تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت شبكة "سكاي نيوز" نقلا عن مصادر أن "وفداً فرنسياً سعى إلى الضغط على حزب الله للانسحاب والقبول بالحل الدبلوماسي مع إسرائيل.

 ووفقا للشبكة سيزور وفد استخباراتي تركي قطري لبنان غداً لمحاولة التوصل إلى حل ومنع حدوث حرب شاملة.

وهاجمت القوات الجوية الإسرائيلية أكثر من 300 هدف لحزب الله في لبنان.

. حسبما أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم /الاثنين/.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الجيش الإسرائيلي نشر صورة لرئيس الأركان هرتسي هاليفي من غرفة القيادة العسكرية تحت الأرض في تل أبيب وهو يوافق على مجموعة من الغارات الجوية.
وأفادت التقارير بأنه تم إطلاق نحو عشرة صواريخ باتجاه صفد ومنطقة بحيرة طبريا فيما يبدو أنه أول إطلاق صاروخي من لبنان اليوم، وقد دوت صافرات الإنذار وسُمعت التنبيهات بالقرب من بحيرة طبريا كما تدوي صفارات الإنذار التي تحذر من تسلل طائرة بدون طيار بشكل منفصل في مناطق الجليل الأعلى.
وقال وزير الدفاع يوآف جالانت: "إن النجاح في المرحلة الجديدة من الحرب ضد حزب الله في لبنان سيعتمد على امتثال المواطنين الإسرائيليين لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية والحفاظ على الهدوء".
وعلى صعيد متصل.. دعت الصين اليوم مواطنيها إلى مغادرة إسرائيل في "أسرع وقت ممكن"، وذلك في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل و"حزب الله" اللبناني.
وطالبت السفارة الصينية لدى إسرائيل في بيان -أوردته صحيفة /جيروزاليم بوست/ الإسرائيلية- المواطنين الصينيين في إسرائيل بـالمغادرة والعودة إلى بكين أو الانتقال إلى أماكن أكثر أمانا في أسرع وقت ممكن، كما حثت رعاياها على عدم السفر إلى إسرائيل في الفترة الحالية.
وهددت إسرائيل و"حزب الله" بالتصعيد عبر الحدود رغم الدعوات الدولية للطرفين لتجنب الدخول في حرب شاملة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فرنسيا حزب الله إسرائيل الحل الدبلوماسي لبنان حزب الله

إقرأ أيضاً:

متى سيُوقف نتنياهو حرب لبنان؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إن إتفاق وقف إطلاق النار المُتوقع توقيعه بين لبنان وإسرائيل قد يكون بمثابة أساسٍ لعودة آلاف السكان الإسرائيليين إلى المستوطنات الشمالية المحاذية للحدود مع لبنان.   وفي التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24"، أوضحت الصحيفة أنَّ الجميع يريد معرفة تفاصيل بنود الإتفاقيّة بين لبنان وإسرائيل، وأضافت: "هل ستكونُ هناك آلية رقابية لحزب الله؟ هل سيأتي الضباط الأميركيون لحراسة أمن الإسرائيليين؟ هل سيُرسل جيشا الأردن ومصر قواتٍ إلى جنوب لبنان والإنتشار إلى جانب جنود الجيش اللبناني؟".   وأوضح التقرير أنّ بنود الإتفاق الذي أبرمه الموفد الأميركي آموس هوكشتاين ظلّت طي الكتمان، وأضافت: "في الوضع الحالي، فإنّ الإتفاق المُنتظر سيُعطي إسرائيل ولبنان حبلاً للنزول من الشجرة التي تم الصعود إليها، كما سيضعُ مراقبة للوضع عند الجانبين من خلال لجنة عادية من الضباط الأجانب الذين سيكونون بمثابة هيئة إشراف صارمة".   واعتبر التقرير أن "أفضل اتفاق سيواجه صعوبة في الرّد على المبادرات العدوانية على الأرض"، وأضاف: "على سبيل المثال، إذا قام بعض مقاتلي حزب الله بدوريات على بعد بضع مئات من الأمتار فقط من الحدود، أو إذا اكتشف الجيش الإسرائيلي أنه تم حفر نفق في إحدى القرى المقابلة للمطلة، فماذا سيفعل المفتشون؟ هل سيُطلقون النار على عناصر الحزب؟".   وأكمل: "المهم بشأن الإتفاقية هو كيف ستوجه حكومات إسرائيل العلاقات مع لبنان وما هي السياسة التي سيتمّ اتباعها في السنوات المُقبلة. أيضاً، فإنَّ الأفضل أن يكتمل التحرك العسكري بمبادرة سياسية واسعة. فإذا اكتفينا بتدمير لبنان وعدنا إلى الحياة الطبيعية، فإن طبول الحرب قد تقرع أبوابنا في المستقبل القريب".   ورأى التقريرُ أيضاً أنَّ إسرائيل تركت أعداءها يُسلّحون أنفسهم وقد نهضت في إحدى الأيام لتتفاجأ بعدم ردعهم، وأضافت: "مؤخراً، قال الباحث في شؤون لبنان أورين باراك إن إسرائيل تبحثُ عن الأمن وليس السَّلام. اقترح أن تبدأ الحكومة الإسرائيلية بنفسها عملية سلام مع لبنان، وحتى لو رفضت بيروت ذلك إلا أن هذا الأمر سيرفع أسهم تل أبيب لأنه في المنطقة يُعتقد أن إسرائيل تريدُ فقط قتل العرب"، وفق مزاعم باراك.   وكشف التقرير أن هناك كلاماً في تل أبيب يُوحي بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيُؤخر التسوية في لبنان من أجل منح "هدية إنهاء الحرب" للرئيس الأميركي المُنتخب دونالد ترامب وليس للرئيس الأميركيّ الحالي جو بايدن، وأضاف: "هذا يعني أنَّ وقف إطلاق النار على الجبهة الشمالية قد لا يتم التوقيع عليه قبل 20 كانون الثاني، أي تاريخ دخول ترامب إلى البيت الأبيض".    
واعتبر التقرير أن "الجيش الإسرائيلي حقق الكثير من الأمور العسكرية في جنوب لبنان ضد حزب الله"، زاعماً أن "إسرائيل تمكنت من إفقاد حزب الله رصيده الأساس وهو الرّدع ضد إسرائيل"، وتابع: "ها هي بيروت تتعرّض للقصف ولا رادع. لكن مع هذا، فإن تدمير حزب الله ليس هو الهدف من الحرب وهذا ما قررته الحكومة الإسرائيلية. ما يحصل هو أن الهجوم العسكري يهدف إلى معاقبة الحزب وجعل قتالهم غير مربحٍ له من دون القضاء عليه". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • لبنان يتهم إسرائيل بتصعيد صراعها مع حزب الله لانتزاع تنازلات من بيروت
  • إسرائيل : حزب الله أطلق اليوم 250 صاروخا على الشمال
  • بوريل: يجب الضغط على إسرائيل لقبول وقف إطلاق النار في لبنان
  • بوريل من بيروت: علينا الضغط على إسرائيل و”حزب الله” لقبول مقترح واشنطن
  • معاريف: إسرائيل تريد استبعاد فرنسا من أي اتفاق في لبنان
  • تقرير: حزب الله يستخدم نسخة من صاروخ إسرائيلي ضد إسرائيل
  • تقرير: حزب الله يستخدم صواريخ إسرائيلية ضد إسرائيل
  • متى سيُوقف نتنياهو حرب لبنان؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف
  • خبير عسكري: إسرائيل تسعى للضغط لقبول شروط التسوية في لبنان| فيديو
  • العميد خبير عسكري: إسرائيل حققت جزءا كبيرا من مخططها في لبنان وتسعى للضغط لقبول شروط التسوية