توجيه من «التعليم» للمدراس بصرف حافز التطوير للصف الأول الإعدادي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
وجهت الإدارات التعليمية خطابا للمدارس بشأن صرف حافز تطوير التعليم قبل الجامعي، لمعلمين رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية، وذلك للعام الدراسي الجديد 2024/2025.
صرف حافز تطوير التعليم قبل الجامعيوطالبت الإدارات التعليمية، في خطاب رسمي، بحصر أعداد المعلمين والموجهين بالصف الأول الإعدادي، بشأن حافز تطوير التعليم قبل الجامعي عن العام المالي 2024/2025 والمخصص صرفه لمعلمي وموجهي رياض الأطفال والصفوف الأولى للتعليم الابتدائي والصف الأول الإعدادي المشتركين في منظومة التعليم الجديدة حتى يمكننا توزيع المبالغ الخاصة لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم حافز تطوير التعليم
إقرأ أيضاً:
توجيه مصري عاجل بشأن السفر إلى أقاليم الصومال
دعت السفارة المصرية في مقديشو، الأحد، جميع المصريين بعدم السفر إلى إقليم أرض الصومال في جمهورية الصومال الفيدرالية، وذلك بدعوى عدم استقرار الوضع الأمني هناك، وحفاظاً على سلامتهم.
وناشدت السفارة المصريين المتواجدين في الإقليم بالمغادرة في أقرب فرصة ممكنة عبر مطار "هرجيسا"، مؤكدة أن الوضع الأمني الحالي في الإقليم "يحدّ من القدرة على تقديم أي مساعدات قنصلية للمصرين هناك"، كما نقلت وكالة فرانس برس.
أما المصريون الراغبون في التردد على أي من أقاليم جمهورية الصومال الفيدرالية، فعليهم بحسب بيان السفارة "الالتزام التام بالضوابط والإجراءات التي تحددها السلطات المختصة بحكومة الصومال الفيدرالية".
وفي 14 أغسطس الماضي وقعت مقديشو اتفاقا عسكريا مع مصر التي عرضت الانضمام إلى قوة الاتحاد الأفريقي في الصومال عام 2025.
وفي أواخر الشهر ذاته، قالت 3 مصادر دبلوماسية وحكومية صومالية إن مصر سلمت مساعدات عسكرية للصومال، هي الأولى منذ أكثر من أربعة عقود.
الصومال يتهم إثيوبيا بـ"إدخال أسلحة" إلى ولاية بونتلاند شبه المستقلة اتهمت الحكومة الصومالية، الجمعة، أثيوبيا بإرسال "شحنة غير مرخصة من الأسلحة والذخيرة" إلى ولاية بونتلاند (أرض النبط) شبه المستقلة، وفقا لما ذكر موقع "صوت أميركا" الإخباري.وكانت وزارة الخارجية في مقديشو دانت بشدة ما وصفتها بـ"شحنات الأسلحة غير المصرح بها من إثيوبيا إلى منطقة بونتلاند الصومالية، التي تنتهك سيادتنا وتهدد الأمن الإقليمي".
واتهمت الصومال جارتها إثيوبيا بإرسال أسلحة إلى إقليم بونتلاند الواقع بين الحدود الإثيوبية وبونتلاند، الذي أعلن هذا العام من جانب واحد أنه سيتصرف كدولة مستقلة رغم تنديد الحكومة المركزية.
وتصاعد التوتر بين الدولتين الواقعتين في القرن الأفريقي في الأول من يناير 2024، عندما وقعت أديس أبابا مع إقليم بونتلاند اتفاقاً يمنح إثيوبيا، غير الساحلية، منفذا بحريا تسعى إليه منذ عقود.
ويحظى إقليم بونتلاند بمقدار كبير من الإدارة الذاتية منذ عام 1998، وأعلنت سلطاته في يناير أنها ستتصرف كدولة مستقلة بسبب خلاف مع الحكومة المركزية بشأن تغييرات دستورية.