سكاي نيوز عربية:
2025-04-30@00:10:41 GMT

صور لأفخم حمام عام في العالم.. كأنه قصر

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

يقع أحد أفخم الحمامات العامة في العالم بالطابق السادس في مركز تسوق "ديجي بلازا" بشانغهاي في الصين.

الحمام الفاخر يشعرك عند الدخول إليه بأنك تدخل إلى قصر حقيقي، حيث يبدأ بممر طويل على جانبيه نباتات خضراء مرتبة تخرج من الجدران.

وإلى جانب الديكور الأخضر، تسطع عشرات المصابيح العملاقة التي تنعكس على الأرضيات اللامعة الفاخرة.

في نهاية هذا الممر توجد صالة كاملة مع أريكة شكلها مستوحى من أشكال الزهور.

الديكور يكتمل مع أحواض الغسيل التي صممت على شكل النافورة بأحجام وأطوال مختلفة لجعلها مناسبة لكافة المستخدمين مهما اختلف أطوالهم وأحجامهم.

الصالة الفخمة مجهزة بقواعد شحن لاسلكية تتيح للناس الجلوس والاسترخاء وأخذ قسط من الراحة.

وقال المصمم لي شيانغ: "ركزنا على تصميم الحمام لخلق مساحة من الراحة داخل مركز التسوق، لهذا السبب توصلنا إلى التصميم بشكل يشبه الحديقة".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحمام المصابيح حمام الصين الديكور الحمام المصابيح منوعات

إقرأ أيضاً:

مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو

دشن «مركز جامع الشيخ زايد الكبير»، مجسماً للجامع ومكتبة متنقلة ومعرض صور «فضاءات من نور» في جامع موسكو الكبير، بحضور الدكتور محمد أحمد الجابر، سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية، والشيخ راوي عين الدين، مفتي روسيا الاتحادية، رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا.
يأتي ذلك في إطار استراتيجية المركز لإبراز دور الجامع نموذجاً متفرداً عن دور العبادة في العالم، وما يجسد من رسائل تعكس قيم دولة الإمارات المتمثلة في التسامح والتعايش، ومدّ جسور التواصل الحضاري إلى شعوب العالم، وفي إطار مبادرة «مآذن العاصمتين». ويأتي تدشين المجسم تحت مظلة برنامج «جسور» الهادف إلى تعزيز الصورة الحضارية لدولة الإمارات في دول العالم، وخلاله تدشين 21 مجسماً للجامع في مختلف دول العالم، منذ عام 2012، كان أبرزها بسفارة الدولة في موسكو، وفي المتحف الماليزي للفنون الإسلامية في كوالالمبور، أحد أهم المتاحف في جنوب شرق آسيا والعالم الإسلامي، وفي مركز الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لدراسة اللغة العربية والدراسات الإسلامية في بكين، ومتحف السلام والوفاق في جمهورية كازاخستان.
وتضمنت المكتبة المتنقلة إصدارات المركز وعددها 27 إصداراً متخصصاً بالثقافة العربية والإسلامية، وبما تتميز بها من قيم التسامح والتعايش والإخاء، وهي القيم التي تتبنّاها دولة الإمارات، وتسعى لنشرها بين مختلف شعوب العالم.
في حين تضمن معرض الصور مجموعة من أجمل الصور الفائزة في جائزة «فضاءات من نور»، وشارك في مواسمها وفئاتها عدد كبير من محترفي التصوير الضوئي وهواته، من مختلف الفئات والثقافات. وتخلل البرنامج تقديم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير المركز محاضرتين بعنوان «جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع، الإبداع في مجالات متخصصة»، الأولى كانت في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، وفيه طلاب إماراتيون. أما الثانية فكانت في جامعة موسكو الحكومية.
وقال الدكتور العبيدلي: منذ تأسيسه شكل المركز حالة فريدة، كونه نموذجاً متفرداً لدور العبادة، يجسد قيم التسامح والسلام، وكان على مدار السنوات واحة يلتقي في رحابها ملايين الضيوف سنوياً من كل الجنسيات.
وقال الدكتور محمد أحمد الجابر: لقد أراد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، أن يكون هذا الجامع الكبير منارة للتسامح والجمال والإبداع الإسلامي، وها نحن اليوم نشارك هذه الرؤية في قلب العاصمة الروسية، في مسجدها الجامع. وعلى هامش البرنامج، زار وفد المركز مجموعة من أهم المتاحف والمؤسسات الثقافية في العاصمة الروسية.

مقالات مشابهة

  • الصليب الأحمر: استهداف مركز إيواء بصعدة يسلط الضوء على المأساة التي يتعرض لها المدنيون في اليمن
  • “غروندبرغ” يدعو لتحقيق شفاف في الغارة التي استهدفت مركز احتجاز بصعدة
  • مكتب “أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
  • مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو
  • “أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
  • هل دورات المياه مسكن للشياطين؟.. خالد الجندى يوضح
  • كفر حمام جنوب لبنان.. ذخائر الاحتلال تحول المزارع إلى حقول موت
  • كفر حمام جنوب لبنان.. ذخائر الاحتلال تحول المزارع لـحقول موت
  • متى يكون للحياة طعم؟
  • لا أعرف الراحة.. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟