شاهد بالفيديو.. القائد الميداني للدعم السريع السافنا: (الفاشر خليناها ماشين الشمالية) والجمهور يسخر: (يا راجل أركز ما تعرد.. الشردة عيب وشينة والمشتركة سم الجنجويد)
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
سخر جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, من القائد الميداني البارز بقوات الدعم السريع “السافنا”.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن “السافنا”, كان قد ظهر في مقطع فيديو حديث وهو وسط جنوده بالدعم السريع.
وقال القائد الميداني للدعم السريع أنهم تركوا الفاشر وفي طريقهم للولاية الشمالية وسط سخرية واسعة من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, لتعليقات المتابعين فقد كتب أحدهم ساخراً: (يا راجل أركز ما تعرد) وكتب آخر: (الشردة عيب وشينة) وعلق ثالث: (المشتركة سم الجنجويد).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السعودية تنفي وجود مواقع لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين في وسائل التواصل الاجتماعي
نفى المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي فضيلة الشيخ عبد الله بن حمد الصولي، وجود حسابات باسم أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
وحذَّر المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية، من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح وكاذب، وتصنع مقاطع صوتية مركبة غير حقيقية باستخدام التقنيات الذكية، مختلِقةً على لسان أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين من خلال المقاطع المصطنعة بما يعرف بالذكاء الاصطناعي.
وأكد المتحدث أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة وحساباتها الرسمية فهو غير معتمد، ولا يمت لأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين بصِلة، مشددًا على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثَّقة لجهاز الشؤون الدينية، مؤكدًا أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء إلى أئمة وخطباء الحرمين الشريفين.
ونوه المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما، داعيًا جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة، التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وإيجاد لبسٍ ديني، وخلط علمي ومعرفي.