نوقشت بالامس رسالة الدكتوراة المقدمة من الباحث المستشار  طارق منصور وعنوانها: " تحديات الأمن القومي المصري وأثرها على إستراتيجية التنمية. دراسة تطبيقية في الجغرافية العسكرية والأمن القومي.

ومُنح الباحث درجة الدكتوراه بمجال الجغرافية العسكرية والأمن القومى بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى والتوصيه بالطباعه والنشر والتبادل مع الجامعات والاكاديميات العسكرية.

تضمنت الرساله التحديات والتهديدات المؤثره فى الامن القومي الداخليه ومنها الاجتماعيه والثقافيه والاقتصاديه والتعليم والعمليات النفسيه والغزو الفكرى والارهاب والالغام والعوامل المؤثره فى سير العمليات العسكرية من طبيعة ارض وعوامل جويه ونوعية التسليح الملائم لها ..
والخارجيه ومنها الصراع العربي الإسرائيلي والامن المائى والانفجار السكانى بغزه وتقسيم السودان واثره الدفاعى والعسكرى وايضا تقيم توزيع القواعد العسكرية ومنظومات التسليح واستعراض اثر ذلك على استراتيجيات التنميه والامن القومى

وضمت لجنة الحكم والمناقشة طاقم الإشراف المكون من: المغفور له اللواء أركان حرب دكتور ناجي شهود مدير المخابرات الحربية الأسبق. أ.د. عادل شاويش استاذ الجغرافية البشرية. واللواء أركان حرب دكتور حسام الدين أنور مستشار الأمن القومي بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية.

كما شملت لجنة المناقشة والحكم:لواء أركان حرب دكتور محمد الغباري مدير سلاح المدرعات وكلية الدفاع الوطني الأسبق، مناقشا. وأ.د. إسماعيل يوسف أستاذ نظم المعلومات gis

حضر المناقشة عدد من الأساتذة واعضاء هيئة التدريس ، وعدد قادة القوات المسلحة، ووزارة الداخلية ، وعدد من رجال السلك القضائي ، والدبلوماسي، والهيئة العامة للإستعلامات، وأعضاء مجلس النواب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رسالة الدكتوراة تحديات الامن القومي دراسة تطبيقية الصراع العربى الإسرائيلى

إقرأ أيضاً:

بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: الإقامة في بلاد غير المسلمين تخضع لضوابط شرعية

أكد الدكتور محمد عبوده، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن مسألة الإقامة في بلاد غير المسلمين تعتمد على ظروف المقيم ومدى قدرته على ممارسة شعائر دينه بحرية، مشيرًا إلى أن الحكم الشرعي في ذلك يختلف من شخص لآخر حسب حالته وأوضاع البلد الذي يقيم فيه.

وأوضح الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "قضايا المسلمين حول العالم"، المذاع على قناة الناس، أن البلاد التي يكون أغلب سكانها من غير المسلمين، ويكون الحكم والتدبير فيها لهم، لا تمنع الإقامة فيها شرعًا ما دام المسلم آمنًا على دينه ونفسه وعرضه، وقادرًا على أداء فرائضه دون قيود أو مضايقات، أما إذا فقد هذه الأمور، وكان يستطيع الانتقال إلى بلد آخر يستطيع فيه الحفاظ على دينه، فإن الرحيل يصبح مطلوبًا حتى لا يتعرض للضرر.

وأضاف أن القرآن الكريم أشار إلى ضرورة البحث عن مكان آمن لممارسة الدين دون ضغوط، مستشهدًا بقوله تعالى: "إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرًا".

وأشار إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه، قالوا وكيف يذل نفسه يا رسول الله؟ قال يتعرض من البلاء لما لا يطيق"، مؤكدا أن القوانين والأعراف في كثير من دول العالم اليوم تكفل حرية العقيدة وممارسة الشعائر، مما يجعل الإقامة في هذه البلاد جائزة لمن يتمكن من الحفاظ على دينه وأداء عباداته بحرية.

مقالات مشابهة

  • الدفاع السورية تعلن انتهاء العملية العسكرية في الساحل وتوجه رسالة إلى الفلول
  • غضبة الحليم: دكتور الوليد ادم موسي مادبو
  • بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: الإقامة في بلاد غير المسلمين تخضع لضوابط شرعية
  • إصابة مدير مستشفى الفيوم العام الأسبق في حادث سيارة أثناء عبوره الطريق
  • بعد أحداث سوريا... القومي يُناشد الجامعة العربية
  • يوم الشهيد| مصر لا تنسى أبناءها.. 9 مارس.. يوم حاسم في تاريخ العسكرية المصرية.. “البوابة نيوز”.. ترصد بطولات شهداء القوات المسلحة
  • مقتدى الصدر يوجه رسالة إلى العلويين في سوريا بعد أحداث الساحل
  • سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل: القمة العربية الطارئة كانت رسالة موجهة للعالم
  • سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل: القمة الطارئة بالقاهرة كانت رسالة موجهة للعالم
  • سفير مصر الأسبق بإسرائيل عن القمة العربية: جاءت تأكيدا على رفض تهجير الفلسطينيين