حسين فهمي يلتقي رئيس اتحاد تليفزيونات منظمة التعاون الإسلامي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
استقبل الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، اليوم، الدكتور عمرو الليثي، رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، والفنان مصطفى شعبان، مستشار رئيس الاتحاد للشؤون الفنية، وذلك في مقر المهرجان.
قرر الاتحاد تخصيص مبلغ ربع مليون جنيه كجوائز مالية لأفضل فيلم سينمائي يعالج القضية الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني، وسيتم توزيع هذه الجوائز على فئات الإنتاج والسيناريو والإخراج.
ومن جانبه، رحب الفنان الكبير حسين فهمي بالتعاون المثمر والبناء مع اتحاد إذاعات وتليفزيونات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، مؤكدا أهمية دعم الأفلام التي تعكس معاناة الشعب الفلسطيني.
وأكد الدكتور عمرو الليثي حرص الاتحاد منذ نشأته على دعم الأعمال التي تدعم القضية الفلسطينية، وتكشف معاناة المواطن الفلسطيني.
وأعرب الفنان مصطفى شعبان عن سعادته بتعاون الاتحاد مع مهرجان بحجم مهرجان القاهرة السينمائي.
يذكر أن اتحاد إذاعات دول منظمة التعاون الإسلامي، قدم جوائز مالية لأهم الأعمال الدرامية التي تخدم القضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الليثي حسين فهمي مصطفى شعبان منظمة التعاون الإسلامی
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: المشروع الأمريكي الإسرائيلي حول غزة محاولة لتصفية القضية الفلسطينية
أكد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، رفضه القاطع للمشروع الأمريكي الإسرائيلي الرامي إلى تغيير الواقع في قطاع غزة، معتبرًا أن هذا المخطط يعد استمرارا لمشاريع تصفية القضية الفلسطينية، ومحاولة لفرض حلول غير عادلة على حساب الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني.
موقف مصر الثابتوشدد رئيس حزب الاتحاد على أن موقف مصر الثابت والموقف العربي الرافض لمثل هذه المشاريع يعكس إجماعا عربيا حقيقيا على ضرورة التصدي لمحاولات تهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم تحت أي مسمى، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته، ووقف الدعم غير المشروط للعدوان الإسرائيلي على غزة، الذي يستهدف المدنيين ويدمر البنية التحتية، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية.
دولة فلسطينية مستقلةودعا رئيس حزب الاتحاد جميع القوى الوطنية والعربية إلى توحيد الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني، وإفشال هذا المخطط الذي يسعى إلى فرض واقع جديد يخدم الاحتلال، ويقوض فرص تحقيق دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أن مصر لن تسمح بتمرير أي حلول تستهدف تغيير التركيبة السكانية في غزة، أو تهجير الفلسطينيين، وستواصل دورها القومي في حماية الأمن القومي العربي، والتصدي لكافة المحاولات التي تمس الحقوق الفلسطينية الثابتة.