لجريدة عمان:
2025-01-26@06:30:23 GMT

حلقة بالرستاق تناقش متطلبات الاعتماد الأكاديمي

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

حلقة بالرستاق تناقش متطلبات الاعتماد الأكاديمي

نظمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية (كلية التربية بالرستاق) اليوم حلقة عمل بعنوان "ضمان جودة البرامج الأكاديمية: استعراض معايير تقييم البرامج في ضوء متطلبات الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم" بالتعاون مع مؤسسة كليكس بدولة الإمارات العربية المتحدة، شارك بها 65 أكاديميًا وأكاديميًا مساندًا من مختلف كليات وفروع جامعة التقنية والعلوم التطبيقية.

وقال الدكتور حمود بن عامر الوردي عميد كلية التربية بالرستاق: إن الحلقة تأتي في إطار الحرص والعمل المتواصل لجامعة التقنية والعلوم التطبيقية لتحقيق معايير الجودة والتوافق مع المعايير المحلية والإقليمية والعالمية للجودة بقطاع التعليم العالي، وهو ما يعد أساسًا لتطوير العمل في مختلف كليات وفروع الجامعة، والزاوية التي يحرص الجميع على تطويرها وتحفيز الهيئات الأكاديمية والأكاديمية المساندة والإدراية على الاطلاع على تفاصيلها والتأكد من تطبيق معايير الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم، مشيرا إلى أن التوافق مع المعايير يسهم في تطوير البرامج الأكاديمية، ورفع كفاءة الخدمات بالمؤسسات الأكاديمي ويسهم في تعزيز القدرة على المنافسة في السوق الأكاديمي العالمي، وكل هذا يقودنا للاستعداد الجيد لعملية الاعتماد المؤسسي الذي تضع معاييره الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

أحمد عبد العليم يوّقع "في معنى الضمير" بمعرض الكتاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وقّع الكاتب أحمد عبد العليم، رئيس المركز القومي لثقافة الطفل، أحدث أعماله "في معنى الضمير.. أسئلة من المستقبل وإجابات من الماضي"، خلال تواجده بجناح دار النسيم. 

في الكتاب، يوضح عبد العليم، الكاتب والباحث، أنه في زمن التحولات الكبيرة والتحديات المصيرية، يبرز سؤال عميق يواجهنا بشكل ملح: من يكون في مقدوره أن ينقذنا من أسر الماضي وأطيافه؟ ويأخذ بأيدينا نحو حلول مواكبة للراهن؟ فالواقع يُظهر أن الإنسان، رغم تطوره العلمي والتكنولوجي، لا يزال عالقًا في شبكة الماضي، يستمد منه تصوراته ويخضع له كسلطة غير مرئية تحكم مسار التفكير وصنع القرار.

وليست الإشكالية التي يتناولها الكتاب مجرد صراع بين القديم والجديد، بل هي تحدٍ حقيقي في كيفية تجاوز الإنسان لنمطية التفكير الموروث نحو بناء رؤية مستقبلية مستقلة، مؤكدًا: الماضي، بكل ما يحمله من معارف وأفكار، قد يشكل عبئًا حينما يصبح قيدًا يُعيق التفاعل مع متطلبات العصر، وفي ظل التحولات المتسارعة- سواء على مستوى التكنولوجيا، أو البيئة، أو الاقتصاد- لا يمكننا الاعتماد على حلول صيغت لزمن مختلف؛ حسب المؤلف.

وعوضًا عن الاعتماد على الماضي، تتمحور الإجابات حول الإمكانيات الحالية والفرص الكامنة، حيث يرى المؤلف أن الابتكار، والبحث العلمي، وتوظيف التكنولوجيا الحديثة تمثل ركائز أساسية لصياغة مستقبل يتناسب مع التحديات الفريدة لعصرنا. كما أن هذه الرؤية تجعل من الأسئلة أدوات لصنع القرار، تدفعنا للتحرك بثقة نحو المستقبل، مستندين إلى الحاضر كمصدر رئيسي للإلهام والعمل.

مقالات مشابهة

  • أحمد عبد العليم يوّقع "في معنى الضمير" بمعرض الكتاب
  • "جامعة التقنية" تبحث التعاون الأكاديمي مع جامعة بكين الصينية
  • لجنة الاستشارات الهندسية: معايير التنمية المستدامة توفر 40% من مصادر الطاقة
  • مشيرة خطاب : مصر تخطو بثبات لتعزيز حقوق الإنسان وضمان المساواة
  • الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان: الإمارات تعتبر التعليم حقاً أساسياً وملزماً لكل فرد
  • جامعة الملك عبدالعزيز تستضيف محافظ صندوق التنمية الوطني على “طاولة الحوار الأكاديمي”
  • في شهر رمضان.. معايير واشتراطات مقدمي سفر الإفطار بالمسجد الحرام
  • التضامن: لدينا معايير لدور الرعاية الاجتماعية.. ونتعامل مع المخالفين
  • “كتّاب التدخل السريع: عباقرة الانحدار الأكاديمي”
  • صيدلية أسيوط تضع معايير جديدة لحماية حقوق المشاركين في البحوث