وكيل «زراعة الشرقية» يشدد على استغلال قش الأرز في تغذية الحيوان
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أكد المهندس عماد محمد جنجن وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، استخدام قش الأرز في تغذية الحيوان عن طريق فرمه أو الحقن بغاز الأمونيا أو محلول اليوريا، كذلك خلطه مع البرسيم في الحشة الأولى لمنع حدوث الأمراض للعجول الصغيرة، كذلك استخدام بدائل الذرة مثل السورجم والذرة الرفيعة لتغذية الدواجن.
توعية المزارعين باستخدام المخلفات الزراعية كالشعيرجاء ذلك خلال ندوة إرشادية عن استغلال قش الأرز في تغذية الحيوان وزيادة الإنتاج الحيواني بالمركز الإرشادي بالزنكلون بمركز الزقازيق؛ بهدف توعية المزارعين باستخدام المخلفات الزراعية كالشعير المستنبت والأوزولا (بدائل الأعلاف) وذلك لتقليل تكاليف تغذية الحيوان.
وعلى جانب آخر، أشار وكيل وزارة الزراعة، إلى قيام الإدارة بإجراء زيارة حقلية والمرور على زراعات القطن، وتنبيه المزارعين باستخدام طرق الجنى المحسن والرش الدوري ضد ديدان اللوز وتقديم التوصيات الفنية لمقاومة الأمراض التي تصيب النبات.
ومن جانبه، أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية أهمية عقد الندوات الإرشادية التي تساعد في تنمية القطاع الزراعي وزيادة إنتاجية المحاصيل، كذلك تحسين المعاملات الزراعية للمزارعين ورفع مستوى معيشتهم، موجهًا بنشر الوعي بين المزارعين بأحدث التقنيات الزراعية وتقديم المشورة الفنية لهم حول اختيار المحاصيل المناسبة لظروف البيئة ومساعدتهم في الحصول على أفضل أنواع البذور والأسمدة لتحسين جودة المحاصيل وزيادة الإنتاجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الزراعة قش الأرز حصاد القطن
إقرأ أيضاً:
"زراعة الشرقية" تنظم ندوة إرشادية حول تحديات مزارعي النخيل وحلولها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية أهمية الندوات الإرشادية التي تساعد في تنمية القطاع الزراعي وزيادة إنتاجية المحاصيل كذلك تحسين المعاملات الزراعية للمزارعين ورفع مستوى معيشتهم وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
ومن جانبه أوضح المهندس عماد محمد جنجن وكيل وزارة الزراعة قيام المديرية بتنفيذ ندوة إرشادية عن أهم التحديات التى مزارعي تواجه النخيل بالإشتراك مع معهد بحوث البساتين ومركز البحوث الزراعية و بحضور الدكتورة أميرة حسن محمد بالمعهد والمهندس أشرف توفيق مدير إدارة البساتين
أشار وكيل وزارة الزراعة إلي أن الندوة تناولت التعريف بزراعة النخيل والتحديات التي تواجهها والخاصة بـ ( الأصناف و الخريطة الصنفية - العمليات الفنية و جودة الثمار-التسويق - التخزين - التصنيع- التصدير) لافتا إلي أهم الحلول المقترحة لمواجهة تلك التحديات.
وتطرق الحديث إلي إلقاء الضوء على المزرعة النموذجية للتمور بشرق العوينات و أنواع التمور المنزرعة فيها مع مراعاة الإهتمام بالصنف السيوى باعتباره أهم صنف تصديرى حاليا كذلك ضرورة انتخاب و تقييم بعض سلالات النخيل ورفع جودة الثمار و الإهتمام به بإستخدام ذكور النخيل المصنفة عالميا مثل الغنامى و جارفيس كذلك الإهتمام بالعمليات الفنية الخاصة بخدمة راس النخلة.