في يومها العالمي.. 3 خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
يحتفل العالم اليوم 23 سبتمبر باليوم العالمى للغة الإشارة، لحماية الهوية اللغوية للأشخاص الصم، وهي لغة لكنها غير صوتية ويستخدمها الأشخاص الذين يعانون من إعاقات سمعية أو نطقية، لتسمح لهم بالتواصل مع الآخرين والتعبير عن النفس والفهم؛ وخلال التقرير التالي تستعرض «الوطن» 3 خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارة، وفقًا لما نشر في الموقع الرسمي «International Day of Sign Languages».
لغة الإشارة لها أهمية كبيرة لمعرفة تعبيرات الصم والبكم وما يريدون التحدث به، فهي لغة إنسانية لها قواعدها المعروفة، لذا لابد من تعلمها خاصة من يتعامل مع ضعاف السمع والصم والبكم، فلغة الإشارة لغة مكتملة الملامح رغم اختلافها عن اللغات الناطقة، ويرغب الكثير في تعلمها للتواصل مع ملايين الصم حول العالم ومع من يعانون من صعوبات في السمع أو الكلام.
خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارةولمعرفة الأساسيات اللازمة لتعلم لغة الإشارة، ينصح باتباع ثلاث خطوات رئيسية على النحو التالي:
لغة الإشارة بها بعض الحروف وتعتبر من أساس اللغة، ويوجد العديد من الطرق مثل إشارات الحروف الأبجدية والتهجئة بأصابع اليد؛ مثل «صياغة الكلمات والجمل»، وتعد طريقة معرفة الحروف في لغة الإشارة من خلال معرفة الاتجاهات باليد والحركات.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لغة الإشارة اليوم العالمي لغة الإشارة
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: «توحد الموبايل» خطر يهدد الأطفال.. والإدمان السلوكي يقود للعنف ومشكلات تعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وتعديل سلوك، إن الإدمان السلوكي هو سلوك قهري يمارسه الفرد بشكل لا إرادي حتى يصبح جزءًا من روتينه اليومي، وقد يؤدي إلى تدمير حياة الفرد وسلوكه الاجتماعي والمعرفي.
خطورة الإدمان السلوكي الناتج عن الإفراط في استخدام الشاشات
وحذر «أسامة» خلال لقائه مع الإعلامية راندا فكري، ببرنامج «الحياة انت وهي» المذاع عبر قناة الحياة، اليوم، من خطورة الإدمان السلوكي الناتج عن الإفراط في استخدام الشاشات، مؤكدًا أن استخدام الهواتف الذكية لفترات طويلة أصبح يشكّل تهديدًا حقيقيًا للصحة النفسية والسلوكية، خاصة لدى الأطفال والمراهقين.
وكشف استشاري الصحة النفسية أن هناك تجربة ألمانية صنفت الإفراط في استخدام الإنترنت أو الشاشات عمومًا، كنوع من الإدمان السلوكي يطلق عليه اسم «توحد الموبايل»، موضحًا أن الشخص الذي يقضي أكثر من 32 ساعة أسبوعيًا أمام شاشة الهاتف يعتبر مدمنًا لهذا السلوك.