تجارة عمان: أسعار المستلزمات المدرسية في متناول الجميع
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
القواسمي: القوى الشرائية تساهم في تسديد التزامات التجار القواسمي:موسم المدارس يضخ نحو 35 إلى 40 مليون دينار في السوق المحلية
طمأن عضو غرفة تجارة عمان أسعد القواسمي الأردنيين، بخصوص أسعار الزي المدرسي والحقائب والأحذية، مشيرا إلى أنها ثابتة ولم تتغير.
اقرأ أيضاً : التربية: 21 مدرسة جديدة حتى نهاية العام الحالي - فيديو
وقال القواسمي لـ"رؤيا" السبت، إن الأسعار في متناول الجميع، إذ يتراوح سعر الزي المدرسي بين 6 إلى 10 دنانير، فيما يتراوح سعر الحقائب بين 4 إلى 10 دنانير، بحسب الفئة العمرية والجودة.
وبين أن الاهتمام بالتعليم من أولويات الأسرة الأردنية، بعد الصحة والغذاء والدواء، مؤكدا أن موسم العودة الى المدارس، مهم للتاجر، والمواطن على حد سواء.
تجهيزات استقبال المدارسوبحسب القواسمي، فإن التجار ومنذ 15 يوما جهزوا محالهم بالمستلزمات المدرسية، سواء أكانت الزي أو الحقائب أو الأحذية التي بقيت أسعارها ثابتة نتيجة لتخفيض الرسوم الجمركية ما يُحفز المواطنين على الشراء.
وأوضح القواسمي، أن موسم المدارس يضخ نحو 35 إلى 40 مليون دينار في السوق المحلية، ما يعني أهمية هذا القطاع في الاقتصاد الأردني.
وأشار إلى ان القوى الشرائية تساهم في تسديد التزامات التجار، ما ينعكس على العجلة الاقتصادية في الأردن.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العودة إلى المدارس غرفة تجارة عمان طلاب مدارس السوق المحلية
إقرأ أيضاً:
غيث: المضاربون وتجار المخدرات والعمالة الأجنبية هم من يطلبون الدولار وليس التجار
أكد عضو مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي سابقاً، مراجع غيث، أن “المضاربين وتجار المخدرات والعمالة الأجنبية هم من يطلبون الدولار، وليس التجار”.
وقال غيث في تصريح لصحيفة “صدى الاقتصادية”، إن “الأوضاع الاقتصادية لن تُضبط إلا بحكومة واحدة قادرة على فرض سيطرتها”.
وأضاف أنه “يجب اتخاذ إجراءات صارمة لتنظيم بيع العملة الأجنبية”، مشيرًا إلى أن “أي زيادة في سعر الصرف ستؤدي إلى توفير أموال إضافية لدى الحكومة لإنفاقها، وأن زيادة الإنفاق الحكومي تُعد أحد أسباب ارتفاع سعر العملة الأجنبية”.
وأوضح أن “العجز في النقد الأجنبي، سواء تم تعديل سعر الصرف أم فُرضت زيادة في الضرائب، لن يغير شيئًا في الطلب؛ لأن الذين يطلبون الدولار ليسوا تجار سلع، بل فئة أخرى من المضاربين وتجار المخدرات والعمالة الأجنبية”.
الوسومغيث