كريم الحسيني يعود عن قرار الاعتزال: «أستاذ محمد صبحي ريح قلبي»
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلن الفنان كريم الحسيني، عودته عن قرار الاعتزال الذي أثار به الجدل صباح اليوم، ودعمه عدد كبير من الفنانين.
ونشر كريم عبر حسابه الرسمي بـ«فيسبوك»، أعلن فيه عودته عن قرار الاعتزال، إذ قال: «وبعد مُكالمة الأستاذ القدوه محمد صبحى ليا.. اللى ريحت قلبي وطمنتني هانزل النهارده بإذن الله أعمل أحلى ليلة عرض.. بحبك يا أستاذى وقدوتي».
ومؤخرًا، كتب كريم الحسيني عبر حسابه على فيس بوك: «قررت أعتزل السعي في الوسط الفني الجميل لأنني فعلًا فنان (قديم نوفي) أنتمي إلى زمن الفن الجميل الأبيض والأسود وماسبيرو زمان».
وتابع: «قررت أن أعتزل السعي في دراما رمضان لأنني ولله الحمد تقاعدت عن العمل منذ عام 2021.. حيث آخر مسلسل شاركت فيه كان (اللي مالوش كبير) ومن وقتها وأنا أحاول أن أسعى بكل طاقتي وجهدي وإيمانى ويقيني بأنها ستأتي ولكنها لن تأتي بعد، لقد تعبت وسئمت من هذا الضجيج وهذا النفاق والرياء والمحسوبية والشللية».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كيف نتغلب على العادات السلبية؟.. محمد المهدي يجيب «فيديو»
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن الإنسان يمكنه من خلال الصيام أن يثبت لنفسه قدرته على التغلب على العادات السلبية التي كان يعتقد أنها مستحيلة التغيير، لافتا إلى أن هذا الامتناع المؤقت عن الطعام والشراب، رغم كونه حاجة بيولوجية، يعزز قدرة الفرد على ضبط النفس في أمور أخرى، مثل التوقف عن العادات السيئة أو تعديل السلوكيات غير المرغوبة.
وأكد أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، أن شهر رمضان يعد فرصة عظيمة لتقوية العزيمة والإرادة والصبر، مشيرا إلى أن الصيام لا يقتصر فقط على الامتناع عن الطعام والشراب، بل يمتد ليكون تدريبًا عمليًا على ضبط النفس والتحكم في الرغبات والاحتياجات البيولوجية.
وأشار إلى أن الصيام بمثابة تدريب على الإرادة يشبه التمارين الرياضية التي تقوي العضلات، فكلما تمرن الإنسان على كبح رغباته، ازدادت قوته النفسية وتمكن من مواجهة التحديات الحياتية.
وأضاف أن الأديان السماوية جميعها أقرت فريضة الصيام كوسيلة لتحقيق التقوى، والتي تعني في بُعدها النفسي القدرة على السير في الطريق المستقيم دون انحراف، مشددًا على أن الالتزام بالصيام ينعكس إيجابيًا على السلوك، ويمنح الإنسان قدرة أكبر على التحمل والصبر، مما يساعده في تجاوز الأزمات النفسية والمجتمعية.
وأشار إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للعبادة، بل هو فرصة حقيقية لإعادة برمجة النفس واكتساب عادات إيجابية، داعيًا الجميع إلى استغلال هذا الشهر في بناء شخصية أكثر قوة واتزانًا.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: ختان الإناث من العادات لا الشعائر الدينية
الآثار السلبية للزواج المبكر ندوة بجمعية الشابات المسلمات بمطروح