عين المقداد نائباً للرئيس..الأسد يشكل حكومة جديدة في سوريا
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قالت وكالة الأنباء السورية، اليوم الإثنين، إن الرئيس بشار الأسد أصدر مرسوماً بتشكيل حكومة جديدة، برئاسة محمد غازي الجلالي.
وضملت الحكومة الجديدة وزراء جدداً للخارجية، والمالي،ة والكهرباء، وستحل محل الحكومة المنتهية ولايتها التي تولت تصريف الأعمال منذ الانتخابات البرلمانية، في منتصف يوليو (تموز).كما صدر مرسوم آخر بتعيين وزير الخارجية السابق فيصل المقداد، نائباً للرئيس.
#مرسوم
السيد الرئيس #بشار_الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي
التفاصيل: https://t.co/4p9nrpapIr#سورية pic.twitter.com/5UyYbXl3tT
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سوريا
إقرأ أيضاً:
سوريا.. قرار رئاسي بتشكيل لجنة خبراء لصياغة مسودة إعلان دستوري
يمن مونيتور/ وكالات
قرر الرئيس السوري للفترة الانتقالية أحمد الشرع الأحد تشكيل لجنة من سبعة خبراء تتولى مهمة صياغة مسودة الإعلان الدستوري الذي ينظم المرحلة الانتقالية في البلاد، وفق وكالة الأنباء السورية “سانا”.
وذكر بيان صادر عن الرئاسة السورية نشرته الوكالة اليوم أن الرئيس الشرع “قرر تشكيل لجنة من الخبراء “تتولى مهمة صياغة مسودة الإعلان الدستوري الذي ينظم المرحلة الانتقالية في سوريا”.
وتابع أن القرار يأتي “انطلاقاً من تطلعات الشعب السوري في بناء دولته على أساس سيادة القانون، وبناءً على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني السوري، وبهدف إعداد الإطار القانوني الناظم للمرحلة الانتقالية”.
وذكر البيان أسماء سبعة أعضاء، بينهم امرأة، مشيرا إلى “أن اللجنة سترفع مقترحها إلى رئيس الجمهورية”، دون مزيد من التفاصيل.
وكان مؤتمر الحوار الوطني السوري قد دعا في بيان ختامي الثلاثاء الماضي إلى الإسراع في إصدار إعلان دستوري مؤقت يتناسب مع متطلبات المرحلة الانتقالية ويضمن سد الفراغ الدستوري، بما يسرع عمل أجهزة الدولة السورية.
وحث مؤتمر الحوار الوطني في بيانه على تشكيل لجنة دستورية لإعداد مسودة دستور دائم للبلاد يحقق التوازن بين السلطات، ويرسخ قيم العدالة والحرية والمساواة، ويؤسس لدولة القانون والمؤسسات.
وتأتي هذه الخطوة بعد قرابة ثلاثة أشهر من إسقاط حكم الرئيس السابق بشار الأسد بعد هجوم مباغت شنته فصائل سورية مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام انتهى بدخول دمشق.