فتح باب التقديم للدورة السابعة لورشة القطع الأولى لصانعات الأفلام العربيات
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت قافلة «بين سينمائيات» فتح باب التقديم للدورة السابعة من ورشة القطع الأولي (المونتاج المبدئي) المخصصة لصانعات الأفلام من العالم العربي.
وتهدف الورشة إلى دعم الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، حيث تعرض النسخ الأولية للأفلام أمام لجنة تحكيم مكونة من سينمائيات عربيات لمناقشة سبل تطويرها.
ستُعقد الورشة عبر الإنترنت في الفترة من 28 إلى 30 نوفمبر 2024، وسيتم اختيار 6 مشاريع للمشاركة.
تُفتح الورشة أمام الأفلام الطويلة بأنواعها المختلفة، بما في ذلك الروائية والتسجيلية والتجريبية، يجب ألا تقل مدة النسخة الأولية المقدمة عن 30 دقيقة.
اقرأ أيضاًعمرو الليثي: الاتفاق مع «القاهرة السينمائي» على تقديم جوائز بقيمة 250 ألف جنيه لأفضل فيلم يناقش معاناة الفلسطينيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قافلة بين سينمائيات
إقرأ أيضاً:
بيع أطراف صناعية لقدم مصرية قديمة تعود لـ 1173 قبل الميلاد.. اعرف سعرها
تستعد دار كريستيز للمزادات العالمية لإقامة مزاد يحمل عنوان “انتيكات”، وذلك يوم 4 فبراير المقبل.
يتضمن المزاد مجموعة مميزة من القطع الأثرية، منها آثار مصرية قديمة وآثار رومانية ويونانية، تُقدر قيمتها بآلاف الدولارات، ما يجعله حدثًا يترقبه عشاق التاريخ والفنون.
من أبرز القطع المصرية المعروضة، أطراف صناعية خشبية للقدم اليمنى تعود إلى الفترة الممتدة بين المملكة القديمة المتأخرة والمملكة الوسطى، وتحديدًا ما بين الأسرة السادسة والأسرة الثانية عشرة (2345-1773 قبل الميلاد). تُقدر قيمة هذه القطعة الفريدة ما بين 7000 و9000 جنيه إسترليني، مما يعكس أهميتها التاريخية والفنية.
في سياق آخر، صرّح جيوم سيروتي، الرئيس التنفيذي لدار كريستيز، بأن مبيعات الدار لعام 2024 بلغت 5.7 مليار دولار في مجالي الفن والرفاهية، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 8% مقارنة بعام 2023 الذي حقق 6.2 مليار دولار، وفقًا لما نشره موقع “Artnews”.
وأشار سيروتي إلى أن السوق واجه تحديات خلال العام الماضي، ووصفه بأنه “صعب”. ومع ذلك، أكد أن عام 2024 كان منتجًا بالنسبة للدار، معربًا عن تفاؤله بعام 2025.
وأضاف أن مؤشرات الأداء الرئيسية أظهرت قوة أساسية، حيث بلغ معدل البيع الإجمالي 86%، ووصل مؤشر المطرقة مقابل التقدير المنخفض إلى 112%، في حين شهد عدد المزايدين لكل مجموعة زيادة بنسبة 3.7% مقارنة بالعام السابق.
تُظهر هذه الأرقام أن دار كريستيز ما زالت تحتفظ بمكانتها الرائدة في سوق المزادات العالمية، على الرغم من التحديات الاقتصادية التي تواجه القطاع.