وزير الإعمار:المبالغ المخصصة لمشاريع المحافظات أكثر بـ4 مرات من مشاريع فك الاختناقات في بغداد
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
آخر تحديث: 23 شتنبر 2024 - 2:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق-أكد وزير الإعمار والإسكان والبلديات والإشغال العامة، بنكين ريكاني، اليوم الإثنين، أن المبالغ المخصصة لمشاريع المحافظات أكثر بـ4 مرات من مشاريع فك الاختناقات بغداد.وقال وزير الإعمار في بيان : إن “عدد مشاريع فك الاختناقات لمدينة بغداد 18 تتضمن 6 أنفاق و41 مجسراً و5 جسور عابرة لنهر دجلة بإجمالي تعاقد (1،866،871،815،600 ) تريليون، والمصروف الفعلي على هذه المشاريع ( 786،023،188،967 ) مليار”.
وأضاف أن “تعاقدات مشاريع الوزارة للاعوام ( 2023- 2024) في المحافظات بلغت ( 2،844،858،911،000) تريليون دينار، وبلغ المصروف الفعلي ( 721،200،000،000 ) مليار”.وأكد أن “هناك مشاريع للبنى التحتية للوزارة في جميع المحافظات قيد الإجراء في وزارتنا ووزارتي المالية والتخطيط بقيمة تزيد عن 3.5 ترليون دينار جزء كبير منها سيحال هذا العام”.وتابع أن “بذلك تكون المبالغ المخصصة لمشاريع المحافظات أكثر بحوالي 4 مرات من مبالغ مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد والتي كانت حاجة ملحة فعلاً وتشرفت وزارتنا بتنفيذها”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: مشاریع فک الاختناقات
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة القبرصي: تحديد الكميات المخصصة للسوق المصري وتسعيرها يعتمد على حجم المبيعات
صرّح جورج باباناستاسيو، وزير الطاقة والصناعة القبرصي، بأن مدى اعتماد السوق المصري على أنبوب الغاز من حقل أفروديت وكميات الغاز الواردة عبره يعتمد على المفاوضات التجارية، موضحًا أن أي اتفاقية بين الحكومات تتوقف على قرارات المستثمرين في المشروع، مشيرًا إلى أن تحديد الكميات المخصصة للسوق المصري وتسعيرها يعتمد على حجم المبيعات والمفاوضات الجارية بين "إيجاس" والمستثمرين المعنيين.
وفيما يتعلق بالطاقة المتجددة في قبرص، وردًا على سؤال حول سُبل رفع نسبة الطاقة المتجددة من 13% إلى 25% بحلول عام 2030، وفقًا لخطط الاتحاد الأوروبي، أوضح خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج "المراقب"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، الوزير أن هناك تحديين رئيسيين، الأول يتمثل في عدم تطوير الشبكة الكهربائية القبرصية إلى شبكة ذكية، والتي من شأنها تسهيل دمج الكهرباء المولدة من مصادر متجددة، مثل الرياح والطاقة الشمسية، مع الطاقة المنتجة من المحطات التقليدية.
وأضاف باباناستاسيو أن تطوير شبكة كهربائية ذكية سيمكن من توزيع الطاقة المتجددة بفعالية إلى أماكن الاستهلاك، أما التحدي الثاني فيكمن في إدارة إنتاج الطاقة المتجددة، خاصة في فترات سطوع الشمس، مما يتطلب تعزيز القدرة على التخزين.
وأشار إلى أن الحكومة القبرصية تعمل حاليًا على إنشاء مرافق تخزين الطاقة داخل الشبكة، كما قدمت دعوات للمستثمرين ودعماً مالياً لتعزيز مشاريع التخزين، الأمر الذي سيساعد في زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة حتى خلال فترات المساء.
وأكد الوزير أن قبرص، كونها دولة أوروبية ملتزمة بالتحول نحو الطاقة النظيفة، ستواصل تعزيز استخدامها للطاقة المتجددة بجانب الغاز الطبيعي، حتى وإن كان الأخير يُعتبر محطة مرحلية في رحلة الانتقال إلى الطاقة المستدامة.