???? الفاتح جبرا كان ممن سلط قلمه على الشيخ عبدالحي يوسف
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
فجر الامس لما قريت خبر وفاة الأستاذ جبرا والله الواحد خاف على نفسه .
جبرا ده كان ممن سلط قلمه على الشيخ عبدالحي يوسف وتولى الترويج لموضوع ال ٥ مليون دولار.
الرقم ده ظلل يردده هو وما معروف من وين جابو.
والحقيقة :
البشير ذكر أنه دفع لقناة طيبة ولم يذكر رقم. وفي الجلسة البعدها البشير كمان سجل شهادة والفيديو موجود قال سلمت قناة طيبة وليس الأستاذ عبدالحي.
وبرضو مافي ذكر رقم أصلا.
ما عارف جابها من وين قادر تتخيل أنه الرقم ده كبير كيف!
وطبعا في مضابط المحكمة المبلغ هو ١٠٠ ألف دولار وفي جلسة لاحقة جاء المستشار القانوني وقدم الأوراق والشيك ١٠٠ ألف دولار.
فالرجل كان مصر على الإتهام وكأنه عنده حاجة شخصية كده مع الشيخ.
بل ذهب أبعد من ذلك عشان يثبت دعاويه إدعى أنه الشيخ متزوج من بنت الطيب مصطفى (رحمه الله) خال البشير.
وطبعا في دي جابها كبيرة والناس بتعرف زوجات الشيخ الإتنين ولما علقوا ليه والتعليقات المصححة كترت عليه مسح البوست.
طيب تتوقع شنو من زول كاتب كبير وله سمعة في موقف زي ده؟
مش يعتذر؟
أخذته العزة بالإثم وعمل رايح. وظل يردد رقم ال ٥ مليون دولار عشان يرسخه في أذهان الناس.
وأذكر مرة الشيخ قال لي كان تشويه السمعة مدروس عملا بنظرية وزير هتلر أكذب وأكذب وأكذب حتى يصدقك الناس ثم أكذب وأكذب حتى تصدق نفسك.
قال لي ما في فرية مشت في الناس زي قصة ال٥ مليون دولار، قال لي حتى الناس المحسنين بي الظن بقوا يدافعوا عني ويقولوا شالها لكن عمل بيها مشاريع خيرية!
يعني صدقوا مبلغ ال ٥ مليون.
والحقيقة ١٠٠ ألف وتقدمت بها القناة وناس كتار ممن يعرف القناة وتعمل معها أو عمل بها يعلم أني ليس لي علاقة بالأمور المالية ولا الإدارية.
بعدين في مقالات جبرا كان بثبت حاجتين أنه الشيخ عنده ثروة عظيمة.
وأنه لما بدأ الدعوة كان اباطو والنجم يعني فقير معدم.
بالنسبة للثروة العظيمة القحاتة فتشوا وراء الشيخ وحسابات البنوك والأملاك وما لقوا حاجة عشان يصادروها.
تفتكروا كان ضيعوا الفرصة.
الشيخ عنده بيتين معروفات معلومات للناس كافة في جبرة.
بالنسبة لأنه الشيخ بدايته كان فقير ما عارف جابها من وين؟
الشيخ سنة ٩٢ جا مطرود من أبوظبي وكان هناك راتبه بالدولار يعادل رقم سيبك منه وكانت له شهرة بلغت إذاعة أبوظبي حسب ما سمعت كانت تنقل له.
فما جا مفلس ولو كان زول ببيع نفسه ما كان إنطرد كان قعد محل البلد سمحة والقرش سمح ،،
جبرا ما راعى للشيخ ولا أسرته ولا أهله ولا محبيه عشان ما يجي زول صاحب ورع بارد يقول ليك راعوا.
نحنا بنتكلم عن ظلم قام بيهو أما الموت فهو حق علينا كلللللنا أنا وإنت والشيخ وكل الناس ح نموت ما فيه إنتصار.
اي صاحب محتوى وأنا وإنت نخاف من يوم الرحيل ده لأنه ناس الكومنتات ما ح يمشوا معاك ولا ح ينفعوك.
هنا في الدنيا بنفخوك ويا بطل ويا مناضل، لكن هناك لن يغنوا عنك شيئا.
طبعا ده غير الإساءة العديل شيخ الفتنة وغيرها..
السعيد الموفق من خرج من الدنيا سالما من أعراض الناس.
طبعا الرجل كانت له أعمال خير عااارف وأذكر أنه لاقيته مرة واحدة ودي الحاجة المخيفة.
لاقيته قبل الثورة في مقر مجددون عشان كان في مشروع خيري مفترض ينطلق وكنا ح نشارك فيه وكنا في ضيافة فارس النور ،،
كم سنة جات الثورة وجبرا بقى يلفق تهم للناس وفارس بقى مستشار حميدتي.
والله الواحد يخاف على نفسه ما عارف بكرة ممكن هو يعمل شنو وده من ضعف البني آدم.
بنكتب الكلام ده لشنو؟
ربما يكون موعظة لغيره عشان يرتدع وما يأذي الناس.
الميديا دي فيها شهوة كلام وتعليق على اي حاجة.
ولا يظلم ربك أحدا.
هناك محكمة العدل.
** متداول
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
طفل يتلف لوحة بقيمة 56 مليون دولار في متحف هولندي
#سواليف
أزيلت #لوحة_ضخمة للفنان #مارك_روثكو تقدر قيمتها بعشرات الملايين من الدولارات من العرض في #متحف_هولندي بعد أن تسببت يد طفل في إتلافها.
ووقعت الحادثة في لحظة غفلة، حيث تسبب الطفل في إحداث خدوش بسطح اللوحة التي تحمل اسم Grey, Orange on Maroon, No. 8 للفنان العالمي مارك روثكو، والتي يقدر الخبراء قيمتها بـ56 مليون دولار.
ويبلغ ارتفاع اللوحة 229 سم وعرضها 259 سم. وكانت معروضة في متحف “بويجمانز فان بيونينجن” في روتردام، هولندا.
مقالات ذات صلة كيف يربّي الدنماركيون أطفالهم.. ليصبحوا الأسعد بالعالم؟ 2025/05/01وأكد المتحف الحادثة في بيان رسمي، قائلا: “تعرضت اللوحة لأضرار سطحية بعد لمسها من قِبَل طفل أثناء العرض، ما تسبب في ظهور خدوش صغيرة في الطبقة غير الملمعة من الطلاء في الجزء السفلي منها”. وأضاف: “تم الاستعانة بخبراء ترميم محليين ودوليين، ونحن نبحث حاليا الخطوات اللازمة لمعالجة اللوحة، مع توقع إعادة عرضها في المستقبل”.
ورفض المتحف الكشف عن القيمة المالية للوحة أو تكلفة الإصلاح، أو الجهة التي ستتحمل هذه التكاليف.
وفي رد على استفسار حول قيمة العمل الفني، أوضح المتحف أن اللوحة اشتريت في السبعينيات بمبلغ غير معلن، مشيرا إلى أن “تقييم أعمال فنان بحجم روثكو يتطلب خبراء من دور مزادات عالمية، حيث يتوقف السعر على عوامل مثل الحالة والحجم والإطار”.
ومن المرجح أن يتعامل المتحف مع الحادث بتسامح نسبي، حيث يتوقع أن يقتصر “عقاب” الطفل على إجراءات تربوية بسيطة مثل فرض “وقت مستقطع” (الجلوس بمفرده لفترة قصيرة) أو توجيه إنذار من قبل الأهل، نظرا لصغر سنه وعدم قصد الإتلاف.
ويذكر أن مارك روثكو (1903-1970)، الفنان الأمريكي من أصل لاتفي، أحد أبرز رواد المدرسة التعبيرية التجريدية، حيث اشتهر بلوحاته التجريدية التي تهيمن عليها مساحات لونية شاسعة، والتي تباع بالملايين في المزادات العالمية.
ففي نوفمبر 2023، بيعت لوحته Untitled, 1968 مقابل 23.9 مليون دولار في دار “سوذبيز” بنيويورك.