لبنان ٢٤:
2024-11-08@01:18:20 GMT

نحاس: لا أحد يدخل في حرب إذا لم يكن يحسب نهايتها

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

نحاس: لا أحد يدخل في حرب إذا لم يكن يحسب نهايتها

قال الوزير السابق نقولا نحاس إن "تداعيات الحرب تقع علينا جميعاً ومن واجبنا تأمين الدعم والمساندة لجميع اللبنانيّين بغضّ النظر عن سياساتهم".   وفي حديث للـ"أم تي في"، رأى نحاس أن "الخوف الكبير اليوم هو عدم اتّخاذ الدول الغربيّة مواقف في ما يخصّ الحرب في لبنان"، لافتاً إلى أنه "لم يصدر أي بيان من قبلهم حتّى الآن".

  وأضاف: "كلّ ما يحدث اليوم هو في إطار استراتيجيّة معيّنة لا بدّ أن تصل إلى مكان ما، وعلينا الإنتظار".   وتابع قائلاً: "لا أحد يدخل في حرب إذا لم يكن يحسب نهايتها".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

حصار مستشفى كمال.. عدوان يدخل يومه العاشر ونقص حاد في الكوادر الطبية

علق مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية، اليوم الأربعاء، على الأوضاع الكارثية التي يعاني منها المشفى في ظل استمرار حصاره لليوم العاشر على التوالي.

 

وقال أبو صفية في إفادة صحفية اليوم، أن الوضع داخل مشفى كمال عدوان صعب جدا وما زال الطاقم الطبي والمرضى محاصرين داخل أروقة المشفى.

 

وأشار إلى أنه قبل 10 أيام تم اعتقال أغلب الكادر الطبي ولم يتبق رفقة أبو صفية دخل المشفى سوى طبيبن وعدد من الممرضين.

 

وأضاف أن المشفى فقد عددا من الجرحى لعدم وجود تخصصات جراحية وذلك لأن أغلب الحالات تأتي مشيا على الأقدام وتحتاج لتدخل جراحي.

 

وشدد على أن القوات الإسرائيلية منعت إدخال طواقم جراحية إلى المشفى بعد اعتقال الطواقم الطبية الأساسية فيه، كما تتوفر مركبة إسعاف واحدة في مناطق شمال قطاع غزة، وبالتالي كثير من المصابين يموتون في الشوارع لعدم مقدرتهم الوصول إلى المشفى، مؤكدا خطورة الوضع هناك.

 

وذكر بأن القوات الإسرائيلية قصفت مباني المشفى بشكل مباشر وعشوائي خلال ليومين الماضيين ما أسفر عن إصابة أطفال وطواقم كانت تقدم الخدمة في المكان.

 

وقال: "للأسف ناشدنا العالم والمؤسسات الدولية والإنسانية ولم نحصل على إجابة".

 

وأعلن مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة نهاية شهر أكتوبر الماضي توقف كامل خدمات العمليات الجراحية من جراء القصف الإسرائيلي المستمر، مؤكدا انهيار المنظومة الصحية داخل المشفى بشكل كامل.

 

وأكد أن "المستشفى محاصر بالكامل وتم اعتقال كل الكوادر الطبية باستثنائه مع طبيب آخر".

 

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة الدكتور خليل دقران إن طبيبا واحدا فقط تبقي في مستشفى كمال عدوان، في ظل غارات إسرائيلية استمرت عدة أيام.

 

وحث المنظمات الدولية على إرسال طاقم طبي إلى المستشفى في شمال القطاع، قائلا إن المرضى هناك "ينزفون حتى الموت بسبب نقص الرعاية المناسبة".

 

وكانت إسرائيل قد قالت في وقت سابق، إن قواتها اعتقلت "حوالي 100 إرهابي" في المستشفى قبل الانسحاب منه، مدعية أن عناصر حركة حماس كانوا يستخدمون المستشفى، الذي يقع داخل مخيم جباليا للاجئين، وهو ما ينفيه مسؤولون صحيون في غزة.

 

وقال أبو صفية، الأحد، إن القوات الإسرائيلية استهدفت ليلة الأحد مربعات سكنية في محيط المشفى ما أثار خوف ورعب المرضى المتواجدين في مرافقة.

مقالات مشابهة

  • صاروخ فاتح 110 يدخل الخدمة
  • من يدخل البيت الأبيض رفقة ترامب؟
  • عقد قران آل نحاس وآل علوي
  • شركة بريطانية تكتشف ثروة ضخمة في المغرب
  • حصار مستشفى كمال.. عدوان يدخل يومه العاشر ونقص حاد في الكوادر الطبية
  • سامر المصري بدور هلال نحاس في مسلسل العميل.. هل يتسبب بمقتل خولة؟
  • الأنبار: المرحلة الثانية من الربط الكهربائي مع الأردن وصلت إلى نهايتها
  • آيت نوري يدخل مخططات ليفربول
  • طفل بعمر 3 سنوات يدخل تصنيف الاتحاد الدولي للشطرنج
  • شوبير يتغنى بمحمد رمضان: يحسب له التراجع عن 3 قرارات