مولوي عقد اجتماعا مع خلية الازمة... وهذا ما تقرّر
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
صدر عن مكتب وزير الداخلية والبلديات البيان التالي:
في ضوء متابعته للمستجدات الأمنية، أعطى وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي التوجيهات الى المحافظين للتعاون بشكل كبير مع عملية النزوح الكثيفة من المناطق الجنوبية، وعقد لهذه الغاية اجتماعا مع خلية الازمة في الوزارة بحضور مديرة الارشاد والتوجيه في وزارة التربية والتعليم العالي د.
- زحلة والبقاع:
معهد التعليم والتدريب حوش الامراء زحلة
ابتدائية قب الياس الرسمية
مدرسة القرعون الرسمية
* بعلبك الهرمل:
متوسطة دير الاحمر الرسمية
* صور
مدرسة صور الرسمية
* منطقة بيروت وضواحيها
مجمع دولة الرئيس نبيه بري في بئر حسن
المدرسة الفندقية الدكوانة
* طرابلس
المعهد الفندقي الميناء طرابلس
فضلا عن المدارس الرسمية في المناطق الآمنة في الجنوب، فيما بدأت العديد من المدارس والمعاهد الرسمية في مناطق جبل لبنان وتحديدا الشوف وعاليه وبعبدا باستقبال النازحين.
هذا وسيتم الإعلان عن أماكن مراكز ايواء أخرى عند الحاجة.
كما طلب مولوي من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والأجهزة الأمنية كافة مواكبة عمليات النزوح والايواء، ومساعدة المواطنين اللبنانيين وحفظ الأمن والنظام والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
التربية: إجراء تقييم شامل لاحتياجات 797 مدرسة بهدف إعادة تأهيلها
دمشق-سانا
أجرت فرق الأبنية المدرسية التابعة لوزارة التربية والتعليم تقييماً شاملاً لاحتياجات 797 مدرسة في مختلف المحافظات، وتمكنت من إجراء كشوفات فنية موسعة لها، بالتعاون مع عدد من المنظمات الدولية والمحلية.
وأوضح مدير الأبنية المدرسية بالوزارة المهندس محمد حنون في تصريح لـ سانا أن التقييم أظهر حاجة هذه المدارس لتدخلات عاجلة لإعادة ترميمها وتأهيلها، مشيراً إلى أن مديريات التربية في مختلف المحافظات تبذل جهوداً حثيثة بالتعاون مع المنظمات الدولية والمحلية لإعادة تأهيل وترميم المدارس المتضررة، حيث يتم حالياً العمل على ترميم 11 مدرسة في طرطوس و3 في اللاذقية و2 في درعا، إضافة إلى 5 مدارس في دمشق و9 في ريف دمشق، و15 في حلب و4 في حمص، و186 مدرسة في إدلب.
ولفت حنون إلى سعي الوزارة لتحسين بيئة التعليم وتعزيز جودة العملية التعليمية، ما يسهم في ضمان استمرارية العملية التربوية، واعتبر هذه الجهود خطوة مهمة نحو إعادة بناء القطاع التعليمي في سوريا، وتأمين أفضل الظروف للطلاب لاستكمال تحصيلهم العلمي في بيئة آمنة ومناسبة.