اللجنة العليا للتنسيق تحدد الأعداد المقبولة بالكليات خلال ساعات
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تجتمع اللجنة العليا للتنسيق برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وعضوية الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، وعدد من رؤساء الجامعات، خلال الساعات القليلة المقبلة، لتحديد الأعداد المقرر قبولها في الكليات المختلفة وفقاً للضوابط والقواعد المعمول بها في هذا الشأن، وذلك قبل إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023، يوم الاثنين المقبل.
وكشفت مصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والمجلس الأعلى للجامعات، لـ«الوطن»، عن أن الجامعات أنهت استعداداتها لأعمال تنسيق القبول، موضحة أن «العليا للتنسيق» ستنتهي اليوم من تحديد الأعداد المقررة للقبول بكل كلية، والبدء في فرز رغبات الطلاب المسجيلن بالتنسيق وتوزيعهم على الكليات المختلفة.
موعد إعلان الحدود الدنيا في تنسيق الجامعات الخاصة والأهليةوتابعت المصادر، بأن الحدود الدنيا في تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية سيجري إعلانها بعد ساعات من إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للجامعات الحكومية، على أن تبدأ الجامعات في استقبال الطلاب فورا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 تنسيق 2023 تنسيق المرحلة الأولى 2023 تنسيق 2023 2024 التعليم العالي وزارة التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
تواصل المظاهرات أمام مكتب نتنياهو لإتمام المرحلة الأولى من صفقة تبادل المحتجزين
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إنّ هناك تعويل إسرائيلي كبير بأن يجري تقليص أعداد الأيام التي يفرج فيها عن المحتجزين، موضحة أن أيام الإفراج تكون السبت عادة، لكن هناك ضغوط إسرائيلية من خلال الوساطات على حركة حماس تقول فيها مصادر إسرائيلية بأن الجانب الإسرائيلي يريد تسريع الإفراج عن المحتجزين الأحياء التسعة ضمن المرحلة الأولى على الأقل.
نتنياهو يضع خطط للتعامل مع أي سيناريو محتملوأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أنّ منذ ساعات الصباح يروج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه يصادق على خطط عملية على أرض الواقع للتعامل مع أي سيناريو محتمل، مشيرة إلى أنه بالأمس كانت هناك تظاهرات مستمرة أمام مكتب نتنياهو في القدس المحتلة للضغط على الحكومة الإسرائيلية بضرورة إتمام المرحلة الأولى من الصفقة.
تظاهرات أمام مكتب نتنياهو لإتمام الصفقةوتابع: «الشارع الإسرائيلي وعائلات المحتجزين يريدون أيضا تسريع المباحثات للوصول إلى المرحلة الثانية من صفقة التبادل بسبب الأوضاع الصحية وخاصة بعد الصور الأخيرة التي حصلت عليها إسرائيل من خلال الإفراج عن المحتجزين الثلاثة الذين كانوا يعانون من ضعف صحي وجسدي واضح كما تقول عائلات المحتجزين».