الزمن لمكافحة النيران والسيطرة علي الحريق، الذي امتد لعدد كبير من استديوهات التصوير.
وفي ذات السياق أعلن المخرج والمنتج شريف مندور عن تفاصيل جديدة تخص الحريق الذي نشب منذ قليل بالحي الشعبي بمدينة الإنتاج الإعلامي .
ونشر مندور فيديوهات من الحريق عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” ، وعلق عليها قائلاً : "قدر الله و ما شاء فعل ، بعد أن انتهينا من ديكور فيلمنا الجديد "الحب كله" إخراج خالد الحجر و بعد فرش ديكور الشقق و الحارة ، قام حريق حالا بالقضاء على الحي الشعبي في مدينة الإنتاج الإعلامي ، الحمد لله ".
received_3045004992304195 received_496894059931843 received_552552357188707 received_883341893742546 received_1229988684866990 received_8485644224838066 Screenshot_٢٠٢٤٠٩٢٣_١٨٢٦٤٢_Facebook Screenshot_٢٠٢٤٠٩٢٣_١٨٢٦٤٠_Facebook Screenshot_٢٠٢٤٠٩٢٣_١٨٢١٤٨_Facebookالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتاج الاعلامي الصور الأولي السيطرة على الحريق الحي الشعبي بمدينة الانتاج
إقرأ أيضاً:
ضربات موجعة للانتقالي في أبين وسط تصاعد الرفض الشعبي
يمانيون../
تعرضت مليشيات ما يسمى “المجلس الانتقالي الجنوبي” الموالي للإمارات، خلال الساعات الماضية، لهجومين متتاليين في محافظة أبين، جنوبي اليمن، في تصعيد جديد يعكس هشاشة هذه التشكيلات التابعة للاحتلال الإماراتي وتزايد حالة الرفض الشعبي لوجودها.
وأفادت مصادر محلية بأن عبوة ناسفة انفجرت مستهدفة آلية عسكرية تابعة لميليشيا الانتقالي أثناء مرورها في مفرق أورمة شرقي مديرية مودية، ما أدى إلى تدمير الآلية دون تحديد حجم الخسائر في صفوف المرتزقة.
وفي هجوم آخر، أكدت المصادر استهداف نقطة تابعة لتلك المليشيات في منطقة القوز بذات المديرية بواسطة طيران مسيّر، في تطور نوعي يثير التساؤلات حول الجهة المنفذة، في ظل التعتيم الإعلامي الذي تمارسه فصائل الانتقالي لتغطية خسائرها المتكررة.
وتأتي هذه العمليات في إطار سلسلة من الهجمات التي تتعرض لها مليشيا الانتقالي في أبين وشبوة ولحج، في ظل حالة من الفوضى والتخبط السياسي والعسكري الناتج عن صراعات النفوذ بين أدوات الاحتلال السعودي والإماراتي، ورفض شعبي واسع للوصاية الخارجية.
ويؤكد مراقبون أن تكرار مثل هذه الضربات يضعف من حضور مليشيا الانتقالي في الجنوب، ويفضح فشلها في فرض الأمن أو كسب تأييد المواطنين، في وقت تتزايد فيه الأصوات المطالبة برحيل أدوات الاحتلال واستعادة القرار السيادي اليمني.