عربي21:
2025-01-30@20:09:03 GMT

مقرب من نتنياهو: الأردن هو التالي بعد غزة ولبنان (شاهد)

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

مقرب من نتنياهو: الأردن هو التالي بعد غزة ولبنان (شاهد)

أطلق رئيس اتحاد المقاولين الإسرائيليين السابق روني مزراحي، في إحدى القنوات العبرية، تهديدات نحو الأردن، بعد إشارته إلى الدمار الكبير الذي فعله الاحتلال في غزه وجنوب لبنان.

وقال مزراحي وهو مقرب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو: "ما نقوم به في لبنان اليوم، يمكننا القيام به في الأردن أيضًا. الأردن ستكون التالية بعد لبنان".



وأكد مزراحي في مقابلته: "لا نريد أن نؤذي الناس، بل نريد القضاء على المنشآت، وهذا ممكن، ولدينا القدرات لذلك، لأن الدولة التالية ستكون الأردن".

خطير جداً .. رئيس اتحاد المقاولين في إسرائيل روني مزراحي : الأردن قادمة بعد لبنان .#خبرني #الأردن #غزة #فلسطين #لبنان pic.twitter.com/lurXO8wkJO — خبرني - khaberni (@khaberni) September 23, 2024
وبينما يستمر إغلاق معبر "الكرامة" (المعروف بالتسمية الإسرائيلية "اللنبي" أو "جسر الملك حسين" بالتسمية الأردنية)، فإن معبري "الشيخ حسين" بالقرب من مدينة بيسان و"وادي عربة" الذي يربط إيلات بالعقبة، يواصلان العمل لتسهيل تنقل الأفراد والبضائع بين الأردن وإسرائيل.

وتشير النقابة الوطنية الفلسطينية لعمال النقل إلى أن حوالي 300 شاحنة كانت تنقل البضائع من معبر "الكرامة" إلى مختلف أنحاء الضفة الغربية توقفت عن العمل منذ بداية إغلاق المعبر.

وتخضع إجراءات دخول البضائع من الأردن إلى فلسطين لرقابة إسرائيلية مشددة، حيث يتم تفتيش الشاحنات الأردنية يدويًا باستخدام أجهزة الليزر والكلاب البوليسية.

وتنتهي مهمة هذه الشاحنات عند الجانب الإسرائيلي من معبر "الكرامة"، حيث تنتظرها شاحنات فلسطينية التي تخضع أيضًا لنفس إجراءات التفتيش قبل دخولها إلى الأراضي الفلسطينية.

في هذه المرحلة، تُنقل حمولة الشاحنة الأردنية إلى الشاحنات الفلسطينية، وقد يتطلب الأمر تفريغ الحمولة لإجراء تفتيش يدوي شامل.

الصفدي: لن نلغي اتفاقية السلام
والأربعاء الماضي٬ قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إنه لا يعتقد أن إلغاء اتفاقية السلام مع إسرائيل سيكون في مصلحة الأردن أو فلسطين، مشيراً إلى أن الاتفاقية تُستخدم حالياً لخدمة مصالح البلدين.

وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية في عمّان، المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة.

وأكد الصفدي أن الاجتماع تناول أهمية وقف العدوان على قطاع غزة، وضرورة خفض التصعيد في الضفة الغربية والقدس.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإسرائيليين لبنان وادي عربة الصفدي الاردن لبنان إسرائيل وادي عربة الصفدي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مغاربة التحقوا بالمقاومة واستشهدوا لأجل فلسطين

نفذ الشاب المغربي عبد العزيز قاضي عملية طعن ضد إسرائيليين في موقعين بمدينة تل أبيب في 21 يناير/كانون الثاني 2025، وقبله شارك عدد من المغاربة في عمليات مقاومة ضد إسرائيل ونفذوا عمليات عسكرية ضد جيش الاحتلال، سواء داخل فلسطين أو في جنوب لبنان.

فيما يلي أشهر المغاربة الذين انضموا للمقاومة الفلسطينية واستشهدوا أثناء تنفيذهم عمليات ضد إسرائيل:

عبد العزيز قاضي

ولد في 8 يونيو/حزيران 1995 بقرية بندلالة التابعة للجماعة القروية (تقسيم إداري في المغرب) الروحا بإقليم زاكورة جنوب شرق المغرب.

توفيت والدته وهو طفل فرعاه والده، وترعرع وسط أسرة متواضعة، تلقى تعليمه الأساسي والثانوي في مدينة زاكورة ثم التحق عام 2017 بالكلية متعددة التخصصات في مدينة ورزازات، لكنه لم يكمل تعليمه الجامعي.

هاجر إلى الولايات المتحدة الأميركية عام 2022 بعد أن فاز في برنامج قرعة البطاقة الخضراء (غرين كارد) واستقر في مدينة بروكلين بولاية نيويورك.

في 18 يناير/ كانون الثاني 2025 سافر إلى إسرائيل عبر رحلة جوية من بولندا، وفي 21 من الشهر نفسه نفذ عملية طعن في موقعين مختلفين بمدينة تل أبيب، أسفرت عن إصابة 4 إسرائيليين، بينهم جندي كان قد أصيب في المعارك بقطاع غزة، وهي العملية التي باركتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة الجهاد الإسلامي ونعتا منفذها.

مصطفى قزيبر

ولد مصطفى علال قزيبر في 9 يونيو/حزيران 1966 في مدينة أرفود جنوب شرق المغرب، هاجر مع والده -الذي كان يعمل في قطاع البناء- إلى العراق وعمره آنذاك لم يتجاوز عشر سنوات.

إعلان

في عام 1990، سافر إلى ليبيا لينضم إلى أمه وأخته اللتين كانت تقيمان هناك، وأثناء إقامته هناك تعرف على عناصر من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1992، وانضم إليها ثم سافر إلى لبنان.

خاض عمليات عدة ضد مواقع الجيش الإسرائيلي، واستشهد يوم 2 فبراير/شباط 1994 في عملية مشتركة في قرية بيت ياحون على الحدود اللبنانية الفلسطينية.

استعادت الجبهة الشعبية رفاته في عملية الرضوان التي أشرف عليها حزب الله اللبناني عام 2008.

وفي 3 سبتمبر/أيلول 2008 وصل رفاته إلى المغرب، ودفن في مسقط رأسه بأرفود في جنازة حضرها أفراد عائلته وأصدقاؤه وممثلو المجتمع المدني.

الركراكي النومري التحق بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين واستشهد عام ١٩٨٨ (مواقع التواصل الاجتماعي) الركراكي النومري

ولد في مدينة آسفي (جنوب وسط) سنة 1945، متزوج وله أربعة أبناء. سافر إلى العراق عام 1981 للعمل سائقا في محافظة ديالي، ولم يرجع إلى المغرب إلا مرة واحدة في إجازة قصيرة.

التحق بقواعد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في العراق، وخضع لدورات تدريبية مكثفة في السلاح، ثم غادر إلى لبنان.

استقر في البداية بقواعد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في العاصمة اللبنانية بيروت، قبل الانتقال إلى قاعدتها في صيدا جنوب البلاد.

استشهد في 25 نوفمبر/تشرين الثاني 1988 بعد إصابته بصاروخ من طائرة إسرائيلية أطلقته على المدفع المضاد للطائرات، الذي كان يتصدى به للقصف الإسرائيلي على المخيمات الفلسطينية في جنوب لبنان.

دفن في مقبرة الشهداء في صيدا، ولم تعلم عائلته باستشهاده إلا بعد عشرين عاما.

الحسين بن يحيى الطنجاوي

ولد عام 1945 في مدينة تطوان شمال المغرب، تلقى تعليمه الأساسي والثانوي في مسقط رأسه، ثم انتقل إلى الرباط وأكمل بها تعليمه الجامعي.

كان محبا للدراسة والتعليم لذلك سافر إلى إسبانيا عام 1968 ودرس الهندسة في كلية فالنسيا وتخرج مهندسا في الطيران، ثم انتقل إلى بلجيكا، وفيها درس في المعهد التكنولوجي، وتزوج من شابة بلجيكية.

إعلان

في عام 1973 سافر إلى العراق والتحق بكلية الحقوق، وفيها التقى بالشهيد المغربي عبد الرحمن أمزغار.

اتجه بعد ذلك إلى لبنان وانضم لصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وكان يدير حلقات التوجيه الأيديولوجي في مخيم الرشيدية بجنوب لبنان.

شارك في عدد من العلميات العسكرية، وفي 28 نوفمبر/تشرين الثاني 1974، واتجه مع أربعة من رفاقه وهم فلسطيني وتركي وعراقي وسوري عازمين على دخول الأراضي الفلسطينية المحتلة.

غير أنهم وقعوا في كمين إسرائيلي واشتبكوا مع الجنود في معركة أطلق عليها اسم "عملية مستعمرة دان"، لأنها وقعت بالقرب من هذه المستعمرة شمالي فلسطين المحتلة، واستشهد مع رفاقه الأربعة في المعركة.

عبد العزيز الداسر التحق بحركة فتح واستشهد عام ١٩٨١ (مواقع التواصل الاجتماعي) عبد الرحمن أمزغار

ولد عام 1944 في مدينة أصيلة شمال المغرب، انقطع عن الدراسة في المرحلة الثانوية واشتغل إلى جانب والده في الزراعة والتجارة.

سافر إلى اسبانيا للعمل في أوراش البناء، وفي يناير/كانون الثاني عام 1974 التحق بجبهة التحرير العربية (حزب قومي فلسطيني تأسس عام 1968)، وشارك في عدد من العمليات الفدائية داخل الأراضي المحتلة.

في 15 يونيو/حزيران 1975، تسلل مع ثلاثة من رفاقه، وهم فلسطيني وعراقي وتركي، إلى مستوطنة "كفر يوفال" واحتجزوا عددا من أعضاء منظمة الشباب الصهيوني "ناحال"، وطالبوا بإطلاق سراح 12 أسيرا فلسطينيا.

لم تستجب إسرائيل لمطالبهم واشتبكت معهم في معركة قوية أسفرت عن مقتل 27 رهينة وإصابة 58 إسرائيليا.

استشهد عبد الرحمن ورفاقه في هذه المعركة، ولم تستلم عائلته جثمانه.

عبد العزيز الداسر

ولد في 25 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1958 في مدينة سلا شمال العاصمة الرباط، تلقى تعليمه الأساسي والثانوي في الجزائر ثم في ثانوية النهضة بسلا.

التحق بجامعة محمد الخامس بالرباط لدراسة القانون، ثم سافر إلى العراق ودرس في كلية القانون والسياسة بجامعة بغداد إلى حدود السنة الثالثة من البكالوريوس.

إعلان

ترك دراسته والتحق بحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في لبنان مطلع العام 1981 بعد أن أطلق الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات نداء تعبئة للطلبة الفلسطينيين.

استشهد في تفجير مكاتب حركة فتح يوم 1 أكتوبر/تشرين الأول عام 1981 على يد الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) في بيروت ودفن في إحدى مقابرها.

مقالات مشابهة

  • رفعت صور قادة المقاومة باليمن ولبنان.. المقاومة الفلسطينية تسلّم ثلاثة أسرى صهاينة
  • بدوي يستقبل رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب بالمملكة الأردنية
  • محمود عباس يُشيد بالمواقف الأردنية الثابتة والداعمة تجاه القضية الفلسطينية
  • بعد الغارة على بلدة يحمر الشقيف في جنوبي لبنان... أدرعي يكشف التفاصيل
  • البخيتي: استقرار المنطقة مرهون بالتزام الكيان الصهيوني بوقف إطلاق النار في فلسطين ولبنان
  • "ثقافتنا في الأردن".. ندوة تستعرض أواصر الثقافة المصرية الأردنية بمعرض الكتاب
  • فضل الله: اليمن أثبت أن العروبة الحقيقية هي بالوقوف إلى جانب فلسطين ولبنان
  • مغاربة التحقوا بالمقاومة واستشهدوا لأجل فلسطين
  • النواب الأردني: صلابة موقف مصر والأردن وصمود شعب فلسطين سيفشل مٌخططات التهجير
  • هل تخدم السلطة الفلسطينية خطط نتنياهو؟