وزير الثقافة يعقد اجتماعًا موسعًا مع رؤساء قطاعات الوزارة لمتابعة تنفيذ مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان"
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
عقد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، اجتماعًا موسعًا مع رؤساء القطاعات المشاركة في المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، بهدف مناقشة خطط التنفيذ.
استعراض الخطة التنفيذيةتم خلال الاجتماع استعراض الخطة التنفيذية للفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها الوزارة ضمن المبادرة.
كما تم مناقشة ما تم تحقيقه حتى الآن من أهداف في القاهرة والمحافظات، واستعراض مقترحات الفعاليات الجديدة التي ستقوم بها القطاعات المختلفة مثل ورش تدريبية وإبداعية واكتشاف المواهب.
التعاون مع الوزارات الأخرىأكد وزير الثقافة على أهمية تعزيز التعاون مع وزارات المجموعة الوزارية للتنمية البشرية لتحقيق أهداف المبادرة. وشدد على التنسيق بين جميع القطاعات لضمان شمولية الفعاليات والوصول إلى جميع الفئات المجتمعية.
أهمية المبادرة لتحقيق التنمية المستدامةأشار الوزير إلى أن المبادرة تمثل خطوة مهمة نحو تحقيق التنمية المستدامة وخلق بيئة تعليمية تسهم في بناء الإنسان المصري بما يتماشى مع رؤية مصر 2030.
الحضور في الاجتماعحضر الاجتماع عدد من الشخصيات البارزة في وزارة الثقافة، منهم الدكتور أسامة طلعت، والمخرج خالد جلال، والدكتور وليد قانوش، وغيرهم من المسؤولين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأنشطة الثقافية والفنية التنمية المستدامة الثقافة والتعليم الدكتور وليد قانوش المخرج خالد جلال تحقيق التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 وليد قانوش
إقرأ أيضاً:
وزير التنمية العمرانية: الحرب كانت مدروسة لاستهداف البنية التحتية
أكد الأستاذ صلاح حامد الولي، وزير التنمية العمرانية والطرق والجسور، أن الحرب التي اندلعت في البلاد كانت حربًا “مدروسة” استهدفت تدمير البنية التحتية بشكل ممنهج.وأوضح الوزير، في تصريح لـ(سونا)، أن الوزارة شرعت في تنفيذ خطط لتأهيل وصيانة الطرق القومية والكباري، مشيرًا إلى أن “لدى الوزارة مهمة تاريخية نعمل من خلالها على إنجاز تجربة ناجحة لإعادة الإعمار، ونسعى لأن يصبح السودان نموذجًا ناجحًا في هذا المجال ضمن جهود التعافي وإعادة البناء”.وأشار الولي إلى تكوين لجنة متخصصة من داخل الوزارة وخارجها لتقييم الأضرار، قامت بزيارات ميدانية لثماني منشآت تابعة للوزارة، حيث كشفت التقارير عن أضرار جسيمة.وقد أوصت اللجنة بتشكيل لجنة فنية لفحص المباني ووضع المحاذير الفنية، تمهيدًا لإطلاق أنشطة وحوارات جديدة مع مختلف أصحاب المصلحة، بهدف الوصول إلى تخطيط حضري يلبي المواصفات العالمية ويؤسس لحياة أفضل.وشدد الوزير على ضرورة تأمين وحماية المؤسسات من السرقة، نظرًا لما تتسبب به من خسائر مادية كبيرة للدولة، مؤكدًا أهمية تحمّل المسؤولية في هذا الجانب.وفي ما يتعلق بالمشاريع ذات الأولوية، قال الولي إن الوزارة وضعت خطة لمعالجة المشكلات العاجلة، شملت دراسة وتقييم بعض الكباري المتضررة، وعلى رأسها كبري الحلفاية وشمبات، اللذان يحظيان بالأولوية القصوى في عمليات إعادة الإعمار.ودعا إلى ضرورة توفير أجهزة فنية متخصصة لتقييم مدى الأضرار ووضع الاحتياطات اللازمة قبل بدء التنفيذ.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب