فنانون يعزون بوفاة ابن إسماعيل الليثي إثر سقوطه من الطابق العاشر
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
شيّع المطرب الشعبي إسماعيل الليثي ابنه رضا، بعد وفاته إثر سقوطه من الطابق العاشر. وأكدت التحقيقات الأولية أن الحادث ناتج عن فقدان الطفل توازنه في أثناء اللعب، ولا توجد شبهة جنائية.
وأُقيمت الجنازة مساء أمس الأحد 22 سبتمبر/أيلول 2024 بحضور عدد من الشخصيات الفنية، في حين قدم عديد من الفنانين تعازيهم لعائلة الليثي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الليثي أعلن الخبر عبر حسابه على فيسبوك، معبرا عن حزنه العميق.
أما في الجنازة، فنقلت صحف محلية مصرية عن الليثي قوله: "ضاضا (رضا) كان صاحبي وابني وكل شيء في الدنيا… كان معي حتى الساعة 7 صباحا وعرفت خبر وفاته الساعة 2 ظهرا"، مشيرا إلى أن ابنه كان يغني معه يوم الحادث، وشعر بأن صوته كان مميزا و"كأنه كان يودعنا".
وتوالت التعازي من النجوم والمشاهير، إذ نشر نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل رسالة مواساة، إلى جانب كلٍ من المطربين الشعبيين حسن شاكوش وحمو بيكا، والممثلة مي كساب.
وعُرف الطفل رضا، الذي كان يلقب "ضاضا"، بظهوره مع والده في عديد من مقاطع الفيديو على "تيك توك"، وشارك في الغناء بالحفلات والمناسبات العائلية.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
انتقاما من ابنه.. جد يحاول التخلص من أحفاده بدمياط
لم يتخيل أحد أن يقدم جد على طعن أحفاده بسكين وإصابتهم بإصابات خطيرة متفرقة في الرقبة والجسم، انتقاما من والدهم لوجود خلافات عائلية ومادية بينهما، فأقدم الجد على طعن أحفاده انتقاما من ابنه.
الحادث أثار حالة من الغضب عبر صفحات التواصل الاجتماعي فيس بوك ووصفوا الحادثة بأنها جريمة بشعة تقشعر لها الأبدان.
البداية عندما قام شخص يدعى ، ع .ا ، على طعن طفلين وهما حفيداه من ابنه أثناء سيرهما مع والدتهما بطريقة وحشية في رقبتهما وأجزاء أخرى في الجسم وإصابة الأم في يدها أثناء محاولتها الدفاع عن أبنائها وذلك في شارع المحور قسم ثان دمياط.
تلقت الأجهزة الأمنية بدمياط، بلاغا يفيد بوصول طفلين أحدهما يبلغ من العمر 9 سنوات والآخر 7 سنوات في حالة خطيرة إلى المستشفى التخصصي بعد أن تعرضا لإصابة من قبل جدهما من الأب.
واستطاع الأهالي السيطرة عليه وتسليمه لرجال شرطة قسم ثان بدمياط والتي قامت بدورها بالتحفظ عليه وتحرير المحضر اللازم وعرضه على النيابة العامة التى قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق.